لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,094

استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟
تاريخ النشر: 30/05/2016
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة الناشر:ليس هناك "استبداد شرقي" او "استبداد غربي"، لكن هناك استبداد بل استبداد بشع في الشرق كما في الغرب. هذا هو الاستنتاج المحوري الذي يسعى إلى إثباته هذا الكتاب محاولا تعميق الجدل حول مفهومي “الاستبداد” و”الاستبداد الشرقي”، منها ان السلطة الاستبدادية تتضارب بجوهرها مع "جوهر" الانسان الذي هو الحرية. وان الاستبداد ...هو تعبير عن لحظة اضطراب في بنية وحياة المجتمع او الامة. وان تسميات "الاستبداد العادل" و "الاستبداد المتنور" و"الاستبداد الوطني" و"الاستبداد المؤمن" و"الاستبداد الثوري" هي توصيفات فارغة لا تنفي المضمون الطغياني للنظام الدالة عليه. وان من الوهم القول ان الدولة الاستبدادية يمكن ان تحمي بعض الحريات والحقوق، وبالتالي من الوهم القول بعلاقة قدرية بين الشرق والاستبداد او بين آسيا والعبودية، او افتراض علاقة قدرية بين الغرب والديمقراطية او بين اوربا والحرية. واستطراداً، ليس هناك "تعصب اسلامي" او "تسامح مسيحي" او بالعكس. لأن الايديولوجيات الدينية تحديداً، وليس الدين بذاته، ما جعل تاريخ السلطة في الشرق لوحة من الحكومات الاستبدادية كما جعل تاريخ السلطة في الغرب المسيحي حتى الثورة الفرنسية في الاقل، لوحة حافلة بانظمة الاستبداد المطلق. ونفس الاستنتاج يصدق على العوالم اليهودية والهندوسية وكافة الديانات الاخرى دون استثناء.

إقرأ المزيد
استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟
استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,094

تاريخ النشر: 30/05/2016
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة الناشر:ليس هناك "استبداد شرقي" او "استبداد غربي"، لكن هناك استبداد بل استبداد بشع في الشرق كما في الغرب. هذا هو الاستنتاج المحوري الذي يسعى إلى إثباته هذا الكتاب محاولا تعميق الجدل حول مفهومي “الاستبداد” و”الاستبداد الشرقي”، منها ان السلطة الاستبدادية تتضارب بجوهرها مع "جوهر" الانسان الذي هو الحرية. وان الاستبداد ...هو تعبير عن لحظة اضطراب في بنية وحياة المجتمع او الامة. وان تسميات "الاستبداد العادل" و "الاستبداد المتنور" و"الاستبداد الوطني" و"الاستبداد المؤمن" و"الاستبداد الثوري" هي توصيفات فارغة لا تنفي المضمون الطغياني للنظام الدالة عليه. وان من الوهم القول ان الدولة الاستبدادية يمكن ان تحمي بعض الحريات والحقوق، وبالتالي من الوهم القول بعلاقة قدرية بين الشرق والاستبداد او بين آسيا والعبودية، او افتراض علاقة قدرية بين الغرب والديمقراطية او بين اوربا والحرية. واستطراداً، ليس هناك "تعصب اسلامي" او "تسامح مسيحي" او بالعكس. لأن الايديولوجيات الدينية تحديداً، وليس الدين بذاته، ما جعل تاريخ السلطة في الشرق لوحة من الحكومات الاستبدادية كما جعل تاريخ السلطة في الغرب المسيحي حتى الثورة الفرنسية في الاقل، لوحة حافلة بانظمة الاستبداد المطلق. ونفس الاستنتاج يصدق على العوالم اليهودية والهندوسية وكافة الديانات الاخرى دون استثناء.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
استبداد شرقي أم استبداد في الشرق؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1
ردمك: 9782843090615

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين