لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن والمواطن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,638

فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن  والمواطن
11.20$
16.00$
%30
فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن  والمواطن
تاريخ النشر: 17/11/2015
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:لن يكون الكلام السياسي، بمنأى عن أي تفكير بشري بلغ سنّ الفهم والوعي الإجتماعي والثقافي؛ لأن السياسة والكلام عنها، يعتبر من أهم الأحاديث اليومية؛ خصوصاً إذا كانت البلاد تعاني من أي نوع من أنواع الإضطراب السياسي أو الأمني.
وفي هذه الحالة، يصبح الفتى الصغير عالماً ومتحدثاً في السياسة، عارفاً أسماء ...ووجوه السياسيين؟! وإذا كانت بلاده تعاني من مشكلات أمنية أو ثورات أو حروب، فهو بلا شك، سيكون متفهماً لما يدور حوله بشكل أو بآخر؛ أي أنه يصبح وبشكل تلقائي، منقاداً للفريق الذي يتعاطف معه أهله وأخوته وأقاربه، وربما أصدقاؤه، دونما الحاجة إلى التفكير بصحة هذا التعاطف أو خطته.
وإذا كانت بلاده تخضع لإشتباكات مسلحة بين فرقاء بعينهم، فإن هذا الفتى يصبح ضليعاً بأسماء قادة الميليشيات العسكرية ونوعيات الأسلحة ومصادر صناعتها ومواصفاتها وقدراتها القتالية.
هذه المعلومات الأساسية يعرفها الفتيان الصغار لأنها تتعايش معهم يومياً... فكيف بالكبار الذين يعيشون بالقلق على مصيرهم ومصير أبنائهم، ويخشون من المستقبل، عند أي خضّة سياسية أو طلقة نار أو حدث أمنيّ ما؟ إذن؛ السياسة والكلام السياسي يطال جميع الناس، شاؤوا ذلك أم أبوا...
وفي أي مجال كانوا يعملون، حتى الذين ينفون عن أنفسهم، إهتمامهم بالسياسة، فهم يسترقون السمع أو تصل الأخبار إلى مسامعهم من الناس وعن طريق وسائل الإعلام على كثرتها وتنوعها؟!...
ومما يؤسف له أن التاريخ السياسي للبشرية، حافل بالأحداث والحروب والتآمر، بذريعة الحرية والديموقراطية وكبح الإرهابيين؟! وهذه كلها تهدف إلى السيطرة والسيادة على الوطن والمواطن...
في هذا السياق يمضي الصحافي والإعلامي هشام طالب في إستشفافاته لما تحمله السياسة من معانٍ، وبما يتولّد عنها من مصطلحات... السياسي... الديموقراطية... الحرية... وتبعاً لما يقتضيه العمل الصحفي والإعلامي من إقتراب أكثر من السياسيين، في لبنان، كما في عدّة بلدان عربية وأجنبية؛ فضلاً عن قراءاته المتنوعة في الفكر السياسي، ومتابعته للأحداث وتطوراتها ونتائجها، وما كتبه السياسيون أنفسهم، وكذلك المحللون السياسيون وخبراء الإستراتيجيا وعلماء الإجتماع والنفس، والضالعون في العمل الصحفي، والمتمرسون في النشاطات الحزبية ومنظمات المجتمع المدني والأطياف الدينية.
كل هذا كان مدعاة له لتدوين ملاحظاته عن ما يسمع ويرى ويقرأ ويستنتج... فكانت الحصيلة، كتابه هذا "فن الخداع السياسي في الحرية والديموقراطية والسيادة على الوطن والمواطن"، الذي يبين فيه بعضاً من فنون الخداع، ويظهر العديد من قضايا الديموقراطية والحرية والسيادة على الوطن والمواطن...
وما تتعرض له هذه المفاهيم من أسباب التلاعب والغش السياسي؛ بغية إتخاذ الشعب أو معظم أفراد الشعب في كثير من الأنظمة، مطية للسياسي أو للنظام الحاكم، كما يبقى سيداً على الوطن والمواطن!!!...
قد يرضى بعض السياسيين عن فحوى هذا الكتاب... وقد يغضب البعض الآخر، أو يثير الضيق في صدورهم... لكن المواطن العادي هو الذي يرتاح للمضمون؛ لأنه يعبر في كثير من المحطات، عن أفكاره وآرائه وإختلاجاته.
وقد يرى القارئ في بعض المواقع، حقائق صارخة يجب الأخذ بها؛ لأنها لسان حاله... لذا فإن هذا الكتاب يعتبر بمثابة مرجع في الفكر السياسي والمصطلحات السائدة في عالم السياسيين والثوريين والأحرار والمتسلطين والطغاة... فضلاً عما يحتويه من أمثلة تراثية، وأفكار تفيد السياسي والصحفي والإعلامي... وحتى المواطن العادي...

إقرأ المزيد
فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن  والمواطن
فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن والمواطن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,638

تاريخ النشر: 17/11/2015
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:لن يكون الكلام السياسي، بمنأى عن أي تفكير بشري بلغ سنّ الفهم والوعي الإجتماعي والثقافي؛ لأن السياسة والكلام عنها، يعتبر من أهم الأحاديث اليومية؛ خصوصاً إذا كانت البلاد تعاني من أي نوع من أنواع الإضطراب السياسي أو الأمني.
وفي هذه الحالة، يصبح الفتى الصغير عالماً ومتحدثاً في السياسة، عارفاً أسماء ...ووجوه السياسيين؟! وإذا كانت بلاده تعاني من مشكلات أمنية أو ثورات أو حروب، فهو بلا شك، سيكون متفهماً لما يدور حوله بشكل أو بآخر؛ أي أنه يصبح وبشكل تلقائي، منقاداً للفريق الذي يتعاطف معه أهله وأخوته وأقاربه، وربما أصدقاؤه، دونما الحاجة إلى التفكير بصحة هذا التعاطف أو خطته.
وإذا كانت بلاده تخضع لإشتباكات مسلحة بين فرقاء بعينهم، فإن هذا الفتى يصبح ضليعاً بأسماء قادة الميليشيات العسكرية ونوعيات الأسلحة ومصادر صناعتها ومواصفاتها وقدراتها القتالية.
هذه المعلومات الأساسية يعرفها الفتيان الصغار لأنها تتعايش معهم يومياً... فكيف بالكبار الذين يعيشون بالقلق على مصيرهم ومصير أبنائهم، ويخشون من المستقبل، عند أي خضّة سياسية أو طلقة نار أو حدث أمنيّ ما؟ إذن؛ السياسة والكلام السياسي يطال جميع الناس، شاؤوا ذلك أم أبوا...
وفي أي مجال كانوا يعملون، حتى الذين ينفون عن أنفسهم، إهتمامهم بالسياسة، فهم يسترقون السمع أو تصل الأخبار إلى مسامعهم من الناس وعن طريق وسائل الإعلام على كثرتها وتنوعها؟!...
ومما يؤسف له أن التاريخ السياسي للبشرية، حافل بالأحداث والحروب والتآمر، بذريعة الحرية والديموقراطية وكبح الإرهابيين؟! وهذه كلها تهدف إلى السيطرة والسيادة على الوطن والمواطن...
في هذا السياق يمضي الصحافي والإعلامي هشام طالب في إستشفافاته لما تحمله السياسة من معانٍ، وبما يتولّد عنها من مصطلحات... السياسي... الديموقراطية... الحرية... وتبعاً لما يقتضيه العمل الصحفي والإعلامي من إقتراب أكثر من السياسيين، في لبنان، كما في عدّة بلدان عربية وأجنبية؛ فضلاً عن قراءاته المتنوعة في الفكر السياسي، ومتابعته للأحداث وتطوراتها ونتائجها، وما كتبه السياسيون أنفسهم، وكذلك المحللون السياسيون وخبراء الإستراتيجيا وعلماء الإجتماع والنفس، والضالعون في العمل الصحفي، والمتمرسون في النشاطات الحزبية ومنظمات المجتمع المدني والأطياف الدينية.
كل هذا كان مدعاة له لتدوين ملاحظاته عن ما يسمع ويرى ويقرأ ويستنتج... فكانت الحصيلة، كتابه هذا "فن الخداع السياسي في الحرية والديموقراطية والسيادة على الوطن والمواطن"، الذي يبين فيه بعضاً من فنون الخداع، ويظهر العديد من قضايا الديموقراطية والحرية والسيادة على الوطن والمواطن...
وما تتعرض له هذه المفاهيم من أسباب التلاعب والغش السياسي؛ بغية إتخاذ الشعب أو معظم أفراد الشعب في كثير من الأنظمة، مطية للسياسي أو للنظام الحاكم، كما يبقى سيداً على الوطن والمواطن!!!...
قد يرضى بعض السياسيين عن فحوى هذا الكتاب... وقد يغضب البعض الآخر، أو يثير الضيق في صدورهم... لكن المواطن العادي هو الذي يرتاح للمضمون؛ لأنه يعبر في كثير من المحطات، عن أفكاره وآرائه وإختلاجاته.
وقد يرى القارئ في بعض المواقع، حقائق صارخة يجب الأخذ بها؛ لأنها لسان حاله... لذا فإن هذا الكتاب يعتبر بمثابة مرجع في الفكر السياسي والمصطلحات السائدة في عالم السياسيين والثوريين والأحرار والمتسلطين والطغاة... فضلاً عما يحتويه من أمثلة تراثية، وأفكار تفيد السياسي والصحفي والإعلامي... وحتى المواطن العادي...

إقرأ المزيد
11.20$
16.00$
%30
فن الخداع السياسي في الحرية والديمقراطية والسيادة على الوطن  والمواطن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين