لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من قتل زرادشت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,878

من قتل زرادشت
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
من قتل زرادشت
تاريخ النشر: 22/07/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كنت أعرف أنهم يريدون قتلي، فقد ارتكبت في نظرهم الجريمة التي لا تغتفر.‏ ‎
‎ قتلوا غيري ممن حاول التكلم، وقد تكلمت، بل ربما تكلمت أكثر من اللازم، كنت على علم بالمصير الذي ‏ينتظرني، كل الجرائم مغفورة في أعينهم إلا هذه.‏ ‎
‎ أخبرت عميد الكلية أنني تعرضت للتهديد بالقتل، ولكنه قال لي إن هذه مشكلة ...تخص الشرطة.‏ ‎
‎ اتصلت بمدير الشرطة في أربيل، فقال لي: "إن رقم التلفون الذي هددوك منه قد يكون من الخارج، أو ربما ‏يتعلق الأمر بمشكلة شخصية، مدينة أربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع".‏ ‎
‎ تخيلت أن الرئيس الفرنسي هو الذي هددني، أو ربما الرئيس الأميركي، كيف أئتمن على حياتي وقد تعرض ‏أحد أصدقائي قبل أيام للضرب والإهانة بسبب مقالة نشرها وأُجبر في أثرها على ترك أربيل؟ وأنا كتبت ليس ‏مقالة واحدة بل ثلاث، حتى الآن، وهم يعلمون أنني سأكتب غيرها.‏ ‎
‎ قلت في نفسي: ليحدث ما يحدث، لن أترك هذه المدينة، سأجلس بإنتظار الموت، بإنتظارهم... ولم يتأخروا.‏

إقرأ المزيد
من قتل زرادشت
من قتل زرادشت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,878

تاريخ النشر: 22/07/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كنت أعرف أنهم يريدون قتلي، فقد ارتكبت في نظرهم الجريمة التي لا تغتفر.‏ ‎
‎ قتلوا غيري ممن حاول التكلم، وقد تكلمت، بل ربما تكلمت أكثر من اللازم، كنت على علم بالمصير الذي ‏ينتظرني، كل الجرائم مغفورة في أعينهم إلا هذه.‏ ‎
‎ أخبرت عميد الكلية أنني تعرضت للتهديد بالقتل، ولكنه قال لي إن هذه مشكلة ...تخص الشرطة.‏ ‎
‎ اتصلت بمدير الشرطة في أربيل، فقال لي: "إن رقم التلفون الذي هددوك منه قد يكون من الخارج، أو ربما ‏يتعلق الأمر بمشكلة شخصية، مدينة أربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع".‏ ‎
‎ تخيلت أن الرئيس الفرنسي هو الذي هددني، أو ربما الرئيس الأميركي، كيف أئتمن على حياتي وقد تعرض ‏أحد أصدقائي قبل أيام للضرب والإهانة بسبب مقالة نشرها وأُجبر في أثرها على ترك أربيل؟ وأنا كتبت ليس ‏مقالة واحدة بل ثلاث، حتى الآن، وهم يعلمون أنني سأكتب غيرها.‏ ‎
‎ قلت في نفسي: ليحدث ما يحدث، لن أترك هذه المدينة، سأجلس بإنتظار الموت، بإنتظارهم... ولم يتأخروا.‏

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
من قتل زرادشت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 180
مجلدات: 1
ردمك: 9789923761618

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين