لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حارس التبغ

(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 3,264

حارس التبغ
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حارس التبغ
تاريخ النشر: 12/08/2009
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عنوان الرواية مأخوذ من ديوان (دكان التبغ) لـ(بيسوا)، حيث تلتبس حياة واحدة بثلاث شخصيات مختلفة، أما (حارس التبع) فإنها تروي حياة الموسيقار العراقي كمال مدحت، الذي اختكف وقتل في العام 2006 على خلفية عامضة، وتكشف عن شخصياته الثلاث: فهو الموسيقار اليهودي يوسف صالح الذي هاجر إلى إسرائيل في الخمسينات، ولم ...يطق العيش هناك، فهرب إلى إيران بشخصية حيدر سلمان التي عاش بها في بغداد حتى نهاية السبعينيات، حيث تم تهجيره مرة أخرى من طهران لكونه من التابعية ألإيرانية، فزيف شخصية ثالثة هي شخصية الموسيقار كمال مدحت، ودخل بغداد ليصبح، فيما بعد، أحد أهم الموسيقيين في المنطقة، ولم تكن شخصيته وحدها لعبة من ألأقنعة المتغيرة والأسماء المستعارة مثل قصيدة بيسوا، إنما حياة برمتها هي لعبة من الهويات المنتحلة والأقنعة المتغيرة. تنطلق أحداث هذه الرواية من المنطقة الخضراء في بغداد، حيث يكلف أحد الصحفيين بالتحقيق في مقتل الموسيقار، وأثناء عملية البحث يتم الكشف عن أسرار المافيات السياسية والعصابات والميليشيات، كما إنها تكشف عن العوالم السرية لحياة الصحفيين والمراسلين وأسمائهم المستعارة. تنتهي هذه الرواية إلى أدب ما بعد الكولونيالية في تكذيب سرديات الهوية، والسرديات الاستعمارية، وتستخدم تقنيات الرواية التسجيلية والميتافكشن وأدب الرحلات.

إقرأ المزيد
حارس التبغ
حارس التبغ
(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 3,264

تاريخ النشر: 12/08/2009
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عنوان الرواية مأخوذ من ديوان (دكان التبغ) لـ(بيسوا)، حيث تلتبس حياة واحدة بثلاث شخصيات مختلفة، أما (حارس التبع) فإنها تروي حياة الموسيقار العراقي كمال مدحت، الذي اختكف وقتل في العام 2006 على خلفية عامضة، وتكشف عن شخصياته الثلاث: فهو الموسيقار اليهودي يوسف صالح الذي هاجر إلى إسرائيل في الخمسينات، ولم ...يطق العيش هناك، فهرب إلى إيران بشخصية حيدر سلمان التي عاش بها في بغداد حتى نهاية السبعينيات، حيث تم تهجيره مرة أخرى من طهران لكونه من التابعية ألإيرانية، فزيف شخصية ثالثة هي شخصية الموسيقار كمال مدحت، ودخل بغداد ليصبح، فيما بعد، أحد أهم الموسيقيين في المنطقة، ولم تكن شخصيته وحدها لعبة من ألأقنعة المتغيرة والأسماء المستعارة مثل قصيدة بيسوا، إنما حياة برمتها هي لعبة من الهويات المنتحلة والأقنعة المتغيرة. تنطلق أحداث هذه الرواية من المنطقة الخضراء في بغداد، حيث يكلف أحد الصحفيين بالتحقيق في مقتل الموسيقار، وأثناء عملية البحث يتم الكشف عن أسرار المافيات السياسية والعصابات والميليشيات، كما إنها تكشف عن العوالم السرية لحياة الصحفيين والمراسلين وأسمائهم المستعارة. تنتهي هذه الرواية إلى أدب ما بعد الكولونيالية في تكذيب سرديات الهوية، والسرديات الاستعمارية، وتستخدم تقنيات الرواية التسجيلية والميتافكشن وأدب الرحلات.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حارس التبغ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 359
مجلدات: 1
ردمك: 9789953362533

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  حارس التبغ - 29/01/32
إنتهيت من قراءة الرواية ويأبى ذهولي أن ينتهي وتنتابني حالة قنوط من الظلم الإعلامي لهذه الروائع ...لم أك أعلم أن علي بدر ذلك الروائي المبدع هو أحد المراسلين الذين عتقتهم نذور الحروب ووبال الغربة فلم يترك غمار حدث الا وخاضه ... بثراء فاحش مستحق من هول التجارب المصقولة كتب سيرته قبل أن يكتب سيرة كمال مدحت....هذا المراسل الذي رهن وجوده ليناله شخص آخر من أجل لقمة العيش أبدع في النص والرواية والحدث والسياق الدرامي والقيمة الثقافية وكل شي ...بحق إنها من أبدع ما قرأت
الإسم: ملحمة عراقية  شاهد كل تعليقاتي
  ملحمة عراقية - 20/08/29
حارس التبغ رواية جديدة لعلي بدر زينات نصري/ بيروت: عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر صدرت رواية جديدة للروائي العراقي المعروف علي بدر بعنوان حارس التبغ، 360 صفحة، تتحدث عن مقتل الموسيقار العراقي كمال مدحت الذي اختطف وقتل في مدينة المنصور في بغداد في العام 2006. الرواية مبنية على شخصيات ديوان الشاعر البرتغالي فيرناندو بيسوا " دكان التبغ" حيث تلتبس حياة الشاعر بثلاث شخصيات مختلفة، أما بطل رواية حارس التبغ فتجبره الظروف السياسية في بغداد للتحول من شخصية إلى شخصية أخرى، فيكلف أحد الصحفيين للتحقيق في موته فيكتشف أنه الموسيقار اليهودي يوسف صالح الذي هاجر إلى إسرائيل في الخمسينات ولم يطق العيش هناك، فهرب إلى إيران وتزوج من سيدة عراقية، وعاش في طهران حتى العام 1958 ثم دخل بغداد بشخصية جديدة، وباسم حيدر سلمان التي عاش فيها حتى نهاية السبعينيات، ثم تم تهجيره مرة أخرى إلى طهران كونه من التبعية الإيرانية، وبقي في طهران ليشهد الصراع السياسي الدامي بين التيار الليبرالي والمتشدد ويسجل وقائع هذه الأحداث، وبمساعدة أحد الموسيقيين يتمكن من الهرب من طهران، وبعد مسيرة شاقة يصل إلى دمشق غير أنه يتمكن مرة أخرى من تزوير شخصية ثالثة باسم كمال مدحت ويدخل بغداد، ليصبح فيما بعد ألمع موسيقار في الشرق الأوسط، ويشترك مع وليد غلمية في عزف سمفونية الشهيد. ذكر علي بدر لوكالة رويترز أنه سافر إلى بغداد وطهران ودمشق بتمويل من مؤسسة ألمانية للبحث عن الوثائق الخاصة بمقتل هذا الموسيقار ومقابلة الشخصيات التي عرفته، وقال معلقا على شخصية البطل: "لم تكن شخصية البطل وحدها لعبة من الأقنعة المتغيرة والأسماء المستعارة مثل قصيدة بيسوا، إنما الحياة برمتها هي لعبة من الهويات المنتحلة والأقنعة المتغيرة، أما الرواية فتكشف عن زيف الهويات وتحولها ..في الوقت التي تصر فيه الحرب الأهلية على وجود هوية جوهرية واحدة" تنطلق أحداث هذه الرواية من المنطقة الخضراء في بغداد، حيث يكلف أحد الصحفيين في التحقيق في مقتل الموسيقار، وأثناء عملية البحث يتم الكشف عن أسرار المافيات السياسية والعصابات، كما أنها تكشف عن العوالم السرية لحياة الصحفيين والمراسلين وأسمائهم المستعارة. تنتمي هذه الرواية إلى أدب ما بعد الكولنيالية في تكذيب سرديات الهوية، والسرديات الاستعمارية، وتستخدم تقنيات الرواية التسجيلية والأوتوفكشن وأدب الرحلات.