لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لعبة المرأة ..رجل

(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 1,615

لعبة المرأة ..رجل
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
لعبة المرأة ..رجل
تاريخ النشر: 27/05/2011
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"كان الصراخ هو سيد الموقف بين نايف ووالده الذي لم يمهله لحظة واحدة للتعبير عن رأيه وقراره الذي ظل طوال سنين على حاله لم يتغيّر، رافضاً الزواج بالطريقة التي يريدها والده، ولم يشفع لنايف استقامته وطاعته ومثابرته في دراسته التي اختارها والده له أيضاً. فكل شيء في حياته رسم ...له سلفاً، لم يعتد أن يجادل في أي أمر من قبل من منطلق الاحترام والتقدير لهذا الأب الذي أفنى حياته في تربية أبنائه بعد وفاة زوجته. تمنّى نايف لو أنه يأخذ ولو جزءاً بسيطاً من شخصية شقيقته الصغرى ريم، التي تميّزت بقوة الشخصية، والقدرة على المواجهة والمحاورة. ولكن ما الفائدة إن كان والده يرى أنها فتاة في آخر الأمر لن تلد له ذلك الحفيد الذهبي الذي سيحمل اسم العائلة الكبيرة وينطلق به للاستمرار والبقاء. فالحفيد المنشود لن يأتي إلا منه، من نايف فقط. ظل يستمع لوالده وهو يردِّد ذات الحديث ونفس الأسطوانة العتيقة يحدثه بانفعال شديد: أنت اللي بتشيل اسمي واسم العيلة، أنت ناسي أن عمك ما عنده ولد، وأنا اللي عندي الولد، ويا فرحتي فيه وهو ما يبي يتزوج ويجيب اللي يحفظ له اسمه. ليه يا نايف جاوبني؟ كانت عيناه تتأمله وكأنها هي من يستمع لوالده لا أذنيه، فماذا يجيب؟ أراد أن يشرح له أنه لم يعش حياته حتى اللحظة بالطريقة التي يريدها؟ وكيف يبيّن له شعوره بأنه لا زال صغيراً على الزواج فهو بالكاد تخرّج من الجامعة منذ عام وبدأ العمل، لم يقوَ على الإجابة أو في حقيقة الأمر لم يشعر أنه قادر على المواجهة، لِمَ لا فهو لم يكن بمقدوره إبداء علامات الرفض أو الانزعاج من أي أمر يمليه عليه والده! وهكذا يمضي نايف في سلبيته ليلاقي ما لاقاه من عناءات كانت بمثابة كابوس مرعب مرّ به أوصل به إلى حد الانهيار. إذ إنه انصاع إلى أمر والده وتزوج من ابنة عمه لينتقل بعد ذلك من فتاة إلى أخرى، في مسيرة بحث عن فتاة أحلامه التي أضاعها والتي يجدها وعند كل سانحة في فتاة من الفتيات، مقيماً علاقات في الخفاء ضمن عقود زواج واهمة ليكتشف أمره بعد ذلك، وليكون ذلك مسبباً في انهياره وانهيار حياة أخته ريم التي لعبت دوراً هاماً كان سلبياً إلى حد كبير في حياته".
تحاول الروائية الكشف عن عادات وتقاليد تستبد بذلك المجتمع من خلال شخصيات محورية مثلت تلك السلبيات التي تعجّ بها تلك الطبقات الفنية في ذاك المجتمع.
نبذة الناشر:استيقظ نايف من نومه على قبله تلاقها من مشاعل، أيقظته بها بعد نوم عميق وطويل، فقد قاربت الساعة إلى تمام السادسة مساءً، تمايلت أمامه بدلع صارخ يشف قميصها الوردي عن خبايا جسدها الحنطي، تتحدث إليه بهمس جذاب، تحثه على ضرورة الاستيقاظ والتهيئ لقضاء ما تبقى من اليوم في المرح والذهاب إلى مكان للسهر والاستمتاع، فنايف لم يبارح فراشه منذ زواجه بها، فقد أمضى أيامه الثلاث الأولى معها بين حيطان الجناح الفاخر، يقضي معها أسعد لحظات حياته، يمضي اليوم يستمع لصوتها وهي تغرد على مسامعه تارة وتحدثه بطريقة تذيبة كما قطعة السكر في كوب الشاي، لمس معها متعة لم يعشها من قبل، أرضت بدورها كل طموحاته ورغباته، أغوته بأنوثتها بالرغم من افتقارها لذات الجمال الطاغي الذي تمتلكه زوجته الأولى ابنة عمه، لم يكن هذا الأمر بمثابة حاجزاً أو عائقاً أو ذو سبب وجيه سجعله يضعها في مقارنة مع هند فقد كانت المقارنة ظالمة بين الاثنتين في الجمال وتقتصر فقط على متعته ولذته، وهنا ترجح كفة مشاعل بلا منازع.

إقرأ المزيد
لعبة المرأة ..رجل
لعبة المرأة ..رجل
(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 1,615

تاريخ النشر: 27/05/2011
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"كان الصراخ هو سيد الموقف بين نايف ووالده الذي لم يمهله لحظة واحدة للتعبير عن رأيه وقراره الذي ظل طوال سنين على حاله لم يتغيّر، رافضاً الزواج بالطريقة التي يريدها والده، ولم يشفع لنايف استقامته وطاعته ومثابرته في دراسته التي اختارها والده له أيضاً. فكل شيء في حياته رسم ...له سلفاً، لم يعتد أن يجادل في أي أمر من قبل من منطلق الاحترام والتقدير لهذا الأب الذي أفنى حياته في تربية أبنائه بعد وفاة زوجته. تمنّى نايف لو أنه يأخذ ولو جزءاً بسيطاً من شخصية شقيقته الصغرى ريم، التي تميّزت بقوة الشخصية، والقدرة على المواجهة والمحاورة. ولكن ما الفائدة إن كان والده يرى أنها فتاة في آخر الأمر لن تلد له ذلك الحفيد الذهبي الذي سيحمل اسم العائلة الكبيرة وينطلق به للاستمرار والبقاء. فالحفيد المنشود لن يأتي إلا منه، من نايف فقط. ظل يستمع لوالده وهو يردِّد ذات الحديث ونفس الأسطوانة العتيقة يحدثه بانفعال شديد: أنت اللي بتشيل اسمي واسم العيلة، أنت ناسي أن عمك ما عنده ولد، وأنا اللي عندي الولد، ويا فرحتي فيه وهو ما يبي يتزوج ويجيب اللي يحفظ له اسمه. ليه يا نايف جاوبني؟ كانت عيناه تتأمله وكأنها هي من يستمع لوالده لا أذنيه، فماذا يجيب؟ أراد أن يشرح له أنه لم يعش حياته حتى اللحظة بالطريقة التي يريدها؟ وكيف يبيّن له شعوره بأنه لا زال صغيراً على الزواج فهو بالكاد تخرّج من الجامعة منذ عام وبدأ العمل، لم يقوَ على الإجابة أو في حقيقة الأمر لم يشعر أنه قادر على المواجهة، لِمَ لا فهو لم يكن بمقدوره إبداء علامات الرفض أو الانزعاج من أي أمر يمليه عليه والده! وهكذا يمضي نايف في سلبيته ليلاقي ما لاقاه من عناءات كانت بمثابة كابوس مرعب مرّ به أوصل به إلى حد الانهيار. إذ إنه انصاع إلى أمر والده وتزوج من ابنة عمه لينتقل بعد ذلك من فتاة إلى أخرى، في مسيرة بحث عن فتاة أحلامه التي أضاعها والتي يجدها وعند كل سانحة في فتاة من الفتيات، مقيماً علاقات في الخفاء ضمن عقود زواج واهمة ليكتشف أمره بعد ذلك، وليكون ذلك مسبباً في انهياره وانهيار حياة أخته ريم التي لعبت دوراً هاماً كان سلبياً إلى حد كبير في حياته".
تحاول الروائية الكشف عن عادات وتقاليد تستبد بذلك المجتمع من خلال شخصيات محورية مثلت تلك السلبيات التي تعجّ بها تلك الطبقات الفنية في ذاك المجتمع.
نبذة الناشر:استيقظ نايف من نومه على قبله تلاقها من مشاعل، أيقظته بها بعد نوم عميق وطويل، فقد قاربت الساعة إلى تمام السادسة مساءً، تمايلت أمامه بدلع صارخ يشف قميصها الوردي عن خبايا جسدها الحنطي، تتحدث إليه بهمس جذاب، تحثه على ضرورة الاستيقاظ والتهيئ لقضاء ما تبقى من اليوم في المرح والذهاب إلى مكان للسهر والاستمتاع، فنايف لم يبارح فراشه منذ زواجه بها، فقد أمضى أيامه الثلاث الأولى معها بين حيطان الجناح الفاخر، يقضي معها أسعد لحظات حياته، يمضي اليوم يستمع لصوتها وهي تغرد على مسامعه تارة وتحدثه بطريقة تذيبة كما قطعة السكر في كوب الشاي، لمس معها متعة لم يعشها من قبل، أرضت بدورها كل طموحاته ورغباته، أغوته بأنوثتها بالرغم من افتقارها لذات الجمال الطاغي الذي تمتلكه زوجته الأولى ابنة عمه، لم يكن هذا الأمر بمثابة حاجزاً أو عائقاً أو ذو سبب وجيه سجعله يضعها في مقارنة مع هند فقد كانت المقارنة ظالمة بين الاثنتين في الجمال وتقتصر فقط على متعته ولذته، وهنا ترجح كفة مشاعل بلا منازع.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
لعبة المرأة ..رجل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: essam75 شاهد كل تعليقاتي
  هابطة - 18/05/29
للاسف صار اللعب على وتر الكتابة في قضايا مستهلكة تمس الجنس والبنات وسيلة سريعة للظهور والشهرة!! ليتنانحترم أنفسنا .. فالأدب والرواية فن جميل لا يجوز أن نشوهه بهذه المنتجات الخداج!
الإسم: جواهر شاهد كل تعليقاتي
  الرجل ،، الرجل ،، الرجل - 10/04/29
اتقدم بتهنئة الكاتبة على الرواية الجديدة و القديمة سعوديات ،،، لعبة إمراة ... رجل هذه نهاية كل رجل ضعيف تحديداً ،،، رواية ممتعة ،،، التصوير بها كان مشوقاً للغاية ،، لا اعتقد انها متكوبة من وحي الواقع على الرغم من ان مجتماعتنا الخليجية باتت شبيهة بعض الشي لهذه الرواية ،،،، هناك اخطاء املائية كثيرة في الرواية ليت الكاتبة راجعتها بتأني قبل الاصدار ،، لكن الذي لايمكن انكاره هو الحس الفني والادبي للكاتبة سارة العليوي ،،، هناك بالفعل ثورة ادبية في السعودية وفقكم الله و إلى الامام دائما ،، جواهر الصباح - دولة الكويت
الإسم: سكر شاهد كل تعليقاتي
  رائعه كروايتها السابقه - 05/04/29
لقد اذهلتي هذه الكاتبه بما كتبته في عملها الاول سعوديات،،وبصدق لم اكن اتوقع ان تخرج بعمل اخر ولكنها فاجئتني بهذه الرواية التي وجدت بها تغيير جذري في طريقة الاسلوب والسرد قفزت قفزة نوعية في اسلوبها وشدتني روايتها كثيرا،كانت محبوكة بطريقه رائعه جدا،اعجبتني فكرة الرواية التي لم يسبق لي ان قرات فكره مماثله لها،خاصه في شخصية ريم التي صدمت بها في نهاية الرواية وارى ان سارة العليوي قد نجحت في مفاجئتي بنهاية غير متوقعه ومنطقيه فعلا وغير تقليديه،الى الامام ايتها الكاتبه الرائعه وفي انتظار اعمال قادمه لها ذات المتعه والتشويق.
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  تجربة لا يمكن تصنيفها تحت بند - 27/03/29
للمرة الثانية تقع بين يدي رواية لسارة العليوي واذا كانت الرواية الأولى كتبت في يومين فأعتقد أن ساعات أقل منها استهلكتها لكتابة هذه الرواية التي تفتقذ الى الحبكة الدرامية والثقافة الموضوعيةلأشخاصها...صورت الكاتبة المجتمع ببرجوازية مفرطة مسلطة الضوء على العوائل الغنية ...ما زالت الأخطاء الاملائية تصول وتجول في رحاب الكتاب ...ليتها تعلم أن الموهبة ان وجدت فهي تصقل بالقراءة المتعمقة للأدب بكل أنواعه...لا يمكننا بأي شكل من الأشكال تصنيف محاولاتها تحت بند أدب الرواية...للمرة الثانية ضعيفة المحتوي والمضمون