لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أن تخاف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,089

أن تخاف
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أن تخاف
تاريخ النشر: 03/02/2012
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كل رواية تخطها "هدية حسين" نكتشف معانٍ للحياة أكثر عمقاً وأوضح رؤية. وفي جديدها "أن تخاف" قراءات لحالات إنسانية، هي أشبه بارتحالات متفاوتة المسافات، متعددة الأصوات، مكانها مناطق من بغداد القديمة الحديثة.
وفي الكتاب نصوص يربط فيما بينها وحدة الحالة الشعورية، تتابع من خلالها الروائية أقدار شخصياتها ...المتنوعة من الشرطي ورجل السلطة إلى مدرس التاريخ والمخرج المسرحي والأعمى ومعوق الحرب والمرأة المثقفة والمرأة الشعبية البسيطة وبائعة الهوى. جميع هذه الشخصيات تعيش في ظل الخوف الذي هو السيد المطلق في هذا العمل الأدبي.
وفي مفتتح العمل وتحت عنوان بالشمع الأحمر، تطالعنا الرواية بجريمة قتل تذهب ضحيتها امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين لقيت حتفها أمام باب شقتها بأربع طعنات نافذة وعميقة في الرقبة، والخنق بسلك متين ... الغريب في الأمر عدم وجود أية بصمات داخل الشقة وعند مدخلها الخارجي وحتى سلالم الدرج؟ الشيء الوحيد الذي وجد في دفتر ملاحظات أنغام - الضحية عبارة مكررة ثلاث مرات مكتوبة باللون الأحمر وبحروف بارزة (المخارج موجودة في كل مكان)، فماذا تعني هذه العبارة وهي يتم التوصل من خلالها إلى الجاني ...؟
من عناوين الكتاب نذكر: "بالشمع الأحمر" ، "حكايات من زمن بعيد" ، "رجل غامض في الصورة" ، "من هي أنغام عارف" ، "مخرج مغلق" ، "معلومات جديدة" ، "الكسرة" ، "أسرار لم تكشف بعد" ، "الرجال صناديق مغلفة" ... الخ.
نبذة الناشر:كلّما تحدّثت رقيّة خانم عن جدّها الأكبر يصغي كمال الحسيني بإهتمام، ويهزّ رأسه إعجاباً بتلك الشخصيّة الّتي لم يكن لها وجود في التاريخ المكتوب، وعندما يأتي الدور على أبيها تنسب له الكثير من البطولات، فتدّعي أنّه، ذات فيضان من تلك الفيضانات الّتي كانت تغرق بغداد والمدن الأخرى، أنقذ ثلاثين رجلاً وامرأة وطفلاً لأنّه سبّاح ماهر.
لكنّ القدر أراد له نهاية مفجعة حين زلّت قدمه وهو ينقذ آخر غريق، وأخذته إلى الأعماق موجة عاتية، وحينما طفت جثّته فيما بعد شيّعته بغداد في جنازة مهيبة ظلّ الناس يتحدّثون عنها لسنوات...
ورغم أنّها أخبرت زوجها، ذات مرّة، بأنّ أباها مات بمرض الطاعون، فإنّه لم يذكّرها بهذه الحكاية.. وبمرور السنين سئم كمال الحسيني كلام رقيّة خانم عن جدّها الأكبر وأبيها.
لكنّه داوم على هزّ رأسه مفتعلاً الإعجاب خوفاً من زعلها الّذي يستمرّ لفترة طويلة ولا ينتهي إلاّ بعد أن يقدّم لها هديّة الصلح وهي عبارة عن مشغولات ذهبيّة أو قطعة قماش من الحرير الخالص.

إقرأ المزيد
أن تخاف
أن تخاف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,089

تاريخ النشر: 03/02/2012
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كل رواية تخطها "هدية حسين" نكتشف معانٍ للحياة أكثر عمقاً وأوضح رؤية. وفي جديدها "أن تخاف" قراءات لحالات إنسانية، هي أشبه بارتحالات متفاوتة المسافات، متعددة الأصوات، مكانها مناطق من بغداد القديمة الحديثة.
وفي الكتاب نصوص يربط فيما بينها وحدة الحالة الشعورية، تتابع من خلالها الروائية أقدار شخصياتها ...المتنوعة من الشرطي ورجل السلطة إلى مدرس التاريخ والمخرج المسرحي والأعمى ومعوق الحرب والمرأة المثقفة والمرأة الشعبية البسيطة وبائعة الهوى. جميع هذه الشخصيات تعيش في ظل الخوف الذي هو السيد المطلق في هذا العمل الأدبي.
وفي مفتتح العمل وتحت عنوان بالشمع الأحمر، تطالعنا الرواية بجريمة قتل تذهب ضحيتها امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين لقيت حتفها أمام باب شقتها بأربع طعنات نافذة وعميقة في الرقبة، والخنق بسلك متين ... الغريب في الأمر عدم وجود أية بصمات داخل الشقة وعند مدخلها الخارجي وحتى سلالم الدرج؟ الشيء الوحيد الذي وجد في دفتر ملاحظات أنغام - الضحية عبارة مكررة ثلاث مرات مكتوبة باللون الأحمر وبحروف بارزة (المخارج موجودة في كل مكان)، فماذا تعني هذه العبارة وهي يتم التوصل من خلالها إلى الجاني ...؟
من عناوين الكتاب نذكر: "بالشمع الأحمر" ، "حكايات من زمن بعيد" ، "رجل غامض في الصورة" ، "من هي أنغام عارف" ، "مخرج مغلق" ، "معلومات جديدة" ، "الكسرة" ، "أسرار لم تكشف بعد" ، "الرجال صناديق مغلفة" ... الخ.
نبذة الناشر:كلّما تحدّثت رقيّة خانم عن جدّها الأكبر يصغي كمال الحسيني بإهتمام، ويهزّ رأسه إعجاباً بتلك الشخصيّة الّتي لم يكن لها وجود في التاريخ المكتوب، وعندما يأتي الدور على أبيها تنسب له الكثير من البطولات، فتدّعي أنّه، ذات فيضان من تلك الفيضانات الّتي كانت تغرق بغداد والمدن الأخرى، أنقذ ثلاثين رجلاً وامرأة وطفلاً لأنّه سبّاح ماهر.
لكنّ القدر أراد له نهاية مفجعة حين زلّت قدمه وهو ينقذ آخر غريق، وأخذته إلى الأعماق موجة عاتية، وحينما طفت جثّته فيما بعد شيّعته بغداد في جنازة مهيبة ظلّ الناس يتحدّثون عنها لسنوات...
ورغم أنّها أخبرت زوجها، ذات مرّة، بأنّ أباها مات بمرض الطاعون، فإنّه لم يذكّرها بهذه الحكاية.. وبمرور السنين سئم كمال الحسيني كلام رقيّة خانم عن جدّها الأكبر وأبيها.
لكنّه داوم على هزّ رأسه مفتعلاً الإعجاب خوفاً من زعلها الّذي يستمرّ لفترة طويلة ولا ينتهي إلاّ بعد أن يقدّم لها هديّة الصلح وهي عبارة عن مشغولات ذهبيّة أو قطعة قماش من الحرير الخالص.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أن تخاف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
ردمك: 9786144190616

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين