لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,626

صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985
تاريخ النشر: 10/12/2016
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن هذا الكتاب يشتمل على عصارة ما جادت به قرائح ومشاعر شاعرين عاشا ثلاث سنوات من زهرة عمريهما في "سجن الجلالي" الرهيب، وعشر سنوات في "سجن الرميس" الكئيب.
وهي قصائد أبدعها الشاعران إبّان وجودهما في معتقلَي الجلالي والرميس، وهرّباها في ذاكرتيهما عند إطلاق سراحهما، ثم عمدا إلى تدوينها على الورق ...فور إستقرارهما في منزليهما، خشية النسيان والضياع، عملاً بمقولة: "يدوم الخطّ في القرطاس دهراً... وكاتبه رميماً في التراب".
وكانا يتحينان الفرصة لنشرها، إلى أن وجدا أنّ اللحظة قد حانت، إن لم تكن قد تأخرت قليلاً بسبب من ظروفهما الذاتية والموضوعية غير المناسبة حينها للنشر.
والحق أنّ القصد الأساسي لنشر هذه الأشعار هو "التوثيق التاريخي" لتلك الحقبة النضالية، وإظهار أثر تلك الحياة التعيسة البائسة بين جدران زنازين السجون العمانية في أعماق من كانت لديه إمكانية التعبير عنها، شعراً كان أو نثراً.
والشعر كما قال عنه جبران خليل جبران "انشودة تتصاعد من جرح دام أو قم باسم"، أما حالة العوم والطفو، فلا يكون فيها شعر صادق أبداً، لأنها تخلو من الإحساس بالمعاناة والألم الجارح، وتفتقد لحظات الأنس والفرح الغامر الذي يجعل الإنسان يعيش فيها سويعاتٍ هي في جمالها الآسر أقرب ما تكون إلى الخيال منها إلى الحقيقة.
وفي سياق الكتاب، عمد الكاتب إلى كتابة "تقديم" لكل قصيدة من قصائد الشاعر أسعد، لأنّ وضعه الصحي لا يسمح له بذلك، ولأنّ قصائده الرصينة والجميلة تستحق التقديم والإهتمام، كذلك حرص الكاتب على الإشارة إشارة مقتضبة إلى الأسباب التي كانت تقف خلف كل قصيدة من القصائد، لما فيها من طرافة وظرافة، وتسجيل تاريخي أمين لظروف ميلادها في تلك السجون.

إقرأ المزيد
صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985
صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,626

تاريخ النشر: 10/12/2016
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن هذا الكتاب يشتمل على عصارة ما جادت به قرائح ومشاعر شاعرين عاشا ثلاث سنوات من زهرة عمريهما في "سجن الجلالي" الرهيب، وعشر سنوات في "سجن الرميس" الكئيب.
وهي قصائد أبدعها الشاعران إبّان وجودهما في معتقلَي الجلالي والرميس، وهرّباها في ذاكرتيهما عند إطلاق سراحهما، ثم عمدا إلى تدوينها على الورق ...فور إستقرارهما في منزليهما، خشية النسيان والضياع، عملاً بمقولة: "يدوم الخطّ في القرطاس دهراً... وكاتبه رميماً في التراب".
وكانا يتحينان الفرصة لنشرها، إلى أن وجدا أنّ اللحظة قد حانت، إن لم تكن قد تأخرت قليلاً بسبب من ظروفهما الذاتية والموضوعية غير المناسبة حينها للنشر.
والحق أنّ القصد الأساسي لنشر هذه الأشعار هو "التوثيق التاريخي" لتلك الحقبة النضالية، وإظهار أثر تلك الحياة التعيسة البائسة بين جدران زنازين السجون العمانية في أعماق من كانت لديه إمكانية التعبير عنها، شعراً كان أو نثراً.
والشعر كما قال عنه جبران خليل جبران "انشودة تتصاعد من جرح دام أو قم باسم"، أما حالة العوم والطفو، فلا يكون فيها شعر صادق أبداً، لأنها تخلو من الإحساس بالمعاناة والألم الجارح، وتفتقد لحظات الأنس والفرح الغامر الذي يجعل الإنسان يعيش فيها سويعاتٍ هي في جمالها الآسر أقرب ما تكون إلى الخيال منها إلى الحقيقة.
وفي سياق الكتاب، عمد الكاتب إلى كتابة "تقديم" لكل قصيدة من قصائد الشاعر أسعد، لأنّ وضعه الصحي لا يسمح له بذلك، ولأنّ قصائده الرصينة والجميلة تستحق التقديم والإهتمام، كذلك حرص الكاتب على الإشارة إشارة مقتضبة إلى الأسباب التي كانت تقف خلف كل قصيدة من القصائد، لما فيها من طرافة وظرافة، وتسجيل تاريخي أمين لظروف ميلادها في تلك السجون.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
صوت من الماضي من أدب السجون العمانية من كوت الجلالي إلى سجن الرميس 1973 - 1985

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 124
مجلدات: 1
ردمك: 9789953216263

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين