لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بردها لم يأت من النافذة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,213

بردها لم يأت من النافذة
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
بردها لم يأت من النافذة
تاريخ النشر: 10/06/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:منذ عتبة العنوان الأولى «بَرْدَهَا لم يَأْتِ من النَافِذَةِ» تبني الكاتبة فاطمة بنت السُّراة عالمها الروائي على علاقة صفة وموصوف، يضطلع بدوره كموجهٍّ دلالي، يقف على عتبة النص؛ أما الذات الأنثوية في الكتابة، المتخفية خلف خطاب النص، فهي محاورة لبقة، وذكية في انتقاء العلاقات الدلالية والإشارية وتوظيفها داخل النص، وتقدير ...مدى ارتباطها بثيمة النص المركزية "المرأة" وبذا تكشف الكاتبة عن مقدرة على قراءتها وتأويلها وسردنتها، بما يتلائم مع نصها واتجاه الرؤية فيه...
في هذه الرواية ترصد الكاتبة حياة مجموعة من الفتيات الشابات داخل أسوار الجامعة وأسوار الحياة، في مسارات متقاطعة، متوازية، ومتعاكسة أحياناً، في الرغبات والطموح والنظرة إلى المجتمع والحياة؛ وبهذا تشغل المرأة موقعاً محورياً في هذا العمل، ولكنها ليست أي امرأة، فهي هنا، حرّة، طموحة، ومثقفة، قادرة على اتخاذ القرار، تقيم مع الأسرة والرجل والمجتمع علاقات متكافئة، ولذا فهي امرأة عصرية تعيش العصر بكل ثقافته، وترغب بالحبّ والصداقة والحنان معاً.
من أجواء الرواية نقرأ:
"لا شيء كخبراتنا، وقصصاً نرشفها من الحياة.. والكتب.. والفطرة السليمة.. من ممارساتنا اليومية، ووجوه من حولنا.. من ماضينا وحاضرنا.. نختزنها في أعماقنا لتصارع قصصنا الأخرى الكامنة في سكون منذ صبانا والطفولة.. وسيد قلبه فقط من يفهم ويتعظّ. مَنْ - مِنّا - سيّد قلبه؟ لوجوهنا.. أقنعة كثيرة تظهر وتختفي على فترات، والقناع الوحيد الذي يُلائمك قد تكون - أنت - المتسّبب في تأخير ظهوره.. عليك...

إقرأ المزيد
بردها لم يأت من النافذة
بردها لم يأت من النافذة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,213

تاريخ النشر: 10/06/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:منذ عتبة العنوان الأولى «بَرْدَهَا لم يَأْتِ من النَافِذَةِ» تبني الكاتبة فاطمة بنت السُّراة عالمها الروائي على علاقة صفة وموصوف، يضطلع بدوره كموجهٍّ دلالي، يقف على عتبة النص؛ أما الذات الأنثوية في الكتابة، المتخفية خلف خطاب النص، فهي محاورة لبقة، وذكية في انتقاء العلاقات الدلالية والإشارية وتوظيفها داخل النص، وتقدير ...مدى ارتباطها بثيمة النص المركزية "المرأة" وبذا تكشف الكاتبة عن مقدرة على قراءتها وتأويلها وسردنتها، بما يتلائم مع نصها واتجاه الرؤية فيه...
في هذه الرواية ترصد الكاتبة حياة مجموعة من الفتيات الشابات داخل أسوار الجامعة وأسوار الحياة، في مسارات متقاطعة، متوازية، ومتعاكسة أحياناً، في الرغبات والطموح والنظرة إلى المجتمع والحياة؛ وبهذا تشغل المرأة موقعاً محورياً في هذا العمل، ولكنها ليست أي امرأة، فهي هنا، حرّة، طموحة، ومثقفة، قادرة على اتخاذ القرار، تقيم مع الأسرة والرجل والمجتمع علاقات متكافئة، ولذا فهي امرأة عصرية تعيش العصر بكل ثقافته، وترغب بالحبّ والصداقة والحنان معاً.
من أجواء الرواية نقرأ:
"لا شيء كخبراتنا، وقصصاً نرشفها من الحياة.. والكتب.. والفطرة السليمة.. من ممارساتنا اليومية، ووجوه من حولنا.. من ماضينا وحاضرنا.. نختزنها في أعماقنا لتصارع قصصنا الأخرى الكامنة في سكون منذ صبانا والطفولة.. وسيد قلبه فقط من يفهم ويتعظّ. مَنْ - مِنّا - سيّد قلبه؟ لوجوهنا.. أقنعة كثيرة تظهر وتختفي على فترات، والقناع الوحيد الذي يُلائمك قد تكون - أنت - المتسّبب في تأخير ظهوره.. عليك...

إقرأ المزيد
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
بردها لم يأت من النافذة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 189
مجلدات: 1
ردمك: 9786140116412

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين