لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,753

في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء
5.60$
8.00$
%30
في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء
تاريخ النشر: 06/03/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:من مدار التجربة الإنسانية ذات البصيرة الواعية المدركة، غمس الشيخ عبد العزيز التويجري يراعته ودبّج هذه الرسائل الخمسين. ولم يشأ الكاتب، وهو يبحر في عباب المتنبي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، أن يكون مفسراً لغوياً ولا شارحاً بيانياً، ولا ناقداً متعالياً، ولا محباً مغضياً ولا خصماً حاقداً بل كل ...ما أراده المكان والإنسان.
لقد انطلق الكاتب في أغوار النفس البشرية من خلال انطلاقه في نفس المتنبي وشعره، ومجد كل معنى إنساني جميل يفتقده (آدم العصر وحواء اليوم)، مجد بساطة البادية بظبياتها الجافلات في رأس الفلاة، ونشر خزاماها، وجمالها الفطري، وثياب الروح والأخلاق فيها، ومجد عفة التعزل ونبذ شعر الذين يروجون لشعرهم بقلة الحياء، وعاش بوجدانه في مرابع طفولته حيث (الذكريات جياد لونتها المواقف والظروف)، وتجمعت من خطواته النفسية العميقة حيث تضرب (قدم الذهن) في متاهات الإنسان، فلسفة الحكمة والتجربة التي تسمى الأشياء بأسمائها الحقيقية كمدلول الرجعية والتقدمية، ومدلول الحضارة، وموقف الإنسان من الطبيعة والكون، وهو لا يغفل في تناوله المعاني المجرد، واقع العرب والمسلمين في حاضرهم، ولا عبرة التاريخ من ماضيهم.
إن الكاتب في رؤيته النافذة في شعر المتنبي يعبر بالفلسفة منذ عصر اليونان حتى العصر الحديث عبور الوعي والإدراك ويمزجها بفلسفة الحياة وشموخ الأصالة العربية والتجربة الإنسانية، بحيث صارت رسائله إلى المتنبي وثائق في تحليل النفس البشرية والفكر الإنساني، وخلاصة عبرة الماضي، ونقداً للحاضر، وتطلعاً إلى المستقبل.
نبذة الناشر:عايش المتنبي سقوط بغداد واحتلالها في أيدي القرامطة، وعاصر مرحلة الصراع العربي-الرومي، والعربي-العربي، وشهد كثيراً من الأحداث والنكسات التي عصفت بالعالم العربي وأثرت فيه.
هذا الكتاب حوار بين التويجري والمتنبي، لا يناجي فيه الكاتب الماضي فحسب، بل يرى الحاضر ويستشرف المستقبل من خلال التصاقه بالماضي، وينطلق في أغوار النفس البشيرة وأحاسيسها وانفعالاتها من خلال توغله في نفس المتنبي وشعره، ويمجد كل معنى إنساني نبيل راق يفتقده عصرنا اللاهث وراء المادة والتائه في أحضان العولمة المتوحشة.
والتويجري، إذ ينهل من شعر المتنبي ويروم حواراً متخيلاً معه، فهو يشكل "همزة وصل" بين ماضي الحضارة العربية وحضارها، ويسلط ضوء المكاشفة والمساءلة على ما يشهده واقعنا العربي من قطيعة بين السلطة والناس، وينبه إلى ما قد يتهدد مصير العرب بالكامل إن لم نتعظ من عبر الماضي، والمتنبي أحد "أعمدة" حكمتها.

إقرأ المزيد
في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء
في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,753

تاريخ النشر: 06/03/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:من مدار التجربة الإنسانية ذات البصيرة الواعية المدركة، غمس الشيخ عبد العزيز التويجري يراعته ودبّج هذه الرسائل الخمسين. ولم يشأ الكاتب، وهو يبحر في عباب المتنبي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، أن يكون مفسراً لغوياً ولا شارحاً بيانياً، ولا ناقداً متعالياً، ولا محباً مغضياً ولا خصماً حاقداً بل كل ...ما أراده المكان والإنسان.
لقد انطلق الكاتب في أغوار النفس البشرية من خلال انطلاقه في نفس المتنبي وشعره، ومجد كل معنى إنساني جميل يفتقده (آدم العصر وحواء اليوم)، مجد بساطة البادية بظبياتها الجافلات في رأس الفلاة، ونشر خزاماها، وجمالها الفطري، وثياب الروح والأخلاق فيها، ومجد عفة التعزل ونبذ شعر الذين يروجون لشعرهم بقلة الحياء، وعاش بوجدانه في مرابع طفولته حيث (الذكريات جياد لونتها المواقف والظروف)، وتجمعت من خطواته النفسية العميقة حيث تضرب (قدم الذهن) في متاهات الإنسان، فلسفة الحكمة والتجربة التي تسمى الأشياء بأسمائها الحقيقية كمدلول الرجعية والتقدمية، ومدلول الحضارة، وموقف الإنسان من الطبيعة والكون، وهو لا يغفل في تناوله المعاني المجرد، واقع العرب والمسلمين في حاضرهم، ولا عبرة التاريخ من ماضيهم.
إن الكاتب في رؤيته النافذة في شعر المتنبي يعبر بالفلسفة منذ عصر اليونان حتى العصر الحديث عبور الوعي والإدراك ويمزجها بفلسفة الحياة وشموخ الأصالة العربية والتجربة الإنسانية، بحيث صارت رسائله إلى المتنبي وثائق في تحليل النفس البشرية والفكر الإنساني، وخلاصة عبرة الماضي، ونقداً للحاضر، وتطلعاً إلى المستقبل.
نبذة الناشر:عايش المتنبي سقوط بغداد واحتلالها في أيدي القرامطة، وعاصر مرحلة الصراع العربي-الرومي، والعربي-العربي، وشهد كثيراً من الأحداث والنكسات التي عصفت بالعالم العربي وأثرت فيه.
هذا الكتاب حوار بين التويجري والمتنبي، لا يناجي فيه الكاتب الماضي فحسب، بل يرى الحاضر ويستشرف المستقبل من خلال التصاقه بالماضي، وينطلق في أغوار النفس البشيرة وأحاسيسها وانفعالاتها من خلال توغله في نفس المتنبي وشعره، ويمجد كل معنى إنساني نبيل راق يفتقده عصرنا اللاهث وراء المادة والتائه في أحضان العولمة المتوحشة.
والتويجري، إذ ينهل من شعر المتنبي ويروم حواراً متخيلاً معه، فهو يشكل "همزة وصل" بين ماضي الحضارة العربية وحضارها، ويسلط ضوء المكاشفة والمساءلة على ما يشهده واقعنا العربي من قطيعة بين السلطة والناس، وينبه إلى ما قد يتهدد مصير العرب بالكامل إن لم نتعظ من عبر الماضي، والمتنبي أحد "أعمدة" حكمتها.

إقرأ المزيد
5.60$
8.00$
%30
في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140201347

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين