أنا أحب ذاتي ؛ علم وفن محبة الذات
(4)    
المرتبة: 3,236
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: شركة دار الخيال
نبذة الناشر:كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحبّ النرجسي "ألستُ رائعاً"، بل عن الإحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة الحياة.
هذا النوع من الحُبّ الذي يجعلك قادراً على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع إختيارات جيدة بالنسبة إلى ذاتك ...الأصيلة.
عندما لاحظ العالم ديفيد هاميلتون أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تَدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولاً على نفسه.
تعمّق ديفيد هاميلتون أكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المتعلّقة بكيمياء الدماغ وعلم الأعصاب والعلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية، لقد أدرك أن حُبّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنّ تقدير الذات كامنٌ في مورثاتنا، ولكن يتمّ إظهاره من داخلنا إلى الخارج.
إنّ الحاجة البيولوجية إلى البحث عن إتصال مع الآخرين غالباً ما تقودنا إلى محاولة أن نكون "شخصاً آخر" كي نفوز بالحُبّ والتأكيد، بيد أنه يُمكن إعادة برمجة دماغنا، ولذلك ابتكر ديفيد هاميلتون سبعة وعشرين تدريباً قوياً اختبرها على نفسه، ثمّ عرضها في الكتاب من أجل مساعدتك على:
-رفع مستوى حُبّ الذات لديك.
-الإتصال بقوة مع ذاتك الحقيقية.
-تحقيق شعور أكبر من السعادة، والرفاهية على نحو عام.
-إنشاء علاقات أكثر واقعية وقوة مع الآخرين.
الدكتور "ديفيد هاميلتون" عمل في صناعة الأدوية مدة أربع سنوات بعد حصوله على درجة الدكتوراه، وهو الآن مؤلف لكتب تتربع على عرش المبيعات، أبرزها كتاب (كيف يستطيع تفكيرك أن يشفي جسدك) الصادر عن دار الخيال، يُسافر في أصقاع العالم مُقدماً ورشات عمل من أجل مُساعدة الناس على فهم قوة تأثير التفكير على الجسد. إقرأ المزيد