لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,588

الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي
10.45$
11.00$
%5
الكمية:
الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: دار الفارابي للمعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من يلقي نظرة واحدة إلى علمائنا الأقدمين يتبين منها أن كل واحد منهم لم يكن مقتصراً في كلمة على إتقان علم واحد، بل بدى أن كل واحد منهم يحتوي على مجموعة علوم فهو موسوعة علمية يرجع إليه في كل علم من العلوم الشرعية، بل لا يقتصر عليها في كثير ...من الأماميين فهو المفسر والأصولي والفقيه والعالم باللغة والمنطق والفلسفة، بل وفي الرياضيات والفلك.
والشيخ الذي أرادت الباحثة "امتثال الصغير" أن تحقق كتاباً من كتبه هو الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي وهو أحد العلماء البارزين المشار إليه في عصره بالبنان والذي استفاد منه أهل عصره في مختلف العلوم ولقد قال عنه الأستاذ خير الدين الزركلي في كتابه "العلام" عبد الغني بن عبد الغني النابلسي شاعر عالم بالدين والأدب، مكثر من التصنيف متصوف، ولد ونشأ في دمشق، ورحل إلى بغداد وعاد إلى سورية فتنقل في فلسطين ولبنان، وسافر إلى مصر والحجاز، واستقر في دمشق وتوفي فيها.
له مؤلفات كثيرة جداً منها: "الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية"، و"تعطير الأنام في تعبير المنام". ثم سرد له كتباً كثيرة منها شرح أنوار التنزيل للبيضاوي وشرح المقدمة السنوسية، وقال في ذيل ترجمته: وأخبر في السيد أحمد خري أنه أحصى له ثلاثاً وعشرين ومائتين مصنفاً.
وهذا الكتاب الذي اختارت الباحثة تحقيقه والتعليق عليه هو كتاب "مائة مسألة وأجوبتها" فأنت ترى أن هذا الكتاب لم يكن مقتصراً على مسائل فقهية فقط أو على مسائل نحوية فقط بل إنه تناول مسألة تتعلق بالحديث والتفسير والعقيدة وغير ذلك.
وقد اعتنت المحققة بتقديمه بحلة جديدة حيث اتبعت فيها منهجاً علمياً، فاهتمت أولاً بضبط الكتاب ضبطاً وافياً أزال اللبس والإشكال، ثانياً: ترجمت للأعلام الواردة في الكتاب، وذكرتها في الهامش عند ورودها في الكتاب لأول مرة. ثالثاً: قامت بكتابة بعض الكلمات محل الطريقة الإملائية المتعارف عليها الآن، مع أن المؤلف لم يكتبها كذلك.
رابعاً: قامت بعزو الآيات القرآنية إلى أماكنها في القرآن الكريم، فكتبت في الحاشية اسم السورة ورقم الآية وتتمة الآيات عند ذكر بعضها. خامساً: قامت بتخريج الأحاديث التي استدل عليها المؤلف. سادساً: قدمت تعريفاً بالكتب التي ذكرها النابلسي، فأشارت إلى المفقود منها، أو المخطوط أو المطبوع أو الكتب النادرة. سابعاً: وضحت الكلمات الغامضة إلى لم يشرحها النابلسي في المتن فقامت بشرح الكلمات الصعبة ليتضح معناها.
ثامناً: خرجت الشواهد الشعرية من كتب النحو كشروح الألفية، تاسعاً: زودت الحواشي بآراء بعض العلماء والنحاة التي صححت بعض الأقوال. عاشراً: قامت بوضع فهارس للتحقيق، فهرست للآيات القرآنية الكريمة وللأحاديث النبوية الشريفة، وللأعلام وللكتب التي وردت في التحقيق. وأخيراً وضعت فهرساً للمصادر والمراجع التي عادت إليها في التحقيق والدراسة.
نبذة الناشر:لم يقتصر هذا الكتاب على المسائل الفقهية فقط أو على مسائل نحوية فقط بل إنه تناول مسائل تتعلق بالحديث والتفسير والعقيدة وغير ذلك. واختيار هذا الكتاب للتعرف على بعض محتويات الكتب التي ضاعت أو التي ركنت على رفوف المكتبات. إضافة إلى حاجة الباحثين لمثل هذه الأجوبة التي كان المؤلف قد سُئلها في مدينة نابلس في رحلته إلى فلسطين. ولا يستطيع المرء أن يغفل الوضوح الذي قدم به الكاتب مادته, ولا غرابة في ذلك, فالكتاب أجوبة على أسئلة في علوم شتى ولأن الأسئلة تتعلق بالتفسير وعلوم القرآن, وقد عني بالإجابة عن أسئلة تتعلق باللغة العربية نحواً وصرفاً وبلاغة, وهي تقع في أكثر من ثلاثين سؤالاً, وكان فيها أسئلة في الفقه, والعقيدة, والمنطق, والقراءات, والحديث, والتصوف. وهذا الكتاب للطلاب الباحثين, ولكل من له اهتمام بالعلوم الإسلامية.

إقرأ المزيد
الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي
الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,588

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: دار الفارابي للمعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من يلقي نظرة واحدة إلى علمائنا الأقدمين يتبين منها أن كل واحد منهم لم يكن مقتصراً في كلمة على إتقان علم واحد، بل بدى أن كل واحد منهم يحتوي على مجموعة علوم فهو موسوعة علمية يرجع إليه في كل علم من العلوم الشرعية، بل لا يقتصر عليها في كثير ...من الأماميين فهو المفسر والأصولي والفقيه والعالم باللغة والمنطق والفلسفة، بل وفي الرياضيات والفلك.
والشيخ الذي أرادت الباحثة "امتثال الصغير" أن تحقق كتاباً من كتبه هو الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي وهو أحد العلماء البارزين المشار إليه في عصره بالبنان والذي استفاد منه أهل عصره في مختلف العلوم ولقد قال عنه الأستاذ خير الدين الزركلي في كتابه "العلام" عبد الغني بن عبد الغني النابلسي شاعر عالم بالدين والأدب، مكثر من التصنيف متصوف، ولد ونشأ في دمشق، ورحل إلى بغداد وعاد إلى سورية فتنقل في فلسطين ولبنان، وسافر إلى مصر والحجاز، واستقر في دمشق وتوفي فيها.
له مؤلفات كثيرة جداً منها: "الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية"، و"تعطير الأنام في تعبير المنام". ثم سرد له كتباً كثيرة منها شرح أنوار التنزيل للبيضاوي وشرح المقدمة السنوسية، وقال في ذيل ترجمته: وأخبر في السيد أحمد خري أنه أحصى له ثلاثاً وعشرين ومائتين مصنفاً.
وهذا الكتاب الذي اختارت الباحثة تحقيقه والتعليق عليه هو كتاب "مائة مسألة وأجوبتها" فأنت ترى أن هذا الكتاب لم يكن مقتصراً على مسائل فقهية فقط أو على مسائل نحوية فقط بل إنه تناول مسألة تتعلق بالحديث والتفسير والعقيدة وغير ذلك.
وقد اعتنت المحققة بتقديمه بحلة جديدة حيث اتبعت فيها منهجاً علمياً، فاهتمت أولاً بضبط الكتاب ضبطاً وافياً أزال اللبس والإشكال، ثانياً: ترجمت للأعلام الواردة في الكتاب، وذكرتها في الهامش عند ورودها في الكتاب لأول مرة. ثالثاً: قامت بكتابة بعض الكلمات محل الطريقة الإملائية المتعارف عليها الآن، مع أن المؤلف لم يكتبها كذلك.
رابعاً: قامت بعزو الآيات القرآنية إلى أماكنها في القرآن الكريم، فكتبت في الحاشية اسم السورة ورقم الآية وتتمة الآيات عند ذكر بعضها. خامساً: قامت بتخريج الأحاديث التي استدل عليها المؤلف. سادساً: قدمت تعريفاً بالكتب التي ذكرها النابلسي، فأشارت إلى المفقود منها، أو المخطوط أو المطبوع أو الكتب النادرة. سابعاً: وضحت الكلمات الغامضة إلى لم يشرحها النابلسي في المتن فقامت بشرح الكلمات الصعبة ليتضح معناها.
ثامناً: خرجت الشواهد الشعرية من كتب النحو كشروح الألفية، تاسعاً: زودت الحواشي بآراء بعض العلماء والنحاة التي صححت بعض الأقوال. عاشراً: قامت بوضع فهارس للتحقيق، فهرست للآيات القرآنية الكريمة وللأحاديث النبوية الشريفة، وللأعلام وللكتب التي وردت في التحقيق. وأخيراً وضعت فهرساً للمصادر والمراجع التي عادت إليها في التحقيق والدراسة.
نبذة الناشر:لم يقتصر هذا الكتاب على المسائل الفقهية فقط أو على مسائل نحوية فقط بل إنه تناول مسائل تتعلق بالحديث والتفسير والعقيدة وغير ذلك. واختيار هذا الكتاب للتعرف على بعض محتويات الكتب التي ضاعت أو التي ركنت على رفوف المكتبات. إضافة إلى حاجة الباحثين لمثل هذه الأجوبة التي كان المؤلف قد سُئلها في مدينة نابلس في رحلته إلى فلسطين. ولا يستطيع المرء أن يغفل الوضوح الذي قدم به الكاتب مادته, ولا غرابة في ذلك, فالكتاب أجوبة على أسئلة في علوم شتى ولأن الأسئلة تتعلق بالتفسير وعلوم القرآن, وقد عني بالإجابة عن أسئلة تتعلق باللغة العربية نحواً وصرفاً وبلاغة, وهي تقع في أكثر من ثلاثين سؤالاً, وكان فيها أسئلة في الفقه, والعقيدة, والمنطق, والقراءات, والحديث, والتصوف. وهذا الكتاب للطلاب الباحثين, ولكل من له اهتمام بالعلوم الإسلامية.

إقرأ المزيد
10.45$
11.00$
%5
الكمية:
الأجوبة على 161 سؤالاً للشيخ عبد الغني النابلسي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: امتثال الصغير
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 368
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين