لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 135,305

إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر
تاريخ النشر: 26/09/2016
الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يرتكز كتاب "إرشاد الحائر إلى صحّة حديث الطائر" لمؤلفه الأستاذ حسن عبد الله علي العجمي على حديث ورد في "تاريخ مدينة دمشق" ومصادر أخرى مفاده: أنه أهدي إلى رسول الله ﷺ أطيار، قسمها وترك طيراً، فقال: "اللهم آئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير" فجاء علي بن ...أبي طالب رضي الله عنه، فدخل يأكل معه من ذلك الطير".
ولهذا اعتبر المؤلف أن هذا الحديث هو من مناقب سيدنا علي رضي الله عنه، وفضائله أيضاً، ومما جاء من فضائله الحديث المعروف بحديث الطير أو الطائر المشوي، ولما يحمل هذا الحديث في مضمونه من دلالة علي أي علي رضي الله عنه أفضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه يأتي في مرتبة الأفضلية بعد النبي الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم، إلا أن البعض أنكر هذا الحديث وردّه البعض لمخالفته لما يذهب إليه علماء الحديث من تفضيل الرسول بعض الصحابة عليه، فطعنوا في هذا الحديث سنداً ودلالة.
ولهذا الغرض جاء هذا الكتاب ليناقش بعض أسانيد الحديث، مما جاء في مصادر أهل السُّنُّه ومصنفاتهم، ولمعرفة صحة الحديث من عدمه، إنطلاقاً من قواعد ومباني الحديث الصحيح، واقوال البعض من علماء السُّنَّة، والكشف عما ورد حول مضمونه من شبهات وإشكالات...

إقرأ المزيد
إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر
إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 135,305

تاريخ النشر: 26/09/2016
الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يرتكز كتاب "إرشاد الحائر إلى صحّة حديث الطائر" لمؤلفه الأستاذ حسن عبد الله علي العجمي على حديث ورد في "تاريخ مدينة دمشق" ومصادر أخرى مفاده: أنه أهدي إلى رسول الله ﷺ أطيار، قسمها وترك طيراً، فقال: "اللهم آئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير" فجاء علي بن ...أبي طالب رضي الله عنه، فدخل يأكل معه من ذلك الطير".
ولهذا اعتبر المؤلف أن هذا الحديث هو من مناقب سيدنا علي رضي الله عنه، وفضائله أيضاً، ومما جاء من فضائله الحديث المعروف بحديث الطير أو الطائر المشوي، ولما يحمل هذا الحديث في مضمونه من دلالة علي أي علي رضي الله عنه أفضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه يأتي في مرتبة الأفضلية بعد النبي الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم، إلا أن البعض أنكر هذا الحديث وردّه البعض لمخالفته لما يذهب إليه علماء الحديث من تفضيل الرسول بعض الصحابة عليه، فطعنوا في هذا الحديث سنداً ودلالة.
ولهذا الغرض جاء هذا الكتاب ليناقش بعض أسانيد الحديث، مما جاء في مصادر أهل السُّنُّه ومصنفاتهم، ولمعرفة صحة الحديث من عدمه، إنطلاقاً من قواعد ومباني الحديث الصحيح، واقوال البعض من علماء السُّنَّة، والكشف عما ورد حول مضمونه من شبهات وإشكالات...

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
إرشاد الحائر إلى صحة حديث الطائر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 129
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: علي العجمي شاهد كل تعليقاتي
  قراءة في كتاب (إرشاد الحائر إلى صحّة حديث الطائر ) - 11/06/38
في كتابه (إرشاد الحائر إلى صحّة حديث الطائر) والصادر عن دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر والتوزيع في عام 2016م، يتتبعُ الشيخ حسن عبدالله العجمي سبعةَ طُرقٍ من طرق حديث الطير متناولاً لها بالتصحيح حسب مباني أهل الحديث في تصحيح السند، ثم يعرجُ لتصحيح المتن من خلال عرض عشرة شواهد على صحّة مضمون حديث الطير، ويلحقها في الختام بأقوال المصححين والمحسنين لحديث الطير. المعالجة السنديّة: تبتني المعالجة السنديّة في كتاب إرشاد الحائر على تَتبّع أبرز ما جُرِحَ به بعضُ رجال السند في الطرق المشار إليها، ومحاكمة الجرح وفق قواعد أهل الحديث أنفسهم، وحيث انتهى البحث إلى نتائج تُفيدُ الصحّة أو التحسين في تلك الطرق، على النحو التالي: الطريق الأول: حديث السدّي عن أنس بن مالك في تاريخ دمشق: بعد دفع الإثارات عن السدّي والخلوص لوثاقة السدّي فيصبحُ الحديثُ صحيحاً لذاته، ومع التنزيل جدلاً بالقول أنّ الحديث من طريق ابن عساكر لا يرتقي للصحة ذاتاً، فإنّ ضمّ الحديث من طريق أبي يعلى الموصلي عن السدّي عن أنس إليه يجعلهُ في رتبةِ الصحيح لغيره، وهي رتبةٌ أعلى من الحسن لذاته. الطريق الثاني: حديث الحاكم النيسابوري عن أنس: وهو صحيحٌ حسب مباني الحاكم، أو حسنٌ لذاته إن حُكمَ بأنّ أحمد بن عياض مستورٌ، أو حسنٌ لغيره بضم طريق أبي يعلى والنسائي إلى طريق الحاكم. الطريق الثالث: حديث الطبراني في المعجم الكبير عن سفينة مولى النبي صلى الله عليه وآله: والحديث بعد التحقيق بين أن يكون حسناً لذاته بعد رد الجرح الوارد في سليمان بن قرم، وبين أن يكون حسناً لغيره بعد ضم الطرق الأخرى للحديث، إن سُلّم جدلاً بتمامية الجرح في ابن مقرم. الطريق الرابع: حديث البخاري في التاريخ الكبير عن أنس بن مالك: والحديثُ حسنٌ أوحسنٌ لغيره إن تمّت مجاراة منهج المتشددين في علم الحديث. الطريق الخامس: حديث ابن كثير في البداية والنهاية عن أنس: وهو طريقٌ صحيح لحديث الطير وذلك بمعالجة الإرسال الموجود بثبوت الواسطة بين عبدالملك بن أبي سليمان وأنس، ألا وهو عطاء بن أبي رباح وهو ثقةٌ. الطريق السادس: حديث ابن حجر في المطالب العالية عن أنس: وهذه الطريق لحديث الطير حسنة، ومِن أجود ما رُوي كما قال الذهبي في تاريخ الاسلام، والحديث بين أن يكون حسناً لذاته أو صحيحاً بضم الطرق الصحيحة الأخرى للحديث. الطريق السابع: حديث الطبراني في المعجم الأوسط عن يحيى بن أبي كثير عن أنس: ورجالُ الحديث من الثقات، وأمّا دعوى الانقطاع بين يحيى وأنس فمردودةٌ بما أثبته البخاري من رؤية يحيى لأنس ، وما أثبته الحاكم من رواية يحيى عن أنس، وتصحيحِ جُملة من الحفاظ وعلماء أهل الحديث لرواية يحيى بن أبي كثير عن أنس في أحاديث أخرى، والحديث بين أن يكون صحيحاً أو حسناً لغيره إن تمّت مجاراة منهج المتشددين. الشواهد: نظراً لكون منشأ النكارة في حديث الطير هو متن الحديث والذي يذهب إلى تفضيل أمير المؤمنين عليه السلام على جميع الصحابة- والذي هو مذهب كثيرٍ من الصحابة كسلمان وأبي ذر والمقداد وخبّاب وجابر وأبي سعيد الخدري وزيد بن الأرقم كما نُقل عن ابن عبدالبر في الاستيعاب، فإنّ الشيخ حسن عبدالله العجمي يضيفُ فصلاً يحتوي على عشرة شواهدٍ تدعمُ سلامة مضمون حديث الطير: الشاهد الأول:آية وحديث المباهلة بدلالة أنّه نفسُ رسول الله صلّى الله عليه وآله، ولو وجد من هو أفضلُ منه لاصطحبه النبيّ صلى الله عليه وآله في المباهلة. الشاهد الثاني: حديث المنزلة، وكما كان هارون أفضل أهل زمان النبي موسى(ع)فكذلك كان أمير المؤمنين عليه السلام من رسول الله. الشاهد الثالث: حديث "