لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 786

البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب
تاريخ النشر: 06/03/2020
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:‏"هذا الكتاب هو ركام من التبر والتراب من الحجر والرماد، من الرمل والزبد... هو سيرة ذاتية حقيقية، وليس ‏قصة متخيلة من نسج الخيال، وبالتالي فإن كل ما جاء فيها من مواقف وحوارات وحكايات؛ بعضها أغرب من ‏الخيال، يصعب – أحياناً – على العقل تصديقها، وهي لا تعدو أن تكون ...تصويراً حيّاً، ووصفاً صادقاً، دقيقاً ‏وأميناً للواقع الذي حدثت فيه، دون أية مزايدة أو مبالغة أو نقصان.‏ ‎
‎ وقد جاء الكتاب بعد إلحاحٍ شديد من الأصحاب، وبعض من رفاق الأمس، لكتابه "سيرتي في الحياة" وقد ‏ظلت متردداً في كتابتها فترة من الزمن، حتى اقتنعت بفكرتها في الأخير؛ بل رأيت ضرورتها، كإسهام يسير ‏مني في "توثيق ملامح مرحلة معينة" من تاريخ هذا الوطن، لا يعلم شيئاً عنها الكثير من أبنائه...‏ ‎
‎ بهذه الكلمات استهل صاحب السيرة سيرته الذاتية التي لمّ شملها في كتابه هذا... مشيراً بأنه إنما كتبها أولاً ‏لذاته، كسجل لذكرياته أولاً، ثم لأبنائه وأحفاده، ليعرفوا حكاية أبيهم وجدهم في الحياة، ثم للرفاق الذين كان ‏معهم وكانوا معه في مسيرة النضال، سواء أولئك الذين كانوا في جبال ظفار، أو في دورة الصين، أو في ‏زنازين سجني؛ الجلالي والرميس... كتبها كتوثيق صفحة من صفحات نضالهم البطولي المجيد من أجل ‏الوطن... وطن الحرية والكرامة... كما كتبها للمواطن والمثقف العُماني الذي يريد أن يعرف شيئاً عن سرة ‏بعضٍ ممن شاركوا ذات يومٍ في صنع أحداث خالدة بهذا الوطن، وأخيراً كتبها للإنسان أيّاً كان، الذي في نفسه ‏طموح أو رغبة للإطلاع على "سيرة إنسان"، في هذه الحياة، كيفما كانت تلك السيرة...‏ ‎
‎ فالإنسان هو الإنسان في نهاية المطاف... في مشاعره وهواجسه وأمانيه... مع إختلاف صورها فحسب... بكلّ ‏زمان ومكان... وقد أثر صاحب السيرة التواري في هذه السيرة الذاتية خلف اسم "شمسان" وذلك لثلاثة ‏أسباب: الأول، هو الهرب من إستخدام ضمائر المتكلم المفرد (تُ، ي) فهو لا يجيد إستخدامها في كتاباته قدر ‏الإمكان، فهي تشعره بأنّا يمقتها، الثاني: هو أن في سيرته هذه، مواقف وحكايات أغرب من الخيال، يستعصي ‏على الفعل تفسيرها وتصديقها، وبالتالي فإن عرضها والحديث عنها فضمير الغائب أيسر له وأسهل وأبعد عن ‏الحرج، الثالث، هو أن "شمسان" اسم كان له في نفسه وقع خالد، وأكثر من أثر، فهو اسم الجبل الذي يعدّ مهداً ‏للثورة اليمنية الجنوبيقة ضد الإستعمار البريطاني، التي صارت بدورها، بعد الإنتصار، أكبر حاضن وداعم ‏ومناصر للثورة العلمانية، كذلك فإن أُذُنُه، وإبان وجوده في عدن، أَلِفَتْ سماع الأغنية التي يقول فيها أبو بكر ‏السالم بشدوه المؤثر الجميل: "شمسان يا عز راسي" يا روحي له مَكن... أفديه وأفدي الذي هو في سفوحه ‏سكن".‏ ‎
‎ هذا وجاءت هذه السيرة خالية من الصناعة والتكلف، إذ كتبها صاحبتها على السجية، فكانت "الفطرة" وليس ‏آية "تقنية" أدبية، من التقنيات المتعارف عليقها في عالم النقد والأدب، هي السائد والمعوّل في صياغة هذه ‏السيرة...‏ ‎
‎ وأخيراً، فإن سيرة زهران زاهر الصارمي هذه هي سيرة وطن عماني عاش الغربة والإغتراب فكانت سيرة ‏مواطن يبحث عن وطن، وزهرات صاحب هذه السيرة هو كاتب عماني من مواليد 1954 في قرية امطي من ‏ولاية إزكي، عاش مغترباً بين زنجبار ودول الخليج، ثم سورية والعراق واليمن والصين الشعبية خلال الفترة ‏الممتدة من عام 1975 حتى عام 1971م.‏ ‎
‎ كان من المعتقلين السياسيين في الفترة الممتدة من نهاية عام 1972 حتى نهاية عام 1985، له العديد من ‏المقال من السياسية والأدبية المنشور بعضها في الصحافة العمانية والمنتديات والمجلات الإلكترونية، عمل ‏في وزارة الصحة لمدة 27 سنة، وتقاعد منها كخبير إداري في عام 2014، عمل في جامعة نزوى أستاذاً في ‏متفرع لمادة "مهارات الحياة" و"التعلم" من عام 2012 وحتى 2015، صور له: "المتواري خلف الكلمات"، ‏‏"من وحي الثورات العربية المعاصرة"، "صوت من الماضي"، "من أدب السجون العمانية"، "أوار اللهب".‏

إقرأ المزيد
البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب
البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 786

تاريخ النشر: 06/03/2020
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:‏"هذا الكتاب هو ركام من التبر والتراب من الحجر والرماد، من الرمل والزبد... هو سيرة ذاتية حقيقية، وليس ‏قصة متخيلة من نسج الخيال، وبالتالي فإن كل ما جاء فيها من مواقف وحوارات وحكايات؛ بعضها أغرب من ‏الخيال، يصعب – أحياناً – على العقل تصديقها، وهي لا تعدو أن تكون ...تصويراً حيّاً، ووصفاً صادقاً، دقيقاً ‏وأميناً للواقع الذي حدثت فيه، دون أية مزايدة أو مبالغة أو نقصان.‏ ‎
‎ وقد جاء الكتاب بعد إلحاحٍ شديد من الأصحاب، وبعض من رفاق الأمس، لكتابه "سيرتي في الحياة" وقد ‏ظلت متردداً في كتابتها فترة من الزمن، حتى اقتنعت بفكرتها في الأخير؛ بل رأيت ضرورتها، كإسهام يسير ‏مني في "توثيق ملامح مرحلة معينة" من تاريخ هذا الوطن، لا يعلم شيئاً عنها الكثير من أبنائه...‏ ‎
‎ بهذه الكلمات استهل صاحب السيرة سيرته الذاتية التي لمّ شملها في كتابه هذا... مشيراً بأنه إنما كتبها أولاً ‏لذاته، كسجل لذكرياته أولاً، ثم لأبنائه وأحفاده، ليعرفوا حكاية أبيهم وجدهم في الحياة، ثم للرفاق الذين كان ‏معهم وكانوا معه في مسيرة النضال، سواء أولئك الذين كانوا في جبال ظفار، أو في دورة الصين، أو في ‏زنازين سجني؛ الجلالي والرميس... كتبها كتوثيق صفحة من صفحات نضالهم البطولي المجيد من أجل ‏الوطن... وطن الحرية والكرامة... كما كتبها للمواطن والمثقف العُماني الذي يريد أن يعرف شيئاً عن سرة ‏بعضٍ ممن شاركوا ذات يومٍ في صنع أحداث خالدة بهذا الوطن، وأخيراً كتبها للإنسان أيّاً كان، الذي في نفسه ‏طموح أو رغبة للإطلاع على "سيرة إنسان"، في هذه الحياة، كيفما كانت تلك السيرة...‏ ‎
‎ فالإنسان هو الإنسان في نهاية المطاف... في مشاعره وهواجسه وأمانيه... مع إختلاف صورها فحسب... بكلّ ‏زمان ومكان... وقد أثر صاحب السيرة التواري في هذه السيرة الذاتية خلف اسم "شمسان" وذلك لثلاثة ‏أسباب: الأول، هو الهرب من إستخدام ضمائر المتكلم المفرد (تُ، ي) فهو لا يجيد إستخدامها في كتاباته قدر ‏الإمكان، فهي تشعره بأنّا يمقتها، الثاني: هو أن في سيرته هذه، مواقف وحكايات أغرب من الخيال، يستعصي ‏على الفعل تفسيرها وتصديقها، وبالتالي فإن عرضها والحديث عنها فضمير الغائب أيسر له وأسهل وأبعد عن ‏الحرج، الثالث، هو أن "شمسان" اسم كان له في نفسه وقع خالد، وأكثر من أثر، فهو اسم الجبل الذي يعدّ مهداً ‏للثورة اليمنية الجنوبيقة ضد الإستعمار البريطاني، التي صارت بدورها، بعد الإنتصار، أكبر حاضن وداعم ‏ومناصر للثورة العلمانية، كذلك فإن أُذُنُه، وإبان وجوده في عدن، أَلِفَتْ سماع الأغنية التي يقول فيها أبو بكر ‏السالم بشدوه المؤثر الجميل: "شمسان يا عز راسي" يا روحي له مَكن... أفديه وأفدي الذي هو في سفوحه ‏سكن".‏ ‎
‎ هذا وجاءت هذه السيرة خالية من الصناعة والتكلف، إذ كتبها صاحبتها على السجية، فكانت "الفطرة" وليس ‏آية "تقنية" أدبية، من التقنيات المتعارف عليقها في عالم النقد والأدب، هي السائد والمعوّل في صياغة هذه ‏السيرة...‏ ‎
‎ وأخيراً، فإن سيرة زهران زاهر الصارمي هذه هي سيرة وطن عماني عاش الغربة والإغتراب فكانت سيرة ‏مواطن يبحث عن وطن، وزهرات صاحب هذه السيرة هو كاتب عماني من مواليد 1954 في قرية امطي من ‏ولاية إزكي، عاش مغترباً بين زنجبار ودول الخليج، ثم سورية والعراق واليمن والصين الشعبية خلال الفترة ‏الممتدة من عام 1975 حتى عام 1971م.‏ ‎
‎ كان من المعتقلين السياسيين في الفترة الممتدة من نهاية عام 1972 حتى نهاية عام 1985، له العديد من ‏المقال من السياسية والأدبية المنشور بعضها في الصحافة العمانية والمنتديات والمجلات الإلكترونية، عمل ‏في وزارة الصحة لمدة 27 سنة، وتقاعد منها كخبير إداري في عام 2014، عمل في جامعة نزوى أستاذاً في ‏متفرع لمادة "مهارات الحياة" و"التعلم" من عام 2012 وحتى 2015، صور له: "المتواري خلف الكلمات"، ‏‏"من وحي الثورات العربية المعاصرة"، "صوت من الماضي"، "من أدب السجون العمانية"، "أوار اللهب".‏

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
البحث عن وطن ؛ سيرة مواطن عماني عاش الغربة والإغتراب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 519
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953217253

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين