لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلتان إلى لبنان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 283,601

رحلتان إلى لبنان
22.00$
الكمية:
رحلتان إلى لبنان
تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: فرانتس شتاينر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بين طيات هذا الكتاب المخطوط نص محقق لرحلتين الأولى جاءت تحت عنوان "حلة الذهب الإبريز في رحلة بعلبك والبقاع العزيز" وهي من كتابة النابلسي عبد الغني بن إسماعيل بن أحمد... وهو عالم صوفي عاش في القرن الثاني عشر الهجري (السابع عشر والثامن عشر الميلادي)، وهو من أسرة "بنو جماعة" ...التي يتصل نسبها بعمر بن الخطاب، مروراً بشيخ الإسلام موقف الدين عبد الله ابن قدامة المقدسي الحنبلي. عرف عن هذا العالم الصوفي بحب العلم وبطلبه، كما عرف بحب الترحال حيث أنه قد قام خلال حياته بعدة رحلات أو سياحات مسجلاً انطباعاته في كتب ونصوص دونها بقلمه.
وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحوي نص رحلته إلى لبنان وتحديداً البقاع وبعلبك وجبل لبنان، وفيها يقول أنه قد ذهب إلى بعلبك والبقاع بقصد زيارة ما فيها من الأولياء الصالحين، ولرؤية أصحابه. وبالعودة لنص هذه الرحلة نجد أنه قد بدأ بها قبل طلوع فجر يوم الثلاثاء الخامس عشر من ذي العقدة 1100هـ (30 سبتمبر 1689). فبدأ بزيارة رأس النبي يحيى في الجامع الأموي، ثم توجه إلى باب البريد، مع من معه، ليركبوا الخيل وتوجه إلى الصالحية فزار قبر محيي الدين بن عربي ثم قبر الشيخ محمود، وقبر الشيخ يوسف العميني، ثم اتجه نحو قبر أبي بكر بن قدام-فمزار محمد الزغبي.
ثم توجه إلى قبة سيار في جبل قاسيون ومنها قرية دمر، قرية كفر السوق... مدينة بعلبك... قرية قب الياس، جبل لبنان... قرية الديماس... صالحية دمشق، وخلال رحلته بين هذه القرى والمدن زار عدداً من القبور، منها قبور للأنبياء من بني إسرائيل، قبور العلماء المسلمين وتجاه هذه القبور وقف موقف الناقد، رغم أنه كان يقصد التبرك بها، فلم يمنعه التبرك من أن يتأكد أو يناقش إذا كان هذا القبر أو ذاك هو صحيح.
لذلك نراه يلجأ إلى ذكر ما قاله المؤرخون أو الذين ألفوا في الزيارات قبله فيستشهد بأقوالهم محاولاً الإثبات أو النفي أو التشكيك بشأن القبر، لكننا نلاحظ أنه حتى في حالة النفي يمدح النبي المزعوم ويطلب الدعاء والبركة، وخلال زيارته أيضاً لبعض المدن كان يتوقف عند وصفها، وهذا ما أعطى رحلته قيمة كبرى لا تقدر. فقد حاول ضبط أسماء كثير من القرى والمدن التي مر بها، مستشهداً بما ورد في كتب اللغة أو ما ذكره الجغرافيون عنها. وتنبه إلى أن أسماء بعض هذه الأماكن تحرقه العامة لأن ألسنتهم تميل إلى إحالة الحروف كأهل بعلبك.
والوصف الثاني الذي تتفرد به هذه الرحلة هو وصف قلعة قب الياس، التي بناها الأمير فخر الدين بن معن الثاني. وثمة فائدة أخرى لرحلة النابلس هي تصويرها النفوذ الإسلامي في لبنان في القرن الثاني عشر الهجري من خلال إيمان المسلمين فيه بالمزارات الدينية والأنبياء السابقين. وجميع رحلات النابلسي إلى لبنان تصور هذا النفوذ. هذا كله جاء على صعيد الرحلة الأولى رحلة عبد الغني بن إسماعيل النابلسي: أما الرحلة الثانية فكانت من إعداد "رمضان بن موسى العطيفي" وهي تتوجه إلى طرابلس الشام...

إقرأ المزيد
رحلتان إلى لبنان
رحلتان إلى لبنان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 283,601

تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: فرانتس شتاينر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بين طيات هذا الكتاب المخطوط نص محقق لرحلتين الأولى جاءت تحت عنوان "حلة الذهب الإبريز في رحلة بعلبك والبقاع العزيز" وهي من كتابة النابلسي عبد الغني بن إسماعيل بن أحمد... وهو عالم صوفي عاش في القرن الثاني عشر الهجري (السابع عشر والثامن عشر الميلادي)، وهو من أسرة "بنو جماعة" ...التي يتصل نسبها بعمر بن الخطاب، مروراً بشيخ الإسلام موقف الدين عبد الله ابن قدامة المقدسي الحنبلي. عرف عن هذا العالم الصوفي بحب العلم وبطلبه، كما عرف بحب الترحال حيث أنه قد قام خلال حياته بعدة رحلات أو سياحات مسجلاً انطباعاته في كتب ونصوص دونها بقلمه.
وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحوي نص رحلته إلى لبنان وتحديداً البقاع وبعلبك وجبل لبنان، وفيها يقول أنه قد ذهب إلى بعلبك والبقاع بقصد زيارة ما فيها من الأولياء الصالحين، ولرؤية أصحابه. وبالعودة لنص هذه الرحلة نجد أنه قد بدأ بها قبل طلوع فجر يوم الثلاثاء الخامس عشر من ذي العقدة 1100هـ (30 سبتمبر 1689). فبدأ بزيارة رأس النبي يحيى في الجامع الأموي، ثم توجه إلى باب البريد، مع من معه، ليركبوا الخيل وتوجه إلى الصالحية فزار قبر محيي الدين بن عربي ثم قبر الشيخ محمود، وقبر الشيخ يوسف العميني، ثم اتجه نحو قبر أبي بكر بن قدام-فمزار محمد الزغبي.
ثم توجه إلى قبة سيار في جبل قاسيون ومنها قرية دمر، قرية كفر السوق... مدينة بعلبك... قرية قب الياس، جبل لبنان... قرية الديماس... صالحية دمشق، وخلال رحلته بين هذه القرى والمدن زار عدداً من القبور، منها قبور للأنبياء من بني إسرائيل، قبور العلماء المسلمين وتجاه هذه القبور وقف موقف الناقد، رغم أنه كان يقصد التبرك بها، فلم يمنعه التبرك من أن يتأكد أو يناقش إذا كان هذا القبر أو ذاك هو صحيح.
لذلك نراه يلجأ إلى ذكر ما قاله المؤرخون أو الذين ألفوا في الزيارات قبله فيستشهد بأقوالهم محاولاً الإثبات أو النفي أو التشكيك بشأن القبر، لكننا نلاحظ أنه حتى في حالة النفي يمدح النبي المزعوم ويطلب الدعاء والبركة، وخلال زيارته أيضاً لبعض المدن كان يتوقف عند وصفها، وهذا ما أعطى رحلته قيمة كبرى لا تقدر. فقد حاول ضبط أسماء كثير من القرى والمدن التي مر بها، مستشهداً بما ورد في كتب اللغة أو ما ذكره الجغرافيون عنها. وتنبه إلى أن أسماء بعض هذه الأماكن تحرقه العامة لأن ألسنتهم تميل إلى إحالة الحروف كأهل بعلبك.
والوصف الثاني الذي تتفرد به هذه الرحلة هو وصف قلعة قب الياس، التي بناها الأمير فخر الدين بن معن الثاني. وثمة فائدة أخرى لرحلة النابلس هي تصويرها النفوذ الإسلامي في لبنان في القرن الثاني عشر الهجري من خلال إيمان المسلمين فيه بالمزارات الدينية والأنبياء السابقين. وجميع رحلات النابلسي إلى لبنان تصور هذا النفوذ. هذا كله جاء على صعيد الرحلة الأولى رحلة عبد الغني بن إسماعيل النابلسي: أما الرحلة الثانية فكانت من إعداد "رمضان بن موسى العطيفي" وهي تتوجه إلى طرابلس الشام...

إقرأ المزيد
22.00$
الكمية:
رحلتان إلى لبنان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: صلاح الدين المنجد - اسطفان فيلد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
     

تصفح المزيد من الكتب في المواضيع التالية / كل المواضيع / سياحة ورحلات