لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشوك يزهر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,789

الشوك يزهر
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الشوك يزهر
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بعض كتّب الرواية يلجأون إلى الرواية لكتابة سيرهم الذاتية، ومن الكتّاب الذين اشتهروا بكتابة سيرتهم على هيئة رواية "هاري مارتينسون المولود سنة 1904؛ في روايته "الشوك يزهر" وبذلك تكون حياة مارتنسون موضوعاً للرواية وتبدأ من مرحلة الطفولة فهو على ما يذكر في (مقدمة) الرواية إبن ربان باخرة رحلات طويلة- ...فقد أبويه منذ طفولته الأولى وأصبح ربيب البلدية، وبعد عدد كبير من مرات الهروب والمشكلات التربوية التحق بالعمل، في عمر الرابعة عشرة، على متن باخرة وركب البحر، بعد ذلك، كبحار مبتدىء ووقاد وطاه على متن ثمانية عشر مركباً وتاه أحياناً، كصعلوك في المرافىء، واجتاز، متشرداً، كيلومترات في جزر الهند والقارة الأوروبية وأمريكا اللاتينية.
إن قصة "الشوك يزهر" تحتل في عمل مارتينسون مكانة مركزية إلى ما وراء تعاسات الطفولة وتهللاتها كما بالنظرة التي تتجه إلى المستقبل منددة ... وهي قصة تجري أحداثها في بداية القرن العشرين في سويد فقيرة، مختلفة جداً عن "الفردوس الإجتماعي" التي انتشرت صورته خلال السنوات الأخيرة. فيمكن إذن، لعدة تفاصيل أن تفاجىء ببعض عوالمها بدءاً من مؤسسة "ربيب البلدية"، حيث يدور الأمر حول شكل بدائي للمعونة الإجتماعية "فقد كانت البلدية تتولى أمر الذين لم يكونوا يستطيعون الوفاء بحاجاتهم - الأيتام والعجائز - ولكنهم "يضمنّون" نوعاً ما، للذين كانوا يقبلون إيواءهم بأدنى النفقات ...".
عبر هذا الفضاء سنشهد على حياة مارتينسون يرويها بقلمه وهو الروائي الذي لم تشغله الحياة القاسية، بقدر ما شغلته الكتابة ، فنشر مارتينسون مجموعة "البدوي" (1931) ، و "حداثة الصورة" ، و "الطبيعة، (1924) وغيرها. لقد بقي هاري مارتينسون في "الشوك يزهر" الصادرة عام 1935م مع إسهامه في موجة قصص الترجمة الذاتية القوية في المدرسة البروليتارية، شاعر الصور الفنية وتداعيات الأفكار السريعة، الفكهة والمفاجئة والمفردات غير المتوقعة، وهو يعترف أمام القارىء "في بيت طفولتي كنت أحس بالبرد" . وهكذا كانت رواياته رحلات وتشرد ونجاح في نفس الوقت.

إقرأ المزيد
الشوك يزهر
الشوك يزهر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,789

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بعض كتّب الرواية يلجأون إلى الرواية لكتابة سيرهم الذاتية، ومن الكتّاب الذين اشتهروا بكتابة سيرتهم على هيئة رواية "هاري مارتينسون المولود سنة 1904؛ في روايته "الشوك يزهر" وبذلك تكون حياة مارتنسون موضوعاً للرواية وتبدأ من مرحلة الطفولة فهو على ما يذكر في (مقدمة) الرواية إبن ربان باخرة رحلات طويلة- ...فقد أبويه منذ طفولته الأولى وأصبح ربيب البلدية، وبعد عدد كبير من مرات الهروب والمشكلات التربوية التحق بالعمل، في عمر الرابعة عشرة، على متن باخرة وركب البحر، بعد ذلك، كبحار مبتدىء ووقاد وطاه على متن ثمانية عشر مركباً وتاه أحياناً، كصعلوك في المرافىء، واجتاز، متشرداً، كيلومترات في جزر الهند والقارة الأوروبية وأمريكا اللاتينية.
إن قصة "الشوك يزهر" تحتل في عمل مارتينسون مكانة مركزية إلى ما وراء تعاسات الطفولة وتهللاتها كما بالنظرة التي تتجه إلى المستقبل منددة ... وهي قصة تجري أحداثها في بداية القرن العشرين في سويد فقيرة، مختلفة جداً عن "الفردوس الإجتماعي" التي انتشرت صورته خلال السنوات الأخيرة. فيمكن إذن، لعدة تفاصيل أن تفاجىء ببعض عوالمها بدءاً من مؤسسة "ربيب البلدية"، حيث يدور الأمر حول شكل بدائي للمعونة الإجتماعية "فقد كانت البلدية تتولى أمر الذين لم يكونوا يستطيعون الوفاء بحاجاتهم - الأيتام والعجائز - ولكنهم "يضمنّون" نوعاً ما، للذين كانوا يقبلون إيواءهم بأدنى النفقات ...".
عبر هذا الفضاء سنشهد على حياة مارتينسون يرويها بقلمه وهو الروائي الذي لم تشغله الحياة القاسية، بقدر ما شغلته الكتابة ، فنشر مارتينسون مجموعة "البدوي" (1931) ، و "حداثة الصورة" ، و "الطبيعة، (1924) وغيرها. لقد بقي هاري مارتينسون في "الشوك يزهر" الصادرة عام 1935م مع إسهامه في موجة قصص الترجمة الذاتية القوية في المدرسة البروليتارية، شاعر الصور الفنية وتداعيات الأفكار السريعة، الفكهة والمفاجئة والمفردات غير المتوقعة، وهو يعترف أمام القارىء "في بيت طفولتي كنت أحس بالبرد" . وهكذا كانت رواياته رحلات وتشرد ونجاح في نفس الوقت.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الشوك يزهر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أنطون حمصي
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: مكتبة نوبل
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 384
مجلدات: 1
ردمك: 9782843055812

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين