لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 238,986

تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية
تاريخ النشر: 17/05/2017
الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتخذ هذا البحث في المسألة الطائفية أبعاداً مختلفة، نظراً إلى تشابك العناصر الإجتماعية التي تدخل في بنائها، فهي ذات إمتداد في الزمان، حيث تذهب جذورها إلى عهود سابقة على النظام السياسي القائم، وعلى الإستعمار والمراحل التي مهّدت له، أي إلى الإنقسامات الدينية والمذهبية التي تبعت ظهور الاديان في العالم ...الذي يُسمى اليوم بــ "العربي"، ما يفسح المجال للبحث التاريخي، الإجتماعي والسياسي كي يقدم مساهمته في المعرفة العلمية التي تتناولها؛ كما أنها ذات إمتداد في المكان، بحيث إن الطائفة تتجاوز حدود أوطانها، ما يتيح البحث في الجغرافية السياسية (والمجتمعية) للكيانات الطائفية والسياسيات المتصلة بها، وفي إجتماعها السياسي في ضوء أنظمة "الدول" التي تحتضنها.
أضف أن للطائفية آليات بناء أو إعادة بناء في ظل النظام السياسي القائم، وذات صلة بأدلوجاتها (أو "ثقافاتها") الموروثة، والتي تختص بها مؤسسات طائفية (دينية - مذهبية) تنمو في رحم هذا النظام نفسه، متكيفةً مع التطور الإقتصادي والإجتماعي الذي يشهده المجتمع الرأسمالي بصيغته التبعية والخدماتية والريعية، ما يتطلب البحث في الأدلوجات ومؤسساتها، سواء على الصعيد الأنتروبولوجي أم المعرفي، ومسألة التكيف تلك.
وقد تبرز أهمية البحث في "تطور المؤسسات الشيعية في لبنان" حيث يرصد المؤلف بجدارة تحول البنية الطائفية من العائلية إلى المؤسسة، فالأولى ذات نفوذ محلي - مناطقي، والثانية ذات سلطة عابرة للمناطق، وتتجه نحو توحيد الطائفية بما يتجاوز البنية العائلية ويجهد لتجسيد القرابة الدموية والأدلوجية في مؤسسات الطائفة المختلفة، المذهبية والسياسية، مروراً بالمؤسسات الإجتماعية والتربوية والإعلامية.

إقرأ المزيد
تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية
تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 238,986

تاريخ النشر: 17/05/2017
الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتخذ هذا البحث في المسألة الطائفية أبعاداً مختلفة، نظراً إلى تشابك العناصر الإجتماعية التي تدخل في بنائها، فهي ذات إمتداد في الزمان، حيث تذهب جذورها إلى عهود سابقة على النظام السياسي القائم، وعلى الإستعمار والمراحل التي مهّدت له، أي إلى الإنقسامات الدينية والمذهبية التي تبعت ظهور الاديان في العالم ...الذي يُسمى اليوم بــ "العربي"، ما يفسح المجال للبحث التاريخي، الإجتماعي والسياسي كي يقدم مساهمته في المعرفة العلمية التي تتناولها؛ كما أنها ذات إمتداد في المكان، بحيث إن الطائفة تتجاوز حدود أوطانها، ما يتيح البحث في الجغرافية السياسية (والمجتمعية) للكيانات الطائفية والسياسيات المتصلة بها، وفي إجتماعها السياسي في ضوء أنظمة "الدول" التي تحتضنها.
أضف أن للطائفية آليات بناء أو إعادة بناء في ظل النظام السياسي القائم، وذات صلة بأدلوجاتها (أو "ثقافاتها") الموروثة، والتي تختص بها مؤسسات طائفية (دينية - مذهبية) تنمو في رحم هذا النظام نفسه، متكيفةً مع التطور الإقتصادي والإجتماعي الذي يشهده المجتمع الرأسمالي بصيغته التبعية والخدماتية والريعية، ما يتطلب البحث في الأدلوجات ومؤسساتها، سواء على الصعيد الأنتروبولوجي أم المعرفي، ومسألة التكيف تلك.
وقد تبرز أهمية البحث في "تطور المؤسسات الشيعية في لبنان" حيث يرصد المؤلف بجدارة تحول البنية الطائفية من العائلية إلى المؤسسة، فالأولى ذات نفوذ محلي - مناطقي، والثانية ذات سلطة عابرة للمناطق، وتتجه نحو توحيد الطائفية بما يتجاوز البنية العائلية ويجهد لتجسيد القرابة الدموية والأدلوجية في مؤسسات الطائفة المختلفة، المذهبية والسياسية، مروراً بالمؤسسات الإجتماعية والتربوية والإعلامية.

إقرأ المزيد
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
تطور المؤسسات الشيعية في لبنان من البنية العائلية إلى البنية الطائفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 526
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين