لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التجاريب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 256,357

التجاريب
6.00$
الكمية:
التجاريب
تاريخ النشر: 01/01/1978
الناشر: بيت الحكمة للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:" التجاريب " عنوان كتاب من واحد من رعيل النهضة في العصر الحديث ، وهو " ولي الدين يكن " ولد في الآستانة ( إسطنبول ) عام 1873 وتوفي سنة 1921 في مصر ، فكان أسير وطنان تركيا ومصر فهو القائل " أنا تركي ، وأبغض عباد الله إليّ ...تركيّ يعتدي ، ثم أحب العرب حباً خالط الروح وجرى مجرى الدم من العروق . وأنا عربيّ الدم والقلم ، عربيّ النزعة ، ومن أبغض العرب فأنا مبغضة ... " . كان والده حسن سري باشا وأمه إبنة أحد الأمراء الجراكسة ، تعلم مع الأعيان وأتقن اللغة العربية والتركية والفرنسية ، وألمّ بالإنجليزية وأحاط بالعلوم إحاطة وثيقة .
يسرد الكتاب قبسات من حياة " ولي الدين يكن " وانصرافه إلى الكتابة في بعض الصحف كـ " القاهرة " و " المقياس " منشأً ومراسلاً ، وكيف أنه كان من أبرز أعلام الرعيل العثماني الحرّ الذي تمركزت جحافله خارج " تركيا " ، في مصر وفي أوروبا ، فيبيّن الكتاب كيف فضح المؤلف أساليب السياسة التركية وعكّر على عبد الحميد وزبانيته صفوهم ، وما تولى من مهام داخل ( مصر ) وخارجها ( تركيا ) ، كما يتحدث عن لم شمل عائلته بعد فراق وحسرة . ثم عودته إلى مصر وتوليه وزارة الحقانية المصرية ، فبقى في منصبه حتى ( 1914 ) حتى ساءت صحته ، واشتد مرضه ، ووفاته ...
يضم الكتاب إضاءات من كتابات وليّ الدين يكن حول السياسة والدين وقضايا العمال والتجديد في التربية والتعليم ، والمشهد الأدبي في الشرق في القرن التاسع عشر ، كما يغطي الكتاب أعماله الشعرية وآثاره ( كتبه ) السياسية ، والإجتماعية ، وأقوال أبناء عصره فيه .

إقرأ المزيد
التجاريب
التجاريب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 256,357

تاريخ النشر: 01/01/1978
الناشر: بيت الحكمة للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:" التجاريب " عنوان كتاب من واحد من رعيل النهضة في العصر الحديث ، وهو " ولي الدين يكن " ولد في الآستانة ( إسطنبول ) عام 1873 وتوفي سنة 1921 في مصر ، فكان أسير وطنان تركيا ومصر فهو القائل " أنا تركي ، وأبغض عباد الله إليّ ...تركيّ يعتدي ، ثم أحب العرب حباً خالط الروح وجرى مجرى الدم من العروق . وأنا عربيّ الدم والقلم ، عربيّ النزعة ، ومن أبغض العرب فأنا مبغضة ... " . كان والده حسن سري باشا وأمه إبنة أحد الأمراء الجراكسة ، تعلم مع الأعيان وأتقن اللغة العربية والتركية والفرنسية ، وألمّ بالإنجليزية وأحاط بالعلوم إحاطة وثيقة .
يسرد الكتاب قبسات من حياة " ولي الدين يكن " وانصرافه إلى الكتابة في بعض الصحف كـ " القاهرة " و " المقياس " منشأً ومراسلاً ، وكيف أنه كان من أبرز أعلام الرعيل العثماني الحرّ الذي تمركزت جحافله خارج " تركيا " ، في مصر وفي أوروبا ، فيبيّن الكتاب كيف فضح المؤلف أساليب السياسة التركية وعكّر على عبد الحميد وزبانيته صفوهم ، وما تولى من مهام داخل ( مصر ) وخارجها ( تركيا ) ، كما يتحدث عن لم شمل عائلته بعد فراق وحسرة . ثم عودته إلى مصر وتوليه وزارة الحقانية المصرية ، فبقى في منصبه حتى ( 1914 ) حتى ساءت صحته ، واشتد مرضه ، ووفاته ...
يضم الكتاب إضاءات من كتابات وليّ الدين يكن حول السياسة والدين وقضايا العمال والتجديد في التربية والتعليم ، والمشهد الأدبي في الشرق في القرن التاسع عشر ، كما يغطي الكتاب أعماله الشعرية وآثاره ( كتبه ) السياسية ، والإجتماعية ، وأقوال أبناء عصره فيه .

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
التجاريب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين