لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان أحمد شوقي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,826

ديوان أحمد شوقي
20.90$
22.00$
%5
الكمية:
ديوان أحمد شوقي
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يعد الشاعر أحمد شوقي (1868- 1832م) من أعظم شعراء العربية، تربع على إمارة الشعر دون منازع في عصره. حتى نال لقب أمير الشعراء، وكان له الريادة في النهضة الأدبية والفنية والسياسية والاجتماعية، فكثر دارسوه، وردد الكثيرون قصائده.
أوفده الخديوي توفيق مندوباً عن الحكومة المصرية، إلى مؤتمر المستشرقين في جنيف الذي ...عقد عام 1894، وهناك ألقى قصيدته الملحمية الشهيرة التي يلخص بها تاريخ وادي النيل، والتي توّج بها ناشرو ديوانه، الجزء الأول من "الشوقيات"، وكان لها صدى إستحسان وقبول في معظم الأوساط والمحافل الأدبية.
تم ولي رياسة القلم الإفرنجي بمعية الخديوي عباس حلمي باشا الذي كان كثير الرعاية له... وبقي في ذلك المنصب إلى أن نشبت نيران الحرب العظمى، فغادر مصر إلى بلد محايد، فاختار الأندلس، وبقي فيها حتى وضعت الحرب أوزارها، فعاد إلى مسقط رأسه.
عاد إلى وطنه والحركة الإستقلالية التي كان يقودها سعد زغلول في ذروة إزدهارها ومعركة المصريين مع الإنكليز المحتلين في أوَّجها، فتحول شعره إلى المناسبات السياسية والإجتماعية المختلفة، المتنوعة، وأخذ ولاؤه للقصر يتحوّل شيئاً فشيئاً إلى الجمهور، إلى الشعب، إلى الحركة الإستقلالية، وأخذت الجماهير العربية في مختلف الأقطار والبلدان تجد فيه شاعر ومعبر عن مشاعرها.
في هذا الكتاب أعادت دار صادر نشر مؤلفات أحمد شوقي في مجلدين ضمها الشوقيات - أربعة أجزاء، الخصوصيات - ديوان الأطفال - من شعر الصبا - محجوبيّات، وقدم للكتاب بطبعته الثالثة الأستاذ رشيد حبيب الأشقر.
نبذة الناشر:أربعة وستون عاماً، تلك هي المساحة الزمنية التي منحها الله لأحمد شوقي على سطح هذه الأرض (1868-1932)، ولكنه في هذه المساحة المحدودة ذاع شعره في الدنيا، وشغل الناس، وملأ جميع الأسماع، وأشجى كثيراً من القلوب.
و كما شغل الناس في حياة صاحبه شغلهم بعد وفاته، ولا يزال حتى الآن يشغل الرواد، وسيظل مدخلاً يتوصل به إلى خصائص الشعر العربي في عتقه وأصالته، ومَعْلماً بارزاً يدل على مستوى وأبلغه الشعر العربي في عصر النهضة.
فقد منحه الله موهبة شعرية فذّة، وبديهة مطواعة سيّالة، فلم يكن يجلس إلى مكتبه للتفكير وكدّ الذهن كي ينشئ قصيدة، وإنما كانت تنثال عليه الخواطر انثيالاً، وكأنها تفيض من كل صوب... يغمغم بالشعر ماشياً أو جالساً بين أصحابه، حاضراً بينهم بشخصه، غائباً عنهم بروحه وفكره، لا يعرف جليسه أنه ينظم إلا إذا سمع منه بادئ ذي بدء غمغمة تشبه النغم الصادر من غور بعيد، ثم رأى ناظريه وقد برقا، تواترت فيهما حركات المحجرين، ثم بَصُرَ به وقد رفع جبينه، وأمرّها عليه إمراراً خفيفاً، هنيهة بعد هنيهة، كما يقول الشاعر خليل مطران، وتلك سمة الشعراء الملهمين.
وقد تفجر ينبوع الشعر على لسانه وهو صغير، واستكمل أداته ولما يجاوز العشرين من عمره.
وكان لثقافته المتنوعة الجوانب فيما بعد (غربيها وشرقيها) أثرها في شعرهن حيث قام شوقي باستحداث ألوان فنية لم يسبق للشعر العربي أن مارسها؛ "لأنه خلق ليكون مجدداً" كما قال طه حسين، ولكنه لم يخرج عن العمود الشعري الذي تعارف عليه النقاد من قديم، فظل محتفظاً للقصيدة بتقاليدها العباسية: وحدة الوزن والقافية، ومن جزالة الأسلوب ونصاعته، وبعد عن التكلف المقيت لألوان البديع، كما اعتمد في تصويره على الصور المركبة حيناً، الممتدة أحياناً، وعلى الصور الجزائية التي تقف عند حدود التشبيه والاستعارة والكناية أحايناً، لكنه عرف كيف يستعيد من كنوز التشبيهات والاستعارات القديمة، ويضفي عليها من ذات نفسه وثقافته ما يكسبها جدة وطرافة، فكانت صورة تستمد روحها من تجربة الشاعر وثقافته الواسعة الشرقية والغربية، لا من انفعالات فطرية.
خلّف شوقي آثاراً شعرية ونثرية بما في ذلك مسرحياته الشعرية والنثرية، وقصصاً ألفها في مطلع حياتها، ونثراً أخذت عباراته شكل السجع. من هذه الآثار ديوانه "الشوقيات" الذي بين يدي القارئ وهو من الشعر الغنائي، ويقع في أربعة أجزاء.
وقد خرج في طبعته هذه بحلة جديدة حيث تمّ عرضه عرضاً يتسق ومكانة الشعر والشاعر، عرضاً يُعنى بتبويبه وتقسيمه وتنسيقه، وضبط كلماته، وشرح مفرداته، والتعريف بأعلامه، وتحديد البحر العروضي الذي آثره الشاعر لقصيدته. إلى جانب ذلك ضمّ الديوان دراسة مستفيضة حول الشاعر أحمد شوقي شملت جوانب حياته ولمحة عن مؤلفاته وآثاره الشعري ة والنثرية.

إقرأ المزيد
ديوان أحمد شوقي
ديوان أحمد شوقي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,826

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يعد الشاعر أحمد شوقي (1868- 1832م) من أعظم شعراء العربية، تربع على إمارة الشعر دون منازع في عصره. حتى نال لقب أمير الشعراء، وكان له الريادة في النهضة الأدبية والفنية والسياسية والاجتماعية، فكثر دارسوه، وردد الكثيرون قصائده.
أوفده الخديوي توفيق مندوباً عن الحكومة المصرية، إلى مؤتمر المستشرقين في جنيف الذي ...عقد عام 1894، وهناك ألقى قصيدته الملحمية الشهيرة التي يلخص بها تاريخ وادي النيل، والتي توّج بها ناشرو ديوانه، الجزء الأول من "الشوقيات"، وكان لها صدى إستحسان وقبول في معظم الأوساط والمحافل الأدبية.
تم ولي رياسة القلم الإفرنجي بمعية الخديوي عباس حلمي باشا الذي كان كثير الرعاية له... وبقي في ذلك المنصب إلى أن نشبت نيران الحرب العظمى، فغادر مصر إلى بلد محايد، فاختار الأندلس، وبقي فيها حتى وضعت الحرب أوزارها، فعاد إلى مسقط رأسه.
عاد إلى وطنه والحركة الإستقلالية التي كان يقودها سعد زغلول في ذروة إزدهارها ومعركة المصريين مع الإنكليز المحتلين في أوَّجها، فتحول شعره إلى المناسبات السياسية والإجتماعية المختلفة، المتنوعة، وأخذ ولاؤه للقصر يتحوّل شيئاً فشيئاً إلى الجمهور، إلى الشعب، إلى الحركة الإستقلالية، وأخذت الجماهير العربية في مختلف الأقطار والبلدان تجد فيه شاعر ومعبر عن مشاعرها.
في هذا الكتاب أعادت دار صادر نشر مؤلفات أحمد شوقي في مجلدين ضمها الشوقيات - أربعة أجزاء، الخصوصيات - ديوان الأطفال - من شعر الصبا - محجوبيّات، وقدم للكتاب بطبعته الثالثة الأستاذ رشيد حبيب الأشقر.
نبذة الناشر:أربعة وستون عاماً، تلك هي المساحة الزمنية التي منحها الله لأحمد شوقي على سطح هذه الأرض (1868-1932)، ولكنه في هذه المساحة المحدودة ذاع شعره في الدنيا، وشغل الناس، وملأ جميع الأسماع، وأشجى كثيراً من القلوب.
و كما شغل الناس في حياة صاحبه شغلهم بعد وفاته، ولا يزال حتى الآن يشغل الرواد، وسيظل مدخلاً يتوصل به إلى خصائص الشعر العربي في عتقه وأصالته، ومَعْلماً بارزاً يدل على مستوى وأبلغه الشعر العربي في عصر النهضة.
فقد منحه الله موهبة شعرية فذّة، وبديهة مطواعة سيّالة، فلم يكن يجلس إلى مكتبه للتفكير وكدّ الذهن كي ينشئ قصيدة، وإنما كانت تنثال عليه الخواطر انثيالاً، وكأنها تفيض من كل صوب... يغمغم بالشعر ماشياً أو جالساً بين أصحابه، حاضراً بينهم بشخصه، غائباً عنهم بروحه وفكره، لا يعرف جليسه أنه ينظم إلا إذا سمع منه بادئ ذي بدء غمغمة تشبه النغم الصادر من غور بعيد، ثم رأى ناظريه وقد برقا، تواترت فيهما حركات المحجرين، ثم بَصُرَ به وقد رفع جبينه، وأمرّها عليه إمراراً خفيفاً، هنيهة بعد هنيهة، كما يقول الشاعر خليل مطران، وتلك سمة الشعراء الملهمين.
وقد تفجر ينبوع الشعر على لسانه وهو صغير، واستكمل أداته ولما يجاوز العشرين من عمره.
وكان لثقافته المتنوعة الجوانب فيما بعد (غربيها وشرقيها) أثرها في شعرهن حيث قام شوقي باستحداث ألوان فنية لم يسبق للشعر العربي أن مارسها؛ "لأنه خلق ليكون مجدداً" كما قال طه حسين، ولكنه لم يخرج عن العمود الشعري الذي تعارف عليه النقاد من قديم، فظل محتفظاً للقصيدة بتقاليدها العباسية: وحدة الوزن والقافية، ومن جزالة الأسلوب ونصاعته، وبعد عن التكلف المقيت لألوان البديع، كما اعتمد في تصويره على الصور المركبة حيناً، الممتدة أحياناً، وعلى الصور الجزائية التي تقف عند حدود التشبيه والاستعارة والكناية أحايناً، لكنه عرف كيف يستعيد من كنوز التشبيهات والاستعارات القديمة، ويضفي عليها من ذات نفسه وثقافته ما يكسبها جدة وطرافة، فكانت صورة تستمد روحها من تجربة الشاعر وثقافته الواسعة الشرقية والغربية، لا من انفعالات فطرية.
خلّف شوقي آثاراً شعرية ونثرية بما في ذلك مسرحياته الشعرية والنثرية، وقصصاً ألفها في مطلع حياتها، ونثراً أخذت عباراته شكل السجع. من هذه الآثار ديوانه "الشوقيات" الذي بين يدي القارئ وهو من الشعر الغنائي، ويقع في أربعة أجزاء.
وقد خرج في طبعته هذه بحلة جديدة حيث تمّ عرضه عرضاً يتسق ومكانة الشعر والشاعر، عرضاً يُعنى بتبويبه وتقسيمه وتنسيقه، وضبط كلماته، وشرح مفرداته، والتعريف بأعلامه، وتحديد البحر العروضي الذي آثره الشاعر لقصيدته. إلى جانب ذلك ضمّ الديوان دراسة مستفيضة حول الشاعر أحمد شوقي شملت جوانب حياته ولمحة عن مؤلفاته وآثاره الشعري ة والنثرية.

إقرأ المزيد
20.90$
22.00$
%5
الكمية:
ديوان أحمد شوقي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رشيد الأشقر
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 864
مجلدات: 2
ردمك: 9789953133249

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين