لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 493,890

عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:من الممكن أن تكون هاتان الحادثتان المذكورتان في صفحات هذا الكتاب هما محوره. رافق الكاتب والده، ذا الأصل اللبناني، لزيارة منزلهما في حيفا، بعد أن احتلت الضفة الغربية، ورفضت ساكنة البيت فتح الباب لهما، بحجة أن آل عبد النور قد ماتوا كلهم، وأنها قد اشترت هذا البيت، ممن؟ لم تقل، ...ولكنها خجلت عندما رجاها أن تسمح له بزيارة الغرفة التي ولد فيها. تكرّرت التجربة هذه في مقالة وردت في ملحق "فلسطين" الذي تصدره شهرياً صحيفة السفير اللبنانية الغراء، صاحبة الولاء الأكبر للقضية الفلسطينية، حين نقلت تجربة "نعمتي فيضي العلمي"، أخت موسى العلمي، الشخصية الفلسطينية البارزة، وزوجة جمال الحسيني، عندما ذهبت لزيارة بيتها في القدس، في أول فرصة سنحت لها في السنة 1972. دقت الباب بعصاها التي تتعكّــز عليها ، ففتحت الباب امرأة يهودية عراقية، وطلبت منها السيدة نعمتي بأدب وتصميم: هل تسمحين لي بزيارة بيتي من الداخل؟ وبان العجب على المرأة، وقالت: بيتك؟ ولكننا اشتريناه! وردت السيدة أم حسن بهدوء وحزم: ولكني لم أبعه لأحد! أدركت الإسرائيلية ما يجري، فقالت بالعربية، وبلهجة عراقية: "لعنة الله عليهم. كان إلنا بيت بالعراق، إحنا ما كان لزاماً علينا أن نجيء ونواجه موقفا كهذا!".

إقرأ المزيد
عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً
عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 493,890

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:من الممكن أن تكون هاتان الحادثتان المذكورتان في صفحات هذا الكتاب هما محوره. رافق الكاتب والده، ذا الأصل اللبناني، لزيارة منزلهما في حيفا، بعد أن احتلت الضفة الغربية، ورفضت ساكنة البيت فتح الباب لهما، بحجة أن آل عبد النور قد ماتوا كلهم، وأنها قد اشترت هذا البيت، ممن؟ لم تقل، ...ولكنها خجلت عندما رجاها أن تسمح له بزيارة الغرفة التي ولد فيها. تكرّرت التجربة هذه في مقالة وردت في ملحق "فلسطين" الذي تصدره شهرياً صحيفة السفير اللبنانية الغراء، صاحبة الولاء الأكبر للقضية الفلسطينية، حين نقلت تجربة "نعمتي فيضي العلمي"، أخت موسى العلمي، الشخصية الفلسطينية البارزة، وزوجة جمال الحسيني، عندما ذهبت لزيارة بيتها في القدس، في أول فرصة سنحت لها في السنة 1972. دقت الباب بعصاها التي تتعكّــز عليها ، ففتحت الباب امرأة يهودية عراقية، وطلبت منها السيدة نعمتي بأدب وتصميم: هل تسمحين لي بزيارة بيتي من الداخل؟ وبان العجب على المرأة، وقالت: بيتك؟ ولكننا اشتريناه! وردت السيدة أم حسن بهدوء وحزم: ولكني لم أبعه لأحد! أدركت الإسرائيلية ما يجري، فقالت بالعربية، وبلهجة عراقية: "لعنة الله عليهم. كان إلنا بيت بالعراق، إحنا ما كان لزاماً علينا أن نجيء ونواجه موقفا كهذا!".

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
عشنا وهرمنا وشفنا أخيراً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 23×16
عدد الصفحات: 342
مجلدات: 1
ردمك: 9786144322048

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين