لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 163,200

فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال
22.95$
27.00$
%15
الكمية:
فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال
تاريخ النشر: 01/02/2014
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:غنيٌّ عن البيان أن الحديث عن السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب هو حديث عن الحسّ والعقل والقلب والوحي لخدمة السنن الكونية التكوينية الآفاقية، والسنن والحقائق الأنفسية الإنسانية، والسنن الكلماتية الربانية المتجلية في القرآن الكريم المجيد كجامع مزاوج ومصاهر للعلوم المعرفية المحددة في القلم والروح والكرسي والقضاء والقدر و... كوحدة ...واحدة بسيطة الحقائق، فوحدتها حقيقية وتكوثراتها أيضاً حقيقية مشتقة وراجعة إلى وحدتها الحقيقية التي تمكننا من الوصول إلى الوحدة الشخصية لها، من خلال الحركة الجوهرية للنفس وإتحاد العاقل والمعقول والعقل، بعد تكاملها من الحال إلى الملكة ثم إلى الإتحاد فالتحقق في الوحدة الشخصية، وهو أعلى مرتبة العارفين والإنسان الكامل. والسؤال الذي لا يضع الكائن الإنساني في مجرى الحقيقة والحق الأسمائي والصفاتي العليا، فهو ليس سؤالاً جوهرياً حقيقياً ينبغي أن يمأسس عليه منظومة التساؤلات المتوسطة والفرعية.
والسؤال الإستخلافي الإنساني والخاتمي المحمدي صلى الله عليه وسلم والإنتظاري المهدوي رضي الله عنه والإتباعي الولائي الفقهي التقوائي الكبير والأكبر والكبّار يستلزم تزاوج وتصاهر وتمازج بين الحس والعقل والقلب والوحي، أي بين العالم والعارف والفيلسوف والفقيه والنبي الباطني المسدد والمؤيد، أي بين المحسوسات والمعقولات والعرفانيات والوجدانيات وهو خاضع للمعرفة والعلم والبلاغة وإخراج الذكاء الذي يستهجن العبارات المنمقة الجوفاء الفارغة المزخرفة، الذكاء لا يحصره الخطاب والعبارات، اللغة في خدمة الذكاء؛ الذكاء كيفية الوصول إلى السؤال الكبير والأكبر والكبّار الإستخلافي والخاتمي والإنتظاري والإتباعي.
أن تسأل متحرجاً يعني أن تضمر أفكارك ورؤاك التي تجعلها مستعصية على الفهم لأنها قد لا تُفْهَم أو أنها تُفْهم خطأ لتدركك تبعات تهويمات السؤال؛ وبعد ذلك كله: ما السؤال الذي نريده في وقتنا هذا؟ ما هي أسسه ووسائله وأهدافه؟ عدميته ولا مبالاة المجتمع العربي الإسلامي به؟ تراجع السؤال الإبداعي والفكري والفلسفي والفقهي والإيديولوجي ومعطيات راهن السؤال الديني والسياسي؟ سؤال المتأزم والجاهز؟ السؤال المأزق؟...
إن المستقرئ لواقع ثقافة وفقه وفلسفة وعلمنة وعرفنة ووحينة كينونة السؤال في العالم العربي - الإسلامي قاطبة مع إستثناءات جدّ محدودة، يجد كمّاً هائلاً من أشعار وحكم وأمثال وكتب ومحاضرات وندوات جلّها فارغة من دلالات معرفية ووجودية وقيمية وأخلاقية وجمالية وفنية أصيلة وأثيلة تحاكي كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب وسؤال سؤال الجواب التأثيلي والتأصيلي والجوهري من جهة وتستطيل عرضاً وعمقاً وإمتداداً في محاكاة أسئلة التوافه والهوامش والمسرحي والفرجوي والإستعراضي التي تحاكي الجنس والأكل والشرب والترف الفكري والثقافي والعلمي والمعرفي والعرفاني والفقهي جمعاً وتمازجاً وتصاهراً وتزاوجاً حقيقياً يشكل وحدة علمية معرفية بسيطة الحقائق، وليس جمعاً حسابياً عددياً محاسبياً كما يتصوره البعض، فممارسة فعل السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب هي ممارسة حسية علمية وعقلية فلسفية وعرفانية قلبية وغيبية وحْيانية متكاملة ومتمازجة.
ما معنى أن تسؤال؟ ما جدوى السؤال؟ أن تسأل بدافع ملحّ يضغط بقوة وبقسوة على الحواس والنفس والقلب والعقل لأجل ترجمة الهواجس الكامنة فيك كإنسان ينقل خوفه وتأمله وتنبؤه وإستشرافاته ومشاعره بأنواعها، يرتجمها أولاً لذاته فيك كإنسان ينقل خوفه وتأمله وإستشرافاته ومشاعره بأنواعها، يترجمها لذاته الجوانية وثانياً للآخرين لأجل قراءة كونية وذواتيه وفهمه وإفهامه ومعايشته وحسّه وتمثيله في خيال واسع.
وأن تسأل يعني تبحث عن تبادل الأدوار بينك وبين خالق الكون والوجود والسؤال من جهة ثالثة، وفق مستويات، تتبادل الأدوار على مستوى الإبداع والحسّ والإلتزام والمسؤولية وحالة الشعور والإدراك والوعي التام، تسأل مفكراً دخول عالم البوح والإفصاح، الدخول لعوالم الكشف والتقصي للعوالم الجديدة والممكنة التي تفرض عليك مبدأ الخروج من الضيق المحصور في الأنا والآخر معاً وفق معادلة العبودية والعبودة لمطلق الكمال والجمال.
وإلى هذا، فالسؤال مفتاح الولوج لعتبات القضية وموضوع الفكرة لإقتحام العتبات، وفي مختلف منظومة الحياة التعليمية والأسرية والإقتصادية والإجتماعية والسياسية، من جهة أخرى.
والأدهى والأمر والأخطر، هو أنه لم يقتصر الداء على عامة الناس وبسطائهم فقط، بله، عانت وتعاني منه الكثير من النخب العلمية والثقافية والفقهية والفكرانية والإعلامية... ذات المراتب والإهتمامات العليمة العالية الذين أصابتهم فيروسات المسرح الفرحي والإستعراض التجاري أو الجهاد اللفظي والشكلي فتخى معظمهم عن طرح السؤال الأصيل والجوهري والحقيقي...
والمطلق والثابت والتوحيدي في عين كثرته وكثرته وفي عين وحدته المعرفية والوجودية والقيمية والأخلاقية والجمالية والفنية حتى أصبحوا عاجزين عن صياغة السؤال الذي يصنع الرأي العام السديد، وكذلك أصبحوا عاجزين عن صياغة السؤال الذي يصنع الرأي العام السديد؛ هذا الوضع كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب وسؤال سؤال الجواب الذي يعكس اليوم في العالم العربي والإسلامي حقيقة وماهية أزمة كينونة الذات الإنسانية التي تحمل حمولات معرفية ووجودية أسمائية حسنى وصفاتية عليا بالقوة والإمكان هو الذي شكل المنطلق لدى الباحث للبحث في فقه فلسفة وعلمنة وخلقنة وعرفنة ووحينة كينونة السؤال في الأمة.
وإلى هذا فهو يقول بأن مشروعه التنظيري الفكراني والثقافي الإبستمولوجي المعرفي والأنطولوجي الوجودي هذا يستهدف إلى تأصيل وتأسيس وتأثيل فقه فلسفة وعرفنة ووحينة كينونه السؤال وكينونة سؤال السؤال، وكينونة سؤال الجواب، وفق باراديم "إبدال" ونموذج ومنها حية تشميلية تكاملية تراتبية توحيدية وفن عدساتها الرؤيوية الإستكشافية المركبة.
وسوف يتم البحث في هذا المشروع أوَّليات وإواليات وآليات وآلات ووسائل وإستراتيجيات نمذجة وهيكلة كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب ومساءلة مشكلاتها وإشكالياتها الأنطولوجية الوجودية والإبستيمولوجية المعرفية القيمية والأخلاقية والأستطيقية والجمالية وذلك بقية تأسيس فقه كينونة السؤال.

إقرأ المزيد
فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال
فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 163,200

تاريخ النشر: 01/02/2014
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:غنيٌّ عن البيان أن الحديث عن السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب هو حديث عن الحسّ والعقل والقلب والوحي لخدمة السنن الكونية التكوينية الآفاقية، والسنن والحقائق الأنفسية الإنسانية، والسنن الكلماتية الربانية المتجلية في القرآن الكريم المجيد كجامع مزاوج ومصاهر للعلوم المعرفية المحددة في القلم والروح والكرسي والقضاء والقدر و... كوحدة ...واحدة بسيطة الحقائق، فوحدتها حقيقية وتكوثراتها أيضاً حقيقية مشتقة وراجعة إلى وحدتها الحقيقية التي تمكننا من الوصول إلى الوحدة الشخصية لها، من خلال الحركة الجوهرية للنفس وإتحاد العاقل والمعقول والعقل، بعد تكاملها من الحال إلى الملكة ثم إلى الإتحاد فالتحقق في الوحدة الشخصية، وهو أعلى مرتبة العارفين والإنسان الكامل. والسؤال الذي لا يضع الكائن الإنساني في مجرى الحقيقة والحق الأسمائي والصفاتي العليا، فهو ليس سؤالاً جوهرياً حقيقياً ينبغي أن يمأسس عليه منظومة التساؤلات المتوسطة والفرعية.
والسؤال الإستخلافي الإنساني والخاتمي المحمدي صلى الله عليه وسلم والإنتظاري المهدوي رضي الله عنه والإتباعي الولائي الفقهي التقوائي الكبير والأكبر والكبّار يستلزم تزاوج وتصاهر وتمازج بين الحس والعقل والقلب والوحي، أي بين العالم والعارف والفيلسوف والفقيه والنبي الباطني المسدد والمؤيد، أي بين المحسوسات والمعقولات والعرفانيات والوجدانيات وهو خاضع للمعرفة والعلم والبلاغة وإخراج الذكاء الذي يستهجن العبارات المنمقة الجوفاء الفارغة المزخرفة، الذكاء لا يحصره الخطاب والعبارات، اللغة في خدمة الذكاء؛ الذكاء كيفية الوصول إلى السؤال الكبير والأكبر والكبّار الإستخلافي والخاتمي والإنتظاري والإتباعي.
أن تسأل متحرجاً يعني أن تضمر أفكارك ورؤاك التي تجعلها مستعصية على الفهم لأنها قد لا تُفْهَم أو أنها تُفْهم خطأ لتدركك تبعات تهويمات السؤال؛ وبعد ذلك كله: ما السؤال الذي نريده في وقتنا هذا؟ ما هي أسسه ووسائله وأهدافه؟ عدميته ولا مبالاة المجتمع العربي الإسلامي به؟ تراجع السؤال الإبداعي والفكري والفلسفي والفقهي والإيديولوجي ومعطيات راهن السؤال الديني والسياسي؟ سؤال المتأزم والجاهز؟ السؤال المأزق؟...
إن المستقرئ لواقع ثقافة وفقه وفلسفة وعلمنة وعرفنة ووحينة كينونة السؤال في العالم العربي - الإسلامي قاطبة مع إستثناءات جدّ محدودة، يجد كمّاً هائلاً من أشعار وحكم وأمثال وكتب ومحاضرات وندوات جلّها فارغة من دلالات معرفية ووجودية وقيمية وأخلاقية وجمالية وفنية أصيلة وأثيلة تحاكي كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب وسؤال سؤال الجواب التأثيلي والتأصيلي والجوهري من جهة وتستطيل عرضاً وعمقاً وإمتداداً في محاكاة أسئلة التوافه والهوامش والمسرحي والفرجوي والإستعراضي التي تحاكي الجنس والأكل والشرب والترف الفكري والثقافي والعلمي والمعرفي والعرفاني والفقهي جمعاً وتمازجاً وتصاهراً وتزاوجاً حقيقياً يشكل وحدة علمية معرفية بسيطة الحقائق، وليس جمعاً حسابياً عددياً محاسبياً كما يتصوره البعض، فممارسة فعل السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب هي ممارسة حسية علمية وعقلية فلسفية وعرفانية قلبية وغيبية وحْيانية متكاملة ومتمازجة.
ما معنى أن تسؤال؟ ما جدوى السؤال؟ أن تسأل بدافع ملحّ يضغط بقوة وبقسوة على الحواس والنفس والقلب والعقل لأجل ترجمة الهواجس الكامنة فيك كإنسان ينقل خوفه وتأمله وتنبؤه وإستشرافاته ومشاعره بأنواعها، يرتجمها أولاً لذاته فيك كإنسان ينقل خوفه وتأمله وإستشرافاته ومشاعره بأنواعها، يترجمها لذاته الجوانية وثانياً للآخرين لأجل قراءة كونية وذواتيه وفهمه وإفهامه ومعايشته وحسّه وتمثيله في خيال واسع.
وأن تسأل يعني تبحث عن تبادل الأدوار بينك وبين خالق الكون والوجود والسؤال من جهة ثالثة، وفق مستويات، تتبادل الأدوار على مستوى الإبداع والحسّ والإلتزام والمسؤولية وحالة الشعور والإدراك والوعي التام، تسأل مفكراً دخول عالم البوح والإفصاح، الدخول لعوالم الكشف والتقصي للعوالم الجديدة والممكنة التي تفرض عليك مبدأ الخروج من الضيق المحصور في الأنا والآخر معاً وفق معادلة العبودية والعبودة لمطلق الكمال والجمال.
وإلى هذا، فالسؤال مفتاح الولوج لعتبات القضية وموضوع الفكرة لإقتحام العتبات، وفي مختلف منظومة الحياة التعليمية والأسرية والإقتصادية والإجتماعية والسياسية، من جهة أخرى.
والأدهى والأمر والأخطر، هو أنه لم يقتصر الداء على عامة الناس وبسطائهم فقط، بله، عانت وتعاني منه الكثير من النخب العلمية والثقافية والفقهية والفكرانية والإعلامية... ذات المراتب والإهتمامات العليمة العالية الذين أصابتهم فيروسات المسرح الفرحي والإستعراض التجاري أو الجهاد اللفظي والشكلي فتخى معظمهم عن طرح السؤال الأصيل والجوهري والحقيقي...
والمطلق والثابت والتوحيدي في عين كثرته وكثرته وفي عين وحدته المعرفية والوجودية والقيمية والأخلاقية والجمالية والفنية حتى أصبحوا عاجزين عن صياغة السؤال الذي يصنع الرأي العام السديد، وكذلك أصبحوا عاجزين عن صياغة السؤال الذي يصنع الرأي العام السديد؛ هذا الوضع كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب وسؤال سؤال الجواب الذي يعكس اليوم في العالم العربي والإسلامي حقيقة وماهية أزمة كينونة الذات الإنسانية التي تحمل حمولات معرفية ووجودية أسمائية حسنى وصفاتية عليا بالقوة والإمكان هو الذي شكل المنطلق لدى الباحث للبحث في فقه فلسفة وعلمنة وخلقنة وعرفنة ووحينة كينونة السؤال في الأمة.
وإلى هذا فهو يقول بأن مشروعه التنظيري الفكراني والثقافي الإبستمولوجي المعرفي والأنطولوجي الوجودي هذا يستهدف إلى تأصيل وتأسيس وتأثيل فقه فلسفة وعرفنة ووحينة كينونه السؤال وكينونة سؤال السؤال، وكينونة سؤال الجواب، وفق باراديم "إبدال" ونموذج ومنها حية تشميلية تكاملية تراتبية توحيدية وفن عدساتها الرؤيوية الإستكشافية المركبة.
وسوف يتم البحث في هذا المشروع أوَّليات وإواليات وآليات وآلات ووسائل وإستراتيجيات نمذجة وهيكلة كينونة السؤال وسؤال السؤال وسؤال الجواب ومساءلة مشكلاتها وإشكالياتها الأنطولوجية الوجودية والإبستيمولوجية المعرفية القيمية والأخلاقية والأستطيقية والجمالية وذلك بقية تأسيس فقه كينونة السؤال.

إقرأ المزيد
22.95$
27.00$
%15
الكمية:
فقه فلسفة كينونة السؤال وسؤال السؤال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1057
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين