لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,610

جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)
تاريخ النشر: 26/02/2021
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هناك الكثير مما كُتب ولم يكُتب عن المآسي الاجتماعية التي خلفتها المجازر التي تعرض لها أرمن الدولة العثمانية في بداية القرن الماضي، لكن ما يميز المأساة التي يعرضها هذا الكتاب هو إكراه الطفلة هيرانوش على العيش بالقرب من مكان المذابح التي شهدتها بأم عينها، التي أودت بحياة معظم سكان قريتها ...والقرى المحيطة، فضلاً عن تغيير اسمها إلى (سهر) وحرمانها من إعلان هويتها الحقيقية. لكن مع ذلك لم تكن هيرانوش (سهر) تشتكي من ذلك بقدر شوقها إلى لقاء من تبقى من أهلها الذين اكتشفت، بعد أكثر من عشر سنوات، بأنهم قد وصلوا إلى حلب، لكنها مُنعت من مجرد زيارتهم؛ ورحلت عن عمر يناهز الـ 95 من دون أن تتمكن من لقاء أحد منهم. أما المعاناة الكبرى التي لم يلحظها أحد فهي أنها تحمّلت بمفردها هذه الآلام، التي تعجز الجبال عن حملها، لمدة 60 عاماً. إذ إنها لم تجرؤ بالبوح عنها إلا بعد بلوغها سن الشيخوخة وإدراكها أن العمر يسير إلى محطته الأخيرة، فشاركت جزءاً من هذه الحمولة مع حفيدتها، فتحية جتين، لعلها تستطيع العثورعلى من تبقى من أهلها واللقاء بهم قبل أن يباغتها الأجل.نبذة المؤلف:هناك الكثير مما كُتب ولم يكُتب عن المآسي الاجتماعية التي خلفتها المجازر التي تعرض لها أرمن الدولة العثمانية في بداية القرن الماضي، لكن ما يميز المأساة التي يعرضها هذا الكتاب هو إكراه الطفلة هيرانوش على العيش بالقرب من مكان المذابح التي شهدتها بأم عينها، التي أودت بحياة معظم سكان قريتها والقرى المحيطة، فضلاً عن تغيير اسمها إلى (سهر) وحرمانها من إعلان هويتها الحقيقية.
لكن مع ذلك لم تكن هيرانوش (سهر) تشتكي من ذلك بقدر شوقها إلى لقاء من تبقى من أهلها الذين اكتشفت، بعد أكثر من عشر سنوات، بأنهم قد وصلوا إلى حلب، لكنها مُنعت من مجرد زيارتهم؛ ورحلت عن عمر يناهز الـ 95 من دون أن تتمكن من لقاء أحد منهم.
أما المعاناة الكبرى التي لم يلحظها أحد فهي أنها تحمّلت بمفردها هذه الآلام، التي تعجز الجبال عن حملها، لمدة 60 عاماً. إذ إنها لم تجرؤ بالبوح عنها إلا بعد بلوغها سن الشيخوخة وإدراكها أن العمر يسير إلى محطته الأخيرة، فشاركت جزءاً من هذه الحمولة مع حفيدتها، فتحية جتين، لعلها تستطيع العثورعلى من تبقى من أهلها واللقاء بهم قبل أن يباغتها الأجل.

إقرأ المزيد
جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)
جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,610

تاريخ النشر: 26/02/2021
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هناك الكثير مما كُتب ولم يكُتب عن المآسي الاجتماعية التي خلفتها المجازر التي تعرض لها أرمن الدولة العثمانية في بداية القرن الماضي، لكن ما يميز المأساة التي يعرضها هذا الكتاب هو إكراه الطفلة هيرانوش على العيش بالقرب من مكان المذابح التي شهدتها بأم عينها، التي أودت بحياة معظم سكان قريتها ...والقرى المحيطة، فضلاً عن تغيير اسمها إلى (سهر) وحرمانها من إعلان هويتها الحقيقية. لكن مع ذلك لم تكن هيرانوش (سهر) تشتكي من ذلك بقدر شوقها إلى لقاء من تبقى من أهلها الذين اكتشفت، بعد أكثر من عشر سنوات، بأنهم قد وصلوا إلى حلب، لكنها مُنعت من مجرد زيارتهم؛ ورحلت عن عمر يناهز الـ 95 من دون أن تتمكن من لقاء أحد منهم. أما المعاناة الكبرى التي لم يلحظها أحد فهي أنها تحمّلت بمفردها هذه الآلام، التي تعجز الجبال عن حملها، لمدة 60 عاماً. إذ إنها لم تجرؤ بالبوح عنها إلا بعد بلوغها سن الشيخوخة وإدراكها أن العمر يسير إلى محطته الأخيرة، فشاركت جزءاً من هذه الحمولة مع حفيدتها، فتحية جتين، لعلها تستطيع العثورعلى من تبقى من أهلها واللقاء بهم قبل أن يباغتها الأجل.نبذة المؤلف:هناك الكثير مما كُتب ولم يكُتب عن المآسي الاجتماعية التي خلفتها المجازر التي تعرض لها أرمن الدولة العثمانية في بداية القرن الماضي، لكن ما يميز المأساة التي يعرضها هذا الكتاب هو إكراه الطفلة هيرانوش على العيش بالقرب من مكان المذابح التي شهدتها بأم عينها، التي أودت بحياة معظم سكان قريتها والقرى المحيطة، فضلاً عن تغيير اسمها إلى (سهر) وحرمانها من إعلان هويتها الحقيقية.
لكن مع ذلك لم تكن هيرانوش (سهر) تشتكي من ذلك بقدر شوقها إلى لقاء من تبقى من أهلها الذين اكتشفت، بعد أكثر من عشر سنوات، بأنهم قد وصلوا إلى حلب، لكنها مُنعت من مجرد زيارتهم؛ ورحلت عن عمر يناهز الـ 95 من دون أن تتمكن من لقاء أحد منهم.
أما المعاناة الكبرى التي لم يلحظها أحد فهي أنها تحمّلت بمفردها هذه الآلام، التي تعجز الجبال عن حملها، لمدة 60 عاماً. إذ إنها لم تجرؤ بالبوح عنها إلا بعد بلوغها سن الشيخوخة وإدراكها أن العمر يسير إلى محطته الأخيرة، فشاركت جزءاً من هذه الحمولة مع حفيدتها، فتحية جتين، لعلها تستطيع العثورعلى من تبقى من أهلها واللقاء بهم قبل أن يباغتها الأجل.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
جدتي (مذكرات أرمنية – تركية)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: كيفورك خاتون وانيس
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 139
مجلدات: 1
ردمك: 9786144850909

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين