لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,853

عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)
تاريخ النشر: 06/03/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه حلقة من حلقات الإبحار في التاريخ، يقودنا فيها الشيخ "عبد العزيز التويجري، في عالم الملك عبد العزيز آل سعود. وهو في هذه الرحلة لا يحدثنا بحسبانه مؤرخاً ولا حتى رواية، ولكن بحسبانه شاهداً على بعض الأحداث ومفتوناً بأحداث أخرى. ولذلك جاء الكتاب بمثابة قراءة للتاريخ وليس كتابة له، ...بمعنى أنه يضع بين أيدي الجميع-وخصوصاً الدارسين والمؤرخين-ثروة من الوثائق والوقائع والانطباعات، تصور جوانب مختلفة في ذلك العالم الرحب والمشحون بالأحداث الكبيرة والمثيرة، سواء ما تعلق منها بما يسمى الثورة العربية الكبرى، أو بتوحيد الجزيرة العربية وإقامة الدولة الحديثة بقيادة زعيمها الملك عبد العزيز، أو بما صادف عملية البناء من تحديات، وصولاً إلى نموذج القيم ونمط الحياة الذي بنيت عليه المملكة.
نحن في الكتاب لا نقرأ تاريخاً متسلسل الأحداث، وإنما نشاهد صوراً حية لذلك التاريخ. لذلك فقد بدا الكتاب بمثابة سجل للصور التي رسمت بالكلمات وبذلك الكم الوفير من الحوادث. وقد اغتنت تلك الصور بتعليقات الشيخ عبد العزيز التويجري، التي سجل فيها شهاداته وانطباعاته، مؤدياً في ذلك دور "الدليل" الذي أبى إلا أن يوصل شحنة الإدراك والانفعال كاملة إلى الذين يصطحبهم في رحلته هذه
ولئن أراد المؤلف أن يوصل إلينا الصور كاملة، فإنه من دون أن يرى-وربما من دون أن يريد-رسم لنفسه صورة بدت شاخصة في ثنايا إضافاته وتعليقاته التي توزعت على الكتاب من أوله إلى آخره. صحيح أنه لم يتحدث عن نفسه-إلا في سطرين أو ثلاثة-لكنه أغدق ما لا حصر له من صفات الثناء والتقدير على الملك عبد العزيز، وانتقد بأدب واحترام شديدين الشريف حسين، وسجل ملاحظاته على الأشخاص الذين وردت أسماؤهم في الوثائق، وعلى المواقف والممارسات التي أشارت إليها تلك الوثائق.
في الأسطر القليلة التي تحدث فيها الشيخ "عبد العزيز التويجري" عن نفسه حاول أن يبرر ما ذكره عنه الأستاذ "محمد حسنين هيكل" في مقدمة كتاب لسراة الليل هتف الصباح-الذي كان بمثابة استفتاح مثير لرحلة الإبحار في التاريخ-حين وصفه بأنه "عاشق للملك عبد العزيز" وهو وصف صائب، حيث يلمس القارئ ذلك العشق في كل تعليق سجله المؤلف على مواقف الملك الراحل لكن الموقف في الكلام يدرك أن تلك المشاعر الدافئة التي عبر عنها الشيخ التويجري كانت حفاوة بالرمز أكثر منها حفاوة بالشخص.
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو تتمة لسيرة حياة مؤسس السعودية الملك عبد العزيز، التي بدأ كتابتها التويجي في كتابه: "لسراة الليل هتف الصباح". وفيه توثيق هام لرسائل بين الملك عبد العزيز والشريف حسين وغيره، لم يعتمد فيه الكاتب في مصادر وثائقه، على مؤرخين سعوديين، بل اختارهم من غير السعودية توخياً للموضوعية، وكانت وظيفته دور ساعي البريد-على حد تعبيره-وإن تقصد أن يطرح أكثر من سؤال وعلامة استفهام عن دور تلك الحقبة ومسؤوليتها فيما آل إليه اليوم العالم العربي من وهن وتشتت. كما أن في هذا الكتاب مجموعة من الرسائل الهامة بين الملك عبد العزيز والشريف حسين تؤرخ لمرحلة حساسة وخطيرة من حياة المملكة العربية السعودية والعالم العربي.
ويضم الكتاب ملحقاً هاماً لرسالة مفقودة بعث بها الملك عبد العزيز في 1912م، أي قبل إعلان الشريف حسين "الثورة الكبرى"، ويدل فحواها على أنه قصد بها الشريف حسين، يحذره فيها عبد العزيز من مخاطر هذه الثورة، وما يمكن أن تلحقه من تبدد العرب وضياعهم وتقسيم وطنهم الكبير إلى دويلات متشاحنة ومتصارعة. والكاتب هنا لا يعتبر الشريف حسين متواطئا أو متآمراً، بل يرى فيه ضحية لما تم حبكه، في غفلة منه، في خفايا دوائر السياسة البريطانية، ويحاول أن يعرف من خدعه: هل هم حاشيته، أم أبناؤه، أم خبث مستشاريه؟ أم جعله الدهاء الاستعماري يصدق غافلاً أن قرار "الثورة" سوف يعود بالخير والوحدة على العالم العربي؟!!

إقرأ المزيد
عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)
عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,853

تاريخ النشر: 06/03/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه حلقة من حلقات الإبحار في التاريخ، يقودنا فيها الشيخ "عبد العزيز التويجري، في عالم الملك عبد العزيز آل سعود. وهو في هذه الرحلة لا يحدثنا بحسبانه مؤرخاً ولا حتى رواية، ولكن بحسبانه شاهداً على بعض الأحداث ومفتوناً بأحداث أخرى. ولذلك جاء الكتاب بمثابة قراءة للتاريخ وليس كتابة له، ...بمعنى أنه يضع بين أيدي الجميع-وخصوصاً الدارسين والمؤرخين-ثروة من الوثائق والوقائع والانطباعات، تصور جوانب مختلفة في ذلك العالم الرحب والمشحون بالأحداث الكبيرة والمثيرة، سواء ما تعلق منها بما يسمى الثورة العربية الكبرى، أو بتوحيد الجزيرة العربية وإقامة الدولة الحديثة بقيادة زعيمها الملك عبد العزيز، أو بما صادف عملية البناء من تحديات، وصولاً إلى نموذج القيم ونمط الحياة الذي بنيت عليه المملكة.
نحن في الكتاب لا نقرأ تاريخاً متسلسل الأحداث، وإنما نشاهد صوراً حية لذلك التاريخ. لذلك فقد بدا الكتاب بمثابة سجل للصور التي رسمت بالكلمات وبذلك الكم الوفير من الحوادث. وقد اغتنت تلك الصور بتعليقات الشيخ عبد العزيز التويجري، التي سجل فيها شهاداته وانطباعاته، مؤدياً في ذلك دور "الدليل" الذي أبى إلا أن يوصل شحنة الإدراك والانفعال كاملة إلى الذين يصطحبهم في رحلته هذه
ولئن أراد المؤلف أن يوصل إلينا الصور كاملة، فإنه من دون أن يرى-وربما من دون أن يريد-رسم لنفسه صورة بدت شاخصة في ثنايا إضافاته وتعليقاته التي توزعت على الكتاب من أوله إلى آخره. صحيح أنه لم يتحدث عن نفسه-إلا في سطرين أو ثلاثة-لكنه أغدق ما لا حصر له من صفات الثناء والتقدير على الملك عبد العزيز، وانتقد بأدب واحترام شديدين الشريف حسين، وسجل ملاحظاته على الأشخاص الذين وردت أسماؤهم في الوثائق، وعلى المواقف والممارسات التي أشارت إليها تلك الوثائق.
في الأسطر القليلة التي تحدث فيها الشيخ "عبد العزيز التويجري" عن نفسه حاول أن يبرر ما ذكره عنه الأستاذ "محمد حسنين هيكل" في مقدمة كتاب لسراة الليل هتف الصباح-الذي كان بمثابة استفتاح مثير لرحلة الإبحار في التاريخ-حين وصفه بأنه "عاشق للملك عبد العزيز" وهو وصف صائب، حيث يلمس القارئ ذلك العشق في كل تعليق سجله المؤلف على مواقف الملك الراحل لكن الموقف في الكلام يدرك أن تلك المشاعر الدافئة التي عبر عنها الشيخ التويجري كانت حفاوة بالرمز أكثر منها حفاوة بالشخص.
نبذة الناشر:هذا الكتاب هو تتمة لسيرة حياة مؤسس السعودية الملك عبد العزيز، التي بدأ كتابتها التويجي في كتابه: "لسراة الليل هتف الصباح". وفيه توثيق هام لرسائل بين الملك عبد العزيز والشريف حسين وغيره، لم يعتمد فيه الكاتب في مصادر وثائقه، على مؤرخين سعوديين، بل اختارهم من غير السعودية توخياً للموضوعية، وكانت وظيفته دور ساعي البريد-على حد تعبيره-وإن تقصد أن يطرح أكثر من سؤال وعلامة استفهام عن دور تلك الحقبة ومسؤوليتها فيما آل إليه اليوم العالم العربي من وهن وتشتت. كما أن في هذا الكتاب مجموعة من الرسائل الهامة بين الملك عبد العزيز والشريف حسين تؤرخ لمرحلة حساسة وخطيرة من حياة المملكة العربية السعودية والعالم العربي.
ويضم الكتاب ملحقاً هاماً لرسالة مفقودة بعث بها الملك عبد العزيز في 1912م، أي قبل إعلان الشريف حسين "الثورة الكبرى"، ويدل فحواها على أنه قصد بها الشريف حسين، يحذره فيها عبد العزيز من مخاطر هذه الثورة، وما يمكن أن تلحقه من تبدد العرب وضياعهم وتقسيم وطنهم الكبير إلى دويلات متشاحنة ومتصارعة. والكاتب هنا لا يعتبر الشريف حسين متواطئا أو متآمراً، بل يرى فيه ضحية لما تم حبكه، في غفلة منه، في خفايا دوائر السياسة البريطانية، ويحاول أن يعرف من خدعه: هل هم حاشيته، أم أبناؤه، أم خبث مستشاريه؟ أم جعله الدهاء الاستعماري يصدق غافلاً أن قرار "الثورة" سوف يعود بالخير والوحدة على العالم العربي؟!!

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
عند الصباح حمد القوم السرى - الملك عبد العزيز (الجزء الثاني من كتاب لسراة الليل هتف الصباح)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 408
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953873671

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين