لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 415,947

محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية
15.00$
الكمية:
محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المثل العربي هذا الشيل من ذاك الأسد، ويضرب هذا المثل لإطراء الرجل الشهم من أب كريم وللتأكيد أيضاً على حالة التشابه والتواصل بين الأب وإبنه بمعناها الإيجابي المشرق... والشبل الذي نحن بصدد دراسة تاريخ حياته وما يتعلق بها من مواقف وما تركته من آثار... هو محمد الأكبر المعروف ...بإبن الحنيفة، نجل ذلك الأسد الضرغام، سيف الله الذي هدم صروح الشرك والوثنيه، وسند رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم وآله وسلم في المهمات الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. فكان محمداً بمجمل صفاته إبناً باراً له وشبلأً إستحق المجد والتقدير.
ولكنه ظل مجهولاً بالنسبة للكثير من عامة الناس هو محمد الأكبر، أول أبناء الإمام علي من إحدى زوجاته اللواتي تزوجهن بعد وفاة الزهراء كريمة الرسول الأعظم وإسمها خولة بنت جعفر الحنفية وقد لقب إبنها بإبن الحنفية تميَزاً له عن الحسن والحسين.
وفي هذه الدراسة حاول الكاتب أن يزيل كل ما يعيق الرؤية للسيرة الذاتية لإبن الحنفية وعملنا بصدق على أن يظهره بالصورة التي كان عليها دون إنحياز أو مداراة.
وقد قسمت إلى أربعة فصول رئيسية كل فصل لعدد من المباحث. الفصل الأول، خصص لتسليط الضوء على شخصيته بشكل عام إبتدأت بإسمه وكنيته وولادته، وإسم أمه وإنحدارها الإجتماعي وكيفية حصول الإمام علي عليه السلام عليها وزواجه إياها وكل ما يتعلق بهذا الموضوع من روايات كل هذا في المبحث الأول، أما المبحث الثاني فقد عرج فيه ومن خلاله على نشأته منذ الطفولة ذاكرين أهم المتغيرات التي أثرت إيجابياً على نمو شخصيته، أما المبحث الثالث فقد تناول فيه وفاته وأهم الروايات التي تحدثت عن وفاته وسنة وقوعها وكم عاش من الزمن فضلاً عن أولاده فقد ذكر عددهم ولمن العقب منهم ثم ترجم بشيء من الإختصار لإثنين منهم.
أما الفصل الثاني، فقد جاء تحت عنوان مكانته العلمية والعسكرية والإجتماعيَة وكان بثلاثة مباحث المبحث الأول خصصه لمكانته العلمية إذ عرج على شيوخه وتلاميذه ومروياته وأخيراً تحدث عن رأي العلماء فيه. المبحث الثاني كان مخصصاً لمكانته العسكرية، حيث كان قائداً عسكرياً كبيراً وكان من الشجعان المشهورين وشجاعته كانت صفة بارزةمن صفاته الملازمة لشخصيته.
أما الفصل الثالث فقد جاء تحت عنوان إبن الحنفية وموقفه من الفرق الإسلامية وبمبحثين فقط المبحث الأول عن الكيسانية وموقفه منها.
والمبحث الثاني كان عن المعتزلة وصلة إبن الحنفية بها من خلال علاقته وإبنه مع واصل بن عطاء وما أكده إبن المرتضى بطبقاته بخصوص كون واصل كان ربيباً لإبن الحنفية.
أما الفصل الرابع والأخير فقد كان تحت عنوان مشاركته بالأحداث السياسية: المبحث الأول، إبن الحنفية وثورة الإمام الحسين عليه السلام. المبحث الثاني، إبن الحنفية وحركة المختار الثقفي. المبحث الثالث، إبن الحنفية وحركة عبد الله بن الزبير. المبحث الرابع، إبن الحنفية وخلافة عبد الملك بن مروان.

إقرأ المزيد
محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية
محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 415,947

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المثل العربي هذا الشيل من ذاك الأسد، ويضرب هذا المثل لإطراء الرجل الشهم من أب كريم وللتأكيد أيضاً على حالة التشابه والتواصل بين الأب وإبنه بمعناها الإيجابي المشرق... والشبل الذي نحن بصدد دراسة تاريخ حياته وما يتعلق بها من مواقف وما تركته من آثار... هو محمد الأكبر المعروف ...بإبن الحنيفة، نجل ذلك الأسد الضرغام، سيف الله الذي هدم صروح الشرك والوثنيه، وسند رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم وآله وسلم في المهمات الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. فكان محمداً بمجمل صفاته إبناً باراً له وشبلأً إستحق المجد والتقدير.
ولكنه ظل مجهولاً بالنسبة للكثير من عامة الناس هو محمد الأكبر، أول أبناء الإمام علي من إحدى زوجاته اللواتي تزوجهن بعد وفاة الزهراء كريمة الرسول الأعظم وإسمها خولة بنت جعفر الحنفية وقد لقب إبنها بإبن الحنفية تميَزاً له عن الحسن والحسين.
وفي هذه الدراسة حاول الكاتب أن يزيل كل ما يعيق الرؤية للسيرة الذاتية لإبن الحنفية وعملنا بصدق على أن يظهره بالصورة التي كان عليها دون إنحياز أو مداراة.
وقد قسمت إلى أربعة فصول رئيسية كل فصل لعدد من المباحث. الفصل الأول، خصص لتسليط الضوء على شخصيته بشكل عام إبتدأت بإسمه وكنيته وولادته، وإسم أمه وإنحدارها الإجتماعي وكيفية حصول الإمام علي عليه السلام عليها وزواجه إياها وكل ما يتعلق بهذا الموضوع من روايات كل هذا في المبحث الأول، أما المبحث الثاني فقد عرج فيه ومن خلاله على نشأته منذ الطفولة ذاكرين أهم المتغيرات التي أثرت إيجابياً على نمو شخصيته، أما المبحث الثالث فقد تناول فيه وفاته وأهم الروايات التي تحدثت عن وفاته وسنة وقوعها وكم عاش من الزمن فضلاً عن أولاده فقد ذكر عددهم ولمن العقب منهم ثم ترجم بشيء من الإختصار لإثنين منهم.
أما الفصل الثاني، فقد جاء تحت عنوان مكانته العلمية والعسكرية والإجتماعيَة وكان بثلاثة مباحث المبحث الأول خصصه لمكانته العلمية إذ عرج على شيوخه وتلاميذه ومروياته وأخيراً تحدث عن رأي العلماء فيه. المبحث الثاني كان مخصصاً لمكانته العسكرية، حيث كان قائداً عسكرياً كبيراً وكان من الشجعان المشهورين وشجاعته كانت صفة بارزةمن صفاته الملازمة لشخصيته.
أما الفصل الثالث فقد جاء تحت عنوان إبن الحنفية وموقفه من الفرق الإسلامية وبمبحثين فقط المبحث الأول عن الكيسانية وموقفه منها.
والمبحث الثاني كان عن المعتزلة وصلة إبن الحنفية بها من خلال علاقته وإبنه مع واصل بن عطاء وما أكده إبن المرتضى بطبقاته بخصوص كون واصل كان ربيباً لإبن الحنفية.
أما الفصل الرابع والأخير فقد كان تحت عنوان مشاركته بالأحداث السياسية: المبحث الأول، إبن الحنفية وثورة الإمام الحسين عليه السلام. المبحث الثاني، إبن الحنفية وحركة المختار الثقفي. المبحث الثالث، إبن الحنفية وحركة عبد الله بن الزبير. المبحث الرابع، إبن الحنفية وخلافة عبد الملك بن مروان.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
محمد بن الحنفية دوره في الحياة الفكرية والسياسية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين