تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
نبذة الناشر:بين يدي القارئ كتاب (يُغْنِي عَنِ الأُسْتَاذِ، بَلِ الأُسْتَاذُ مُحْتَاجٌ إِلَيْهِ، فَإِنَّ الأُسْتَاذَيْنِ فِيهِمُ الْعَالِيُ وَالأَعْلَى، وَهَذَا الْكِتَابُ عَلَى أَعْلَى مَقَام يَكُونُ الأُسْتَاذُ عَلَيْهِ، لَيْسَ وَرَاءَهُ مَقَامٌ فِي هَذِهِ الشَّرِيعَةِ الَّتِي تَعَبَّدْنَا بِهَا.
فَمَنْ حَصَلَ لَدَيْهِ فَلْيَعَتَمدْ بِتَوْفِيقِ اللَهِ عَلَيْهِ، فَإِنَّهُ عَظِيمُ الْمَنْفَعَةِ؛ وَمَا جَعَلَنِي أَنْ أُعَرِّفُكَ بِمَنْزِلَتِهِ إِلاَّ أَنِّي رَأَيْتُ ...الْحَقَّ فِي النَّوْمِ مَرَّتَيْنَ وَهُوَ يَقُولُ لِي: "أَنْصِحْ عِبَادي"، وَهَذَا مِنْ أَكْبَرِ نَصِيحَةٍ نَصَحْتُكَ بِهَا، وَاللَهُ الْمُوَفِّقُ...). إقرأ المزيد