لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان ولي الدين يكن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 164,476

ديوان ولي الدين يكن
12.00$
الكمية:
ديوان ولي الدين يكن
تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: [غير متوفر]
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:نقرأ في هذا الكتاب سيرة وأشعار واحد من أعلام شعراء الشرق وهو "ولي الدين بك يكن" ولد في عام 1873م وقضى نحبه في مرض عضال وهو في التاسعة والأربعين. وكان مولده في الأستانة، فقد كان شاعرنا يحن ويطرب إليها ويطرب لذكراها على ما قاسى فيها من الشدائد والاضطهاد، وقد ...جاء به والده إلى مصر، ولم يلبث الوالد أن توفي والولد في السادسة من عمره فكفله عمه علي حيدر باشا يكن وزير المالية المصرية يومئذٍ، وأدخله في مدرسة "الأنجال" المشهورة، والتي أسسها توفيق باشا "خديوي مصر" فدرس شاعرنا مع الخديوي عباس في مدرسة واحدة وقد أودع "المعلوم والمجهول" بعض تذكاراته عن ذلك العهد، ولم يلبث أن تعشق الأدب العربي فأخذ أصوله وفنونه عن أئمته في ذلك الوقت، كالشيخ محمد النشار وغيره. وانصرف إلى الكتابة في الصحف، تارة أديباً وتارة سياسياً، فكتب في جرائد "القاهرة" و"النيل" و"المقياس"، حيناً مراسلاً وحيناً محرراً. وبعد أن نشر مقالات هامة في عدة جرائد منها مثل: "المقطم" و"المشير" وعُين "في الجمعية الرسومية الجمركية" ثم عضواً في "مجلس المعارف الأعلى" لم يلبث أن نفاه السلطان عبد الحميد إلى "سيواس" فظل فيها سبع سنوات.
وقد ضمن كتابه "المعلوم والمجهول" تاريخ منفاه إلى "سيواس" وله في منفاه قصيدة نشرها في مجلة الزهور نذكر منها: "غرَّ الأعادي انكساري/والانكسار يفرُّ، وسرَّهم طول نفيي/ومثل نفيي يسرُّ".
جاء هذا الكتاب [ديوان ولي الدين يكن] في سبعة أقسام: أولها: شعره السياسي، ثانيها: الرثاء والعزاء، ثالثها: التهنئة والمديح، رابعها: الدهريات، خامسها: الهجاء، وهو أربعة أبيات منزهة عن القول المرذول، سادسها: الغراميات، سابعها: المتنوعات.
وفيما يلي نقرأ أبياتاً من شعره في الوطن: وهذه الأبيات قالها شاعرنا في صدّ ومقالة نشرت في جريدة الرائد المصري سنة 1898م. "يبكي بنوك ويضحك الزمنُ/ماذا أصابك أيها الوطنُ، ما أوشكت أن تنتهي محن/إلا وجاءت بعدها محنُ، أما الرسوم فإنها درست/أما الرجال فإنهم دفنوا".
ومن الجدير ذكره هنا، أن هذا الكتاب حرره يوسف حمدي يكن شقيق الشاعر في 4 من شوال سنة 1342 الموافق 8 من مايو سنة 1924. أما سيرة حياته فكتبها الكاتب الكبير "أنطوان بك الجميل".

إقرأ المزيد
ديوان ولي الدين يكن
ديوان ولي الدين يكن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 164,476

تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: [غير متوفر]
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:نقرأ في هذا الكتاب سيرة وأشعار واحد من أعلام شعراء الشرق وهو "ولي الدين بك يكن" ولد في عام 1873م وقضى نحبه في مرض عضال وهو في التاسعة والأربعين. وكان مولده في الأستانة، فقد كان شاعرنا يحن ويطرب إليها ويطرب لذكراها على ما قاسى فيها من الشدائد والاضطهاد، وقد ...جاء به والده إلى مصر، ولم يلبث الوالد أن توفي والولد في السادسة من عمره فكفله عمه علي حيدر باشا يكن وزير المالية المصرية يومئذٍ، وأدخله في مدرسة "الأنجال" المشهورة، والتي أسسها توفيق باشا "خديوي مصر" فدرس شاعرنا مع الخديوي عباس في مدرسة واحدة وقد أودع "المعلوم والمجهول" بعض تذكاراته عن ذلك العهد، ولم يلبث أن تعشق الأدب العربي فأخذ أصوله وفنونه عن أئمته في ذلك الوقت، كالشيخ محمد النشار وغيره. وانصرف إلى الكتابة في الصحف، تارة أديباً وتارة سياسياً، فكتب في جرائد "القاهرة" و"النيل" و"المقياس"، حيناً مراسلاً وحيناً محرراً. وبعد أن نشر مقالات هامة في عدة جرائد منها مثل: "المقطم" و"المشير" وعُين "في الجمعية الرسومية الجمركية" ثم عضواً في "مجلس المعارف الأعلى" لم يلبث أن نفاه السلطان عبد الحميد إلى "سيواس" فظل فيها سبع سنوات.
وقد ضمن كتابه "المعلوم والمجهول" تاريخ منفاه إلى "سيواس" وله في منفاه قصيدة نشرها في مجلة الزهور نذكر منها: "غرَّ الأعادي انكساري/والانكسار يفرُّ، وسرَّهم طول نفيي/ومثل نفيي يسرُّ".
جاء هذا الكتاب [ديوان ولي الدين يكن] في سبعة أقسام: أولها: شعره السياسي، ثانيها: الرثاء والعزاء، ثالثها: التهنئة والمديح، رابعها: الدهريات، خامسها: الهجاء، وهو أربعة أبيات منزهة عن القول المرذول، سادسها: الغراميات، سابعها: المتنوعات.
وفيما يلي نقرأ أبياتاً من شعره في الوطن: وهذه الأبيات قالها شاعرنا في صدّ ومقالة نشرت في جريدة الرائد المصري سنة 1898م. "يبكي بنوك ويضحك الزمنُ/ماذا أصابك أيها الوطنُ، ما أوشكت أن تنتهي محن/إلا وجاءت بعدها محنُ، أما الرسوم فإنها درست/أما الرجال فإنهم دفنوا".
ومن الجدير ذكره هنا، أن هذا الكتاب حرره يوسف حمدي يكن شقيق الشاعر في 4 من شوال سنة 1342 الموافق 8 من مايو سنة 1924. أما سيرة حياته فكتبها الكاتب الكبير "أنطوان بك الجميل".

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
ديوان ولي الدين يكن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 132
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين