لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفلسفة والسياسة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 219,807

الفلسفة والسياسة
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
الفلسفة والسياسة
تاريخ النشر: 01/01/1990
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"تتضمن هذه الدراسة معالجة قضايا كثيرة، منها ما يتعلق بطبيعة الأسئلة التي تنتمي إلى فلسفة السياسة، ومنها ما يتعلق بالأسباب التي دعت بعض الفلاسفة إلى تجريد الفلسفة من وظيفتها النقدية التقويمية وقصرها على التحليل، ومنها ما يتعلق بإمكان تجاوز الموقف الأخير وإعادة الفلسفة إلى وظيفتها النقدية التقويمية. إذ إن محاولات ...تحييد الفلسفة على الصعيد الاجتماعي – السياسي – الاقتصادي تفتقر إلى أي أساس عقلاني، بل تشكل نحراً للعقلانية. إنّ التصور الذي طرحه المؤلّف لطبيعة الفلسفة، يقضي باقترابها من العلوم الاجتماعية، بعامة، وعلم اجتماع المعرفة، بخاصة وأن تمارس الفلسفة على نحو يجعل نتائجها ذات اتصال وثيق بحياة البشر ومصالحهم، بتطلعاتهم وآمالهم. وأن يكون هناك غرض عام لممارسة الفلسفة، ألا وهو تهيئة المناخ الفكري الصالح لبروز نظام اجتماعي جديد، إضافة إلى العمل على خلق منظومة متماسكة من المفهومات والمقولات والمبادئ المعيارية وغير المعيارية التي يمكننا أن نفهم الواقع من خلالها فهماً شمولياً لغرض تغييره.
عادل ضاهر إعلامي وباحث لبناني. حائز دكتوراه في الفلسفة من جامعة نيويورك. درّس الفلسفة في جامعات عربية وأميركية عدة لأكثر من 45 عاماً.

إقرأ المزيد
الفلسفة والسياسة
الفلسفة والسياسة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 219,807

تاريخ النشر: 01/01/1990
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"تتضمن هذه الدراسة معالجة قضايا كثيرة، منها ما يتعلق بطبيعة الأسئلة التي تنتمي إلى فلسفة السياسة، ومنها ما يتعلق بالأسباب التي دعت بعض الفلاسفة إلى تجريد الفلسفة من وظيفتها النقدية التقويمية وقصرها على التحليل، ومنها ما يتعلق بإمكان تجاوز الموقف الأخير وإعادة الفلسفة إلى وظيفتها النقدية التقويمية. إذ إن محاولات ...تحييد الفلسفة على الصعيد الاجتماعي – السياسي – الاقتصادي تفتقر إلى أي أساس عقلاني، بل تشكل نحراً للعقلانية. إنّ التصور الذي طرحه المؤلّف لطبيعة الفلسفة، يقضي باقترابها من العلوم الاجتماعية، بعامة، وعلم اجتماع المعرفة، بخاصة وأن تمارس الفلسفة على نحو يجعل نتائجها ذات اتصال وثيق بحياة البشر ومصالحهم، بتطلعاتهم وآمالهم. وأن يكون هناك غرض عام لممارسة الفلسفة، ألا وهو تهيئة المناخ الفكري الصالح لبروز نظام اجتماعي جديد، إضافة إلى العمل على خلق منظومة متماسكة من المفهومات والمقولات والمبادئ المعيارية وغير المعيارية التي يمكننا أن نفهم الواقع من خلالها فهماً شمولياً لغرض تغييره.
عادل ضاهر إعلامي وباحث لبناني. حائز دكتوراه في الفلسفة من جامعة نيويورك. درّس الفلسفة في جامعات عربية وأميركية عدة لأكثر من 45 عاماً.

إقرأ المزيد
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
الفلسفة والسياسة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×11
عدد الصفحات: 136
مجلدات: 1
ردمك: 9781855169111

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين