لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التداوي بالفلسفة

(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 594

التداوي بالفلسفة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التداوي بالفلسفة
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب دفاعٌ عن الحياة البسيطة، وفق بوح سبق إليه نيتشه بتواضع الكبار حين قال: "إن نمط الحياة البسيطة هدف بعيد للغاية بالنسبة لي، وسأنتظر حتى يأتي أناس أكثر حكمة مني ليعثروا لنا عليه"، فما الحياة البسيطة؟...
إنها حياة أعيشها بأقل ما يمكن من الأوهام، حياة أتصالح فيها مع قَدَري ...الخاص، ولا أقارن نفسي بأي قدّر لأي إنسان آخر، حياة أكون فيها كما أنا لا كما يريدني الآخرون أن أكون.
حياة أبسُط فيها سلطاني على نفسي، بحيث تكون إنفعالاتي ومشاعري صادقة في التعبير عن القيَم التي أعبّر عنها وأدعو إليها.
حياة أصنع فيها المتعة بأقل الأشياء، وأبدع السعادة والفرح بأبسط السُّبل، حيث تكون البهجة الحقيقية هي بهجة الشعور بالنمو والإرتقاء.
لكن العودة إلى الحياة البسيطة هي الرحلة الأصعب بعد أن ضيّعنا الطريق إليها في غمرة الأوهام الكبرى.
قد يظن البعض أن من أيسر الأمور أن نعيش حياة بسيطة! هذا غير صحيح، هذا يحتاج إلى التخلّي عن الطمع في تحصيل الأشياء غير الضرورية للعيش، ويحتاج إلى قيم رفيعة تجاه الطبيعة والبشر، وتجاه النفس.
هذا الكتاب قبل أن يكون موجّهٌ لكم، موجّهٌ لي، كتبته لنفسي أوّلاً.
إنه محاولة لتبيان دور الفلسفة في صنع الحياة، وذلك حتى تمارس دورها الذي هو الدور الأكثر حيوية: فليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على فهم النصوص وحسب، بل دورها بالأساس أن تجعلنا قادرين على فهم الحياة.

إقرأ المزيد
التداوي بالفلسفة
التداوي بالفلسفة
(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 594

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب دفاعٌ عن الحياة البسيطة، وفق بوح سبق إليه نيتشه بتواضع الكبار حين قال: "إن نمط الحياة البسيطة هدف بعيد للغاية بالنسبة لي، وسأنتظر حتى يأتي أناس أكثر حكمة مني ليعثروا لنا عليه"، فما الحياة البسيطة؟...
إنها حياة أعيشها بأقل ما يمكن من الأوهام، حياة أتصالح فيها مع قَدَري ...الخاص، ولا أقارن نفسي بأي قدّر لأي إنسان آخر، حياة أكون فيها كما أنا لا كما يريدني الآخرون أن أكون.
حياة أبسُط فيها سلطاني على نفسي، بحيث تكون إنفعالاتي ومشاعري صادقة في التعبير عن القيَم التي أعبّر عنها وأدعو إليها.
حياة أصنع فيها المتعة بأقل الأشياء، وأبدع السعادة والفرح بأبسط السُّبل، حيث تكون البهجة الحقيقية هي بهجة الشعور بالنمو والإرتقاء.
لكن العودة إلى الحياة البسيطة هي الرحلة الأصعب بعد أن ضيّعنا الطريق إليها في غمرة الأوهام الكبرى.
قد يظن البعض أن من أيسر الأمور أن نعيش حياة بسيطة! هذا غير صحيح، هذا يحتاج إلى التخلّي عن الطمع في تحصيل الأشياء غير الضرورية للعيش، ويحتاج إلى قيم رفيعة تجاه الطبيعة والبشر، وتجاه النفس.
هذا الكتاب قبل أن يكون موجّهٌ لكم، موجّهٌ لي، كتبته لنفسي أوّلاً.
إنه محاولة لتبيان دور الفلسفة في صنع الحياة، وذلك حتى تمارس دورها الذي هو الدور الأكثر حيوية: فليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على فهم النصوص وحسب، بل دورها بالأساس أن تجعلنا قادرين على فهم الحياة.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التداوي بالفلسفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1
ردمك: 9789938941180

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: pvar شاهد كل تعليقاتي
  مخيب للتوقعات - 10/06/42
الكتاب كان مخيبا للتوقعات و الملاحظات عليه كثيرة جدا . سأذكر مثالا واحدا فقط لضيق الوقت عندي: ان الكاتب في كثير من محاكماته و ملاحظاته يقوم بالتعميم بشكل مخل جدا فمثلا قد يلاحظ عيبا ما و ينسبه للاديان بشكل عام و لكن لو تحرينا نجد ان هذا في الحقيقة عيب خاص بدين معين لا جميع الاديان - هذا ان صحة النسبة طبعا و سلمنا انه عيب اصلا و الا انا مطمئن ان اصحاب ذلك الدين سيناقشون في صحة ما اتهموا به-. نعم ، شخص يكتب في الفلسفة يجب ان يكون اكثر دقة من ان يقع في مثل هذه الاخطاء .
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  التداوي بالفلسفة - 08/06/40
يستدعي الكتاب بعضاً من التأمل الواعي للقبول بالفكرة التي يدعي إليها من أن نأخذ من حياتنا فكرة أن الفلسفة هي ليست أقوال مأثورة نتنطع بها للمباهاة والبهرجة الإجتماعية إنما هي أسلوب حياة يختلف تماماً عما يسوقه الذين يسمون أنفسهم بمطوري الذات عن طريق تسويق الأوهام عبر مناهج تسويقية تجارية إنما هي الطريقة التي نكتسب فيها القدرة على العيش بما يمكن بأقل ما يمكن من الآمال والأوهام. يدعو الكاتب قارئ كتابه إلى اللجوء إلى مفاهيم الفلسفة الأساسية والتي نسيها حتى دارس الفلسفة ألا وهي ( الحكمة، التأمل، التفلسف) من خلال تطويع هذه الأمور للعيش بأقل ما يمكن من الشقاء والألم بالتصالح مع القدرة والتحكم بالمشاعر والانفعالات والتوقف عن المقارنة بالغير فإيجاد السعادة وصناعة الفرح يمكن الحصول عليهما بأقل التكاليف بمعناهما المادي والمعنوي فالبهجة قد تكون بواعثها الحقيقية تتمثل بالسمو والارتقاء من خلال أمور قي يجدها المتكلف وضيعة كالموسيقى والتأمل وقراءة الكتب والرياضة. من هذا المنطلق يجب أن تكون الفلسفة معين أساسي للإنسان كي يواجه بها نوائب الدهر من آلام وفقر وإقالة وبطالة أو حتي فقد أو فواجع طبيعية أو خوف من موت، من خلال هذه المعطيات يقدم الكاتب بقلمه ومستشهداً أيضاً بشواهد لكبار فلاسفة معاصرة وغير معاصرة وصفات علاجية إبداعية تمون النفس والعقل والروح على مجابهة الخوف والآمال والهواجس. يعرج الكتاب أيضاً على نقاط مهمة تصور الفكر الفلسفي السليم على انه خامة تولد مع كل البشر ولكنها تحتاج إلى بيئة حاضنة سليمة كي تستمر أهمهاعدم إلزام العقل الخضوع تحت سيطرة المسلمات كما أن الكتاب يشير إلى تلك الأزمات والتقلبات المنعرجة التي تصنع ابداعات الإنسان.... من أجمل الكتب التي تعني بالفكر الفلسفي كخلاصة لأسلوب حياة