لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سبل المواجهة... والخروج من المأزق

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 102,806

سبل المواجهة... والخروج من المأزق
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سبل المواجهة... والخروج من المأزق
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مكتبة حسن العصرية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إذا كان العالم العربي والإسلامي يعاني في الوقت الحاضر من التجبر والعربية الأميركية، فإنه ليس الوحيد في هذا المجال، حيث سبق التسلط الأمريكي على المنطقة العربية والإسلامية تسلط وتجبر في كافة مناطق العالم.
وقد قام الكاتب بعرض لذلك في كتابه هذا بدءاً من إبادة الأميركيين للهنود والحمر وإستعباد الزنوج، مروراً ...بتدمير القوة الإسبانية وإستباحة أميركا اللاتينية والفليبين، وتدمير أوروبا واليابان والتحكم بمقدراتها من خلال حربين عالميتين، وصولاً إلى الحرب الباردة مع الإتحاد السوفييتي والمعسكر الشرقي وما صحبها من مجازر وإبادة بحق الفيتناميين والكوريين، وإنتهاءً بالنظام العالمي الجديد؛ الذي أرادت أميركا من خلاله الإنفراد بالعالم وتحويل شعوبه إلى عبيد تسخرهم لخدمة أطماعها القذرة، ضاربة عرض الحائط بكل المبادئ والقيم الإنسانية، وما يحدث في أفغانستان والعراق خير مثال على ذلك.
فهذا التاريخ الطويل من الإجرام والإبادة الأمريكية التي شملت الكرة الأرضية بكاملها، وما صاحبه من تضليل وتزوير للتاريخ بدأ يكشف الآن، وبدأت شعوب العالم تتعرف على الحقائق المؤلمة للجرائم الأمريكية بحقها وبحق الإنسانية، وهذا هو العامل الرئيسي الذي يفسر سبب كره شعوب العالم لأميركا، والذي بدأ بالظهور وبصورة حلية على الساحة... ولأول مرة في تاريخ الصحافة الأوروبية تصبح أميركا موضوعاً يتناوله المحللون والكتاب بكثير من النقد اللاذع أحياناً، والجريء وأحياناً أخرى.
فالكتاب الليبراليين الذين كانوا إلى وقت قريب معجبين بالحضارة الأميركية وبالنمط الأميركي في الحياة سخروا أقلامهم لفضح هذا النموذج الذي بات يستهدف الإنسان في كل أبعاده، وفي نظر هؤلاء فإن الأمركة هي مشروع إستعماري جديد لا يختلف عن الإستعمار الأوروبي القديم، لكن بأساليب جديدة.
من هنا، يأتي هذا الكتاب الذي يحاول المؤلف من خلاله بيان السبل التي بإستطاعة العرب والمسلمين الذين يعانون من الهجمة الأميركية والتي وضعها بالصليبية على الأمة العربية الإسلامية، بإستطاعتهم من خلال تلك السبل المقترحة الخروج من هذا المأزق الأميركي، عرض المؤلف تصوراً لطرق تلك الهجمة الأميركية الصليبية من داخلها أو بالتحالف مع قوى أخرى خيرة في العالم من خلال حوار الأديان والحضارات، مضيفاً بأن هذا ليس كافياً لنجاح هذه المواجهة إذا لم يقم المسلمون والعرب بتأسيس وبناء مشروعهم الحضاري الخاص بهم والذي يمكن أن يكون بديلاً إنسانياً لنموذج الأمريكي المتهاوي واللاإنساني، فهذا التخطيط الواعي من قبل الأعداء...
وهذه الشراسة الهمجية في العدوان، والوضوح في الإستهداف يستدعي من الأمة العربية الإسلامية ردّاً بمستوى الخطر الجسيم الذي يتربص بها، وهذا لا يكون إلا بمشروع نهضوي شامل يتم التأسيس له من أتون المعركة المفتوحة مع العدد، ومن خلال إدامة الإشتباك معه بمختلف الأشكال الممكنة أو الممكن إبتكارها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب هو الرابع في سلسلة للمؤلف جاءت تحت عنوان: "سلسلة الحملة الصليبية على العالم الإسلامي والعالم...".

إقرأ المزيد
سبل المواجهة... والخروج من المأزق
سبل المواجهة... والخروج من المأزق
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 102,806

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مكتبة حسن العصرية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إذا كان العالم العربي والإسلامي يعاني في الوقت الحاضر من التجبر والعربية الأميركية، فإنه ليس الوحيد في هذا المجال، حيث سبق التسلط الأمريكي على المنطقة العربية والإسلامية تسلط وتجبر في كافة مناطق العالم.
وقد قام الكاتب بعرض لذلك في كتابه هذا بدءاً من إبادة الأميركيين للهنود والحمر وإستعباد الزنوج، مروراً ...بتدمير القوة الإسبانية وإستباحة أميركا اللاتينية والفليبين، وتدمير أوروبا واليابان والتحكم بمقدراتها من خلال حربين عالميتين، وصولاً إلى الحرب الباردة مع الإتحاد السوفييتي والمعسكر الشرقي وما صحبها من مجازر وإبادة بحق الفيتناميين والكوريين، وإنتهاءً بالنظام العالمي الجديد؛ الذي أرادت أميركا من خلاله الإنفراد بالعالم وتحويل شعوبه إلى عبيد تسخرهم لخدمة أطماعها القذرة، ضاربة عرض الحائط بكل المبادئ والقيم الإنسانية، وما يحدث في أفغانستان والعراق خير مثال على ذلك.
فهذا التاريخ الطويل من الإجرام والإبادة الأمريكية التي شملت الكرة الأرضية بكاملها، وما صاحبه من تضليل وتزوير للتاريخ بدأ يكشف الآن، وبدأت شعوب العالم تتعرف على الحقائق المؤلمة للجرائم الأمريكية بحقها وبحق الإنسانية، وهذا هو العامل الرئيسي الذي يفسر سبب كره شعوب العالم لأميركا، والذي بدأ بالظهور وبصورة حلية على الساحة... ولأول مرة في تاريخ الصحافة الأوروبية تصبح أميركا موضوعاً يتناوله المحللون والكتاب بكثير من النقد اللاذع أحياناً، والجريء وأحياناً أخرى.
فالكتاب الليبراليين الذين كانوا إلى وقت قريب معجبين بالحضارة الأميركية وبالنمط الأميركي في الحياة سخروا أقلامهم لفضح هذا النموذج الذي بات يستهدف الإنسان في كل أبعاده، وفي نظر هؤلاء فإن الأمركة هي مشروع إستعماري جديد لا يختلف عن الإستعمار الأوروبي القديم، لكن بأساليب جديدة.
من هنا، يأتي هذا الكتاب الذي يحاول المؤلف من خلاله بيان السبل التي بإستطاعة العرب والمسلمين الذين يعانون من الهجمة الأميركية والتي وضعها بالصليبية على الأمة العربية الإسلامية، بإستطاعتهم من خلال تلك السبل المقترحة الخروج من هذا المأزق الأميركي، عرض المؤلف تصوراً لطرق تلك الهجمة الأميركية الصليبية من داخلها أو بالتحالف مع قوى أخرى خيرة في العالم من خلال حوار الأديان والحضارات، مضيفاً بأن هذا ليس كافياً لنجاح هذه المواجهة إذا لم يقم المسلمون والعرب بتأسيس وبناء مشروعهم الحضاري الخاص بهم والذي يمكن أن يكون بديلاً إنسانياً لنموذج الأمريكي المتهاوي واللاإنساني، فهذا التخطيط الواعي من قبل الأعداء...
وهذه الشراسة الهمجية في العدوان، والوضوح في الإستهداف يستدعي من الأمة العربية الإسلامية ردّاً بمستوى الخطر الجسيم الذي يتربص بها، وهذا لا يكون إلا بمشروع نهضوي شامل يتم التأسيس له من أتون المعركة المفتوحة مع العدد، ومن خلال إدامة الإشتباك معه بمختلف الأشكال الممكنة أو الممكن إبتكارها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب هو الرابع في سلسلة للمؤلف جاءت تحت عنوان: "سلسلة الحملة الصليبية على العالم الإسلامي والعالم...".

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سبل المواجهة... والخروج من المأزق

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 303
مجلدات: 1
ردمك: 9789953561677

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: البرنس الكبير شاهد كل تعليقاتي
  رأيى فى معاهدة السلام مع إسرائيل - 01/11/34
بسم الله الرحمن الرحيم أنا أرى أن السادات كان مخطأ من قبل قيام حرب أكتوبر حيث كان ينوى اللجوء للحل الديبلوماسى مع إسرائيل بعد إنهاء حالة اللاسلم واللاحرب و إقامة حرب الهدف منها استعادة جزء من أراضى سيناء على قدر قدرات الجيش المصرى فى ذلك الوقت ولكن الصواب أن يقوم بعد حرب اكتوبر بالاتى : أولا : تطوير سلاح ردع - والأنسب فى رأيي هو الصواريخ الباليستية المتقدمة التى يصل مداها إلى قلب إسرائيل وأن يكون ذلك بشكل سرى ثانيا : أن تقوم مصر بتطوير أجهزة للتشويش على الأقمار الصناعية التجسسية الأمريكية وكذلك القيام بعمل الاجراءات المضادة لأى عمل تجسسى أو استطلاعى من جانب إسرائيل أو أمريكا وذلك بتعاون جهاز المخابرات المصرية سواء العامة أو الحربية و ذلك بشكل سرى ثالثا : القيام بتطوير دفاع جوى متحرك يمكن مصر من تحرير كامل سيناء دون الخوف من الطيران الإسرائيلى رابعا : القيام بجلب خبراء فى الاقتصاد والادارة من اليابان أو غيرها من الدول الاقتصادية المتقدمة لوضع توصيات و خطوات لاقامة مشاريع لدعم قطاعات الاقتصاد المصرى المختلفة والعمل على تنفيذها بمساعدة هؤلاء الخبراء لاحتمال ثقل الحرب على الاقتصاد المصرى ولابأس أن يتم ذلك بشكل علنى بل من الأفضل أن يتم ذلك بشكل علنى والتركيز اعلاميا على ذلك لايهام الجميع أن مصر لا تنوى الدخول فى حرب أخرى و انما تركز على إقامة مشاريع تنموية لدعم اقتصادها بعد نهاية الحرب –حرب أكتوبر – أى بعد نهاية مفاوضات فك الاشتباك الثانى دون الدخول فى مفاوضات سلام مع أحد وكل ذلك يتم عن طريق طلب مساعدة الدول المستعدة لدعم مصر ومن ضمنها الصين و التى كانت على استعداد لتقديم الدعم الفنى والمالى لمصر فى السبعينات – حيث قال الصحفى محمد حسنين هيكل فى كتابه أحاديث فى أسيا حين كتب نص الحوار الذى أجراه مع شواين لاى رئيس مجلس الدولة الصينى أو رئيس الوزراء الصينى أن الصين تود زيادة مدى العلاقة مع مصر حيث كانت مصر قائمة فى ذلك الحين على الاعتماد على السوفيت فقط و قد كان هناك نزاع بين الصين والاتحاد السوفيتى فى الأفكار والرؤى فى ذلك الوقت فى السبعينات وأنا شخصيا أرى أن التعاون مع الصين سيفيد مصر أكثر من استفادة مصر من التعاون مع السوفيت حيث كانت عضو دائم فى مجلس الأمن مما يوطد موقف مصر فى الأمم المتحدة وكذلك كان يمكن لها تقديم الدعم المالى لمصر حيث كانت من الدول الاشتراكية الغنية فى السبعينات كما أرى أن يصاحب الابتعاد عن المعسكر السوفيتى بطرد الخبراء السوفيت الاقتراب من المعسكر الصينى قبل حرب أكتوبر وطلب دعمه ماليا وفنيا وسياسيا وهو ما كان سيتحقق بإذن الله كما يفهم مما قاله هيكل فى كتاب أحاديث فى أسيا والذى صدر عام 1973 قبل قيام حرب أكتوبر – وأن يكون طلب الدعم الفنى والمالى على أساس أن يبدأ هذا الدعم قبل قيام حرب أكتوبر والدعم الفنى من كوريا الشمالية خاصة بعدما تم التعاون معهم إثر قيام السادات بطرد الخبراء السوفيت وسفر الفريق سعد الدين الشاذلى رئيس الأركان فى ذلك الوقت لطلب الدعم من طيارى الجيش الكورى الشمالى لتشغيل الطائرات التى تركت بدون تشغيل بعد أن رجع الخبراء السوفيت إلى بلادهم بعدما طردهم السادات - وذلك وفقا لما قاله سعد الشاذلى فى كتابه مذكرات حرب أكتوبر – وأن يتواصل التعاون مع كوريا الشمالية بعد حرب أكتوبر وكذلك التعاون مع العلماء الالمان الذين تركوا مصر بعدما وجدوا عدم التأمين الكافى لهم وذلك بأن نخطب ود هؤلاء العلماء سواء بالمال أو بغيره ويقوم السادات بتخصيص حراسة خاصة لهم من الجيش المصرى نفسه لعدم تكرار الخطأ مرة اخرى وذلك