لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفروق الفقهية للامام مالك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 102,360

الفروق الفقهية للامام مالك
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الفروق الفقهية للامام مالك
تاريخ النشر: 23/05/2007
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:إن من نافلة القول أن نقرر أن علم الفقه كان أوفر العلوم الإسلامية حظاً، لأنه القانون الذي يزن به المسلم عمله أحلال أم حرام؟ أصحيح أم فاسد؟ والمسلمون - في جميع العصور - حريصون على معرفة الحلال والحرام، والصحيح والفاسد من تصرفاتهم سواء ما يتصل بعلاقتهم بالله تعالى أم بعباده، ...قريباً كان أم بعيداً، عدواً كان أم صديقاً حاكماً كان أم محكوماً، مسلماً كان أم غير مسلم.
ولا سبيل إلى معرفة ذلك إلا من علم الفقه الذي يبحث فيه عن حكم الله - سبحانه وتعالى - على أفعال العباد طلباً أو تخييراً أو وضعاً، وسواء كان الطلب طلب فعل أم طلب كف عن الفعل، وسواء كان الحكم الوضعي كون الشيء صحيحاً أم فاسداً أم شرطاً أم سبباً، إلى غير ذلك مما سنبينه في موضعه إن شاء الله تعالى.
ولما كان الفقه - كغيره من العلوم أو كغيره من الأحياء - ينمو بإستعماله، ويضمر بإهماله، مرت به أطوار نما فيها وترعرع وتناول كل مناحي الحياة، ثم عدت عليه عوادي الزمن فوقف نموه أو كاد، لأنه أبُعد - إما عن عمد أو إهمال - عن كثير من مشكلات الحياة، لإستبدال أكثر دول الإسلام قوانين أخرى لا تمت إلى عاداتهم وبيئتهم ومعتقداتهم بصلة، أُعجبوا ببريقها، وصرفوا النظر عن مضمونها، فاتخذوا منها قوانين تنظم حياتهم، وتفض مشكلاتهم، فأفسدت عليهم الحياة، وتعقدت بهم المشاكل.
هذه الرسالة المسماة (الفروق الفقهية عند الإمام مالك رحمه الله) محاولة من المحاولات الرامية إلى التعريف بالمنبع الصافي للفقه الإسلامي، والوقوف على بعض المناحي الفكرية التي اتبعها الفقهاء في إستنباط أحكامهم، وبيان وجه الترجيح بين رأي وآخر ضمن المذهب واحد.

إقرأ المزيد
الفروق الفقهية للامام مالك
الفروق الفقهية للامام مالك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 102,360

تاريخ النشر: 23/05/2007
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:إن من نافلة القول أن نقرر أن علم الفقه كان أوفر العلوم الإسلامية حظاً، لأنه القانون الذي يزن به المسلم عمله أحلال أم حرام؟ أصحيح أم فاسد؟ والمسلمون - في جميع العصور - حريصون على معرفة الحلال والحرام، والصحيح والفاسد من تصرفاتهم سواء ما يتصل بعلاقتهم بالله تعالى أم بعباده، ...قريباً كان أم بعيداً، عدواً كان أم صديقاً حاكماً كان أم محكوماً، مسلماً كان أم غير مسلم.
ولا سبيل إلى معرفة ذلك إلا من علم الفقه الذي يبحث فيه عن حكم الله - سبحانه وتعالى - على أفعال العباد طلباً أو تخييراً أو وضعاً، وسواء كان الطلب طلب فعل أم طلب كف عن الفعل، وسواء كان الحكم الوضعي كون الشيء صحيحاً أم فاسداً أم شرطاً أم سبباً، إلى غير ذلك مما سنبينه في موضعه إن شاء الله تعالى.
ولما كان الفقه - كغيره من العلوم أو كغيره من الأحياء - ينمو بإستعماله، ويضمر بإهماله، مرت به أطوار نما فيها وترعرع وتناول كل مناحي الحياة، ثم عدت عليه عوادي الزمن فوقف نموه أو كاد، لأنه أبُعد - إما عن عمد أو إهمال - عن كثير من مشكلات الحياة، لإستبدال أكثر دول الإسلام قوانين أخرى لا تمت إلى عاداتهم وبيئتهم ومعتقداتهم بصلة، أُعجبوا ببريقها، وصرفوا النظر عن مضمونها، فاتخذوا منها قوانين تنظم حياتهم، وتفض مشكلاتهم، فأفسدت عليهم الحياة، وتعقدت بهم المشاكل.
هذه الرسالة المسماة (الفروق الفقهية عند الإمام مالك رحمه الله) محاولة من المحاولات الرامية إلى التعريف بالمنبع الصافي للفقه الإسلامي، والوقوف على بعض المناحي الفكرية التي اتبعها الفقهاء في إستنباط أحكامهم، وبيان وجه الترجيح بين رأي وآخر ضمن المذهب واحد.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
الفروق الفقهية للامام مالك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 304
مجلدات: 1
ردمك: 9782745153388

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين