لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

طردت اسمك من بالي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,109

طردت اسمك من بالي
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
طردت اسمك من بالي
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يُعد صوت الشاعر الهندي الأحمر آمبرتو أكابال تجسيد حقيقي لثقافة الكيتشي مايا بتقاليدها الشفاهية، ومعارفها الخاصة (تقويم المايا، النظام العددي، المرجعيات المكانية والزمانية، المعتقدات والأساطير، الأغاني والموسيقى). فالحكايات التي كانت ترويها الأم له في صغره، هي التي جعلته يتعلق – كما يقول – بفن القول، وهي التي غذّت خياله ...بالصور والإستعارات، التي ترى في الإنسان إبناً للطبيعة وجزءاً منها ... لهذا يتردد في قصائده صدى تلك الوحدة المتناغمة مع العالم، حيث يمنح الشاعر صوته للنهر والشلال، للطائر والنبع، للشجرة والنار؛ فيضفي عليا حضوراً معرفياً وإنفعالياً عبر لغة نضرة، شفافة، بعيدة كل البعد عن الحذلقة والتعقيد، تنجح على نحو باهر في منح القارىء الإحساس بتلاشي الحدود بين العالمين الداخلي والخارجي في لحظات تنوير شعري مدهش: "النار جاثية / تطفىءُ حزن الحطب / تنشدُهُ / غناءها الحماسيّ / الحطبُ متّقداً / يستمعُ بشغف / حتى ينسى / أنّه كان شجراً". إنها قصيدة صافية، تنفتح على جمال العالم وأسراره، وعلى آمال الإنسان وآلامه؛ هي دعوة للإستسلام لفتنة خاطفة تعبر عن نفسها عبر صور وإيقاعات يتردد صداها في أعماق اللآشعور، وتغوص في ذاكرة الحياة، الحياة التي عاشها الشاعر وسط هضاب غواتيمالا وفي أعالي جبالها الشاهقة مع أبناء شعبه، الذين هاجروا إلى المدن طمعاً في لقمة العيش فلم يجدوا إلا الظلم والإستغلال.
يضم الكتاب قصائد للشاعر أمبرتو أكابال تحت عنوان (طردت إسمك من بالي) نقلها إلى العربية (وليد السويركي) وقدم لها بمقدمة حول حياة الشاعر (أكابال) وتجربته الشعرية.
نبذة الناشر:"سبعة نساء، جلسن في حلقة. من البعيد جداً من قريته موموستينانغو، جلب لهن أومبرتو أكابال اوراقاً يابسةً لملها من تحت شجرة. برفقٍ كسرت كلُّ واحدة منهم ورقة إزاء أذنها:
أحسَّت الأولى بريح تهب في أذنها
الثانية شعرت بغصن يتأرجح
الثالثة شعرت برفيف أجنحة الطيور
الرابعة، قالت إنها تمطر في أذنيها
الخاسمة، سمعن دبيب حشرة.
السادسة، سمعت صدى ضحكات، أما الأخيرة فسمعت موجة تصفيق.
هذا ما رواه لي أومبرتو، لكنني فكرت: "أتكون الأوراق الميتة قد همست في مسامع النسوة بذاكرة الشجرة؟
ادواردو غاليانو

إقرأ المزيد
طردت اسمك من بالي
طردت اسمك من بالي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,109

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يُعد صوت الشاعر الهندي الأحمر آمبرتو أكابال تجسيد حقيقي لثقافة الكيتشي مايا بتقاليدها الشفاهية، ومعارفها الخاصة (تقويم المايا، النظام العددي، المرجعيات المكانية والزمانية، المعتقدات والأساطير، الأغاني والموسيقى). فالحكايات التي كانت ترويها الأم له في صغره، هي التي جعلته يتعلق – كما يقول – بفن القول، وهي التي غذّت خياله ...بالصور والإستعارات، التي ترى في الإنسان إبناً للطبيعة وجزءاً منها ... لهذا يتردد في قصائده صدى تلك الوحدة المتناغمة مع العالم، حيث يمنح الشاعر صوته للنهر والشلال، للطائر والنبع، للشجرة والنار؛ فيضفي عليا حضوراً معرفياً وإنفعالياً عبر لغة نضرة، شفافة، بعيدة كل البعد عن الحذلقة والتعقيد، تنجح على نحو باهر في منح القارىء الإحساس بتلاشي الحدود بين العالمين الداخلي والخارجي في لحظات تنوير شعري مدهش: "النار جاثية / تطفىءُ حزن الحطب / تنشدُهُ / غناءها الحماسيّ / الحطبُ متّقداً / يستمعُ بشغف / حتى ينسى / أنّه كان شجراً". إنها قصيدة صافية، تنفتح على جمال العالم وأسراره، وعلى آمال الإنسان وآلامه؛ هي دعوة للإستسلام لفتنة خاطفة تعبر عن نفسها عبر صور وإيقاعات يتردد صداها في أعماق اللآشعور، وتغوص في ذاكرة الحياة، الحياة التي عاشها الشاعر وسط هضاب غواتيمالا وفي أعالي جبالها الشاهقة مع أبناء شعبه، الذين هاجروا إلى المدن طمعاً في لقمة العيش فلم يجدوا إلا الظلم والإستغلال.
يضم الكتاب قصائد للشاعر أمبرتو أكابال تحت عنوان (طردت إسمك من بالي) نقلها إلى العربية (وليد السويركي) وقدم لها بمقدمة حول حياة الشاعر (أكابال) وتجربته الشعرية.
نبذة الناشر:"سبعة نساء، جلسن في حلقة. من البعيد جداً من قريته موموستينانغو، جلب لهن أومبرتو أكابال اوراقاً يابسةً لملها من تحت شجرة. برفقٍ كسرت كلُّ واحدة منهم ورقة إزاء أذنها:
أحسَّت الأولى بريح تهب في أذنها
الثانية شعرت بغصن يتأرجح
الثالثة شعرت برفيف أجنحة الطيور
الرابعة، قالت إنها تمطر في أذنيها
الخاسمة، سمعن دبيب حشرة.
السادسة، سمعت صدى ضحكات، أما الأخيرة فسمعت موجة تصفيق.
هذا ما رواه لي أومبرتو، لكنني فكرت: "أتكون الأوراق الميتة قد همست في مسامع النسوة بذاكرة الشجرة؟
ادواردو غاليانو

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
طردت اسمك من بالي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: وليد السويركي
تقديم: وليد السويركي
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 182
مجلدات: 1
ردمك: 9789957093815

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين