مايكل جاكسون: السيرة - الشهرة - الوداع
(0)    
المرتبة: 45,193
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:يقدم هذا الكتاب سيرة ذاتية لشخصية فنية "الأسطورة" دخلت التاريخ الفني من بابه الواسع، مستعرضاً المحطات التي رافقت حياة نجم البوب الأمريكي مايكل جاكسون منذ ولادته إلى حين وفاته.
يبدأ الكتاب بسيرة مايكل الشخصية منذ ولادته في 29 آب 1958 في مدينة عاري بولاية أندريانا الأمريكية وترتيبه الثامن بين أشقائه ...من عائلة من الطبقة المتوسطة، وكان دون الخامسة عشرة حين سمع الناس أغانيه للمرة الأولى، وفي نيسان 1970 صدرت له أغنية "أ.ي.ي.سي" وذاعت على كل شقة ولسان. أما مشواره الغني متفرداً فبدأ فعلياً عام 1979، حيث بدأت نجوميته تسطع عام 1984 حين صدر ألبومه thriuer وباع منه 104 مليون نسخة.
يستعرض الكتاب الجوائز التي حصل عليها ملك البوب في مشواره الفني وأغنياته وتواريخها عامة التي حلت في المرتبة الأولى في الولايات المتحدة.
يخفي الكتاب أسرار عديدة عن حياة ملك البوب مايكل جاكسون، مفاجآت متنوعة، إشاعات، إتهامات، محاكمات، أمراض، أفراح، أحزان، علامات استفهام، رافقت رحلته الفنية.
"شخصية متناقضة، فمن كونه الطفل الأصغر الذي كان عليه تنفيذ ما يؤمر به، أصبح يفرض سيطرة صارمة على حياته العملية... وكان يبدو وكأنه بدلاً من أن يكبر في السن يتراجع إلى الصغر. وتجده يشتري ألعاب الأطفال ويمارس ألعاب الصغار ويحيط نفسه بالأطفال".
يقول مايكل جاكسون: "إن إحدى هواياتي المفضلة هي أن أكون مع الأطفال، فعندما أكون في حالة تعب وملل فإم الأطفال يعيدونني إلى الحياة".
يخفي الكتاب أسراراً حول وفاته حيث تساءلت مجلة "جلوب" كيف مات حقيقة؟ أما مجلة "لايف ستايل" فتساءلت: من قتل مايكل؟" وقالت "حصرياً... مايكل كان يخشى شخصاً ما يريد اغتياله... هكذا قال محاميه للمجلة".
كتاب ممتع، لأسطورة قل مثيلها، فهو كائن لا لون له ولا جنس، وليس مسناً أو شاباً، وليس صغيراً ولا كبيراً. إنه الأسود الأبيض، والمرأة والرجل، فمه ملطخ بأحمر الشفاه، وحاجباه مرسومان بفحم أسود، ورموشه مزينة بالماسكارا، ووجنتاه مشبعتان بالكريم، فهو أسطورة العصر الفنية بامتياز. إقرأ المزيد