لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854

فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,517

نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854
تاريخ النشر: 12/02/2019
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر،
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تعدُّ هذه الرحلة علامة أدبية وتاريخية وضعها أبو الثناء الألوسيّ الكاتب ومفتي بغداد في النصف الأول من القرن التاسع عشر، وحسب السجل التاريخي للأدباء العرب في العصر الوسيط والعصور المتأخرة، فإن أبا الثناء الالوسي يمثل إمتداداً طبيعياً للمثقف الإصلاحي، ويعدُّه بعض الدارسين علامةً فارقةً في السياسات الثقافيّة في العصر العثمانيّ، ...وهو، وفقَ هذا التوصيف، يشكل إمتداداً لمُثقّفي السلطة الأوائل بدءاً بعبد الحميد الكاتب (ت 132هـ)، وابن المقفّع (ت 142هـ)، والجاحظ (ت 255هـ)، وأبي حيّان التوحيدي (ت 414هـ).
لا سيما أن الألوسي ظفر بتوقير الوزير العثماني علي باشا الذي امتدّت ولايته على مدينة بغداد إحدى عشرة سنة (1831- 1842م) وهو ما مكنه من أن يشكل جسراً بين الإصلاحيين والسلطنة العثمانية في بداية عهد الإصلاحات التنظيمية، وبفعل ذلك حقق مكانة رفيعة بين مثقفي عصره في الثقافة العربية، وتهافت عليه الطلاب من كلّ صوب".
كما أنّ شهرته فاضت خارج بغداد وانتشر أثرها في الآفاق؛ فراسله أدباء عصره وعلماؤه من سائر الأقطار والأمصار العربيّة والإسلاميّة، وحظي بمدح عدد من شعراء عصره.
من المهم أن نشير إلى أن هذه الرحلة التي قام بها الألوسي إلى الإستانة إنما جاءت في فترة كان قد خبا فيها نجم سعده وزالت عنه الحظوة، فقد نزع عنه منصب الإفتاء، وبات جليس بيته يؤلف الكتب، وذلك بفعل أفعال الوشاة والحاسدين الذين أغروا عليه صدر السلطنة العثمانية، حتى سلبوه مكانته لديها، لكن نص رحلته يجعلنا على بينة من بأس لغته ومكانته عند نفسه، فهي نص يمكن أن يعتبر تحفة أدبية في السرد.
وعلى رغم لجوء صاحبها إلى فن المقامة وأسلوبها في السرد، إلا أن لغته رائقة وبعيدة عن التكلف إلا في ما ندر، وقد استطاع أن يرسم لنا صوراً قلمية بديعة عن المناظر والوقائع عبر ملاحظات حرة وفائقة الجمال لغوياً.
وقد منح محققها عن تحقيقه جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة - فرع تحقيق المخطوطات، لما بذله من جهد علمي وأدبي في تحقيقها ودراستها، والكشف عن بعض غوامضها لتكون في متناول القراء العرب ومحبي هذا اللون الأدبي.

إقرأ المزيد
نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854
نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854
فائز بجائزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,517

تاريخ النشر: 12/02/2019
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر،
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تعدُّ هذه الرحلة علامة أدبية وتاريخية وضعها أبو الثناء الألوسيّ الكاتب ومفتي بغداد في النصف الأول من القرن التاسع عشر، وحسب السجل التاريخي للأدباء العرب في العصر الوسيط والعصور المتأخرة، فإن أبا الثناء الالوسي يمثل إمتداداً طبيعياً للمثقف الإصلاحي، ويعدُّه بعض الدارسين علامةً فارقةً في السياسات الثقافيّة في العصر العثمانيّ، ...وهو، وفقَ هذا التوصيف، يشكل إمتداداً لمُثقّفي السلطة الأوائل بدءاً بعبد الحميد الكاتب (ت 132هـ)، وابن المقفّع (ت 142هـ)، والجاحظ (ت 255هـ)، وأبي حيّان التوحيدي (ت 414هـ).
لا سيما أن الألوسي ظفر بتوقير الوزير العثماني علي باشا الذي امتدّت ولايته على مدينة بغداد إحدى عشرة سنة (1831- 1842م) وهو ما مكنه من أن يشكل جسراً بين الإصلاحيين والسلطنة العثمانية في بداية عهد الإصلاحات التنظيمية، وبفعل ذلك حقق مكانة رفيعة بين مثقفي عصره في الثقافة العربية، وتهافت عليه الطلاب من كلّ صوب".
كما أنّ شهرته فاضت خارج بغداد وانتشر أثرها في الآفاق؛ فراسله أدباء عصره وعلماؤه من سائر الأقطار والأمصار العربيّة والإسلاميّة، وحظي بمدح عدد من شعراء عصره.
من المهم أن نشير إلى أن هذه الرحلة التي قام بها الألوسي إلى الإستانة إنما جاءت في فترة كان قد خبا فيها نجم سعده وزالت عنه الحظوة، فقد نزع عنه منصب الإفتاء، وبات جليس بيته يؤلف الكتب، وذلك بفعل أفعال الوشاة والحاسدين الذين أغروا عليه صدر السلطنة العثمانية، حتى سلبوه مكانته لديها، لكن نص رحلته يجعلنا على بينة من بأس لغته ومكانته عند نفسه، فهي نص يمكن أن يعتبر تحفة أدبية في السرد.
وعلى رغم لجوء صاحبها إلى فن المقامة وأسلوبها في السرد، إلا أن لغته رائقة وبعيدة عن التكلف إلا في ما ندر، وقد استطاع أن يرسم لنا صوراً قلمية بديعة عن المناظر والوقائع عبر ملاحظات حرة وفائقة الجمال لغوياً.
وقد منح محققها عن تحقيقه جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة - فرع تحقيق المخطوطات، لما بذله من جهد علمي وأدبي في تحقيقها ودراستها، والكشف عن بعض غوامضها لتكون في متناول القراء العرب ومحبي هذا اللون الأدبي.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
نشوة الشمول في السفر إلى إسلامبول ونشوة المدام في العود إلى مدينة السلام 1851 - 1852 ؛ أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود الآلوسي 1802 - 1854

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: هيثم سرحان
تقديم: هيثم سرحان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 358
مجلدات: 1
ردمك: 9786144199572

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين