لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حكايات دبلوماسية

(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,003

حكايات دبلوماسية
11.52$
12.00$
%4
حكايات دبلوماسية
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:بعض "الحكايات" التي يضمها هذا الكتاب اكتملت فيها عناصر القصة التقليدية في الشكل والموضوع، ففيها عقدة، وفيها بداية، وقمة، وخاتمة. وبعضها يروي أحداثاً طريفة أو غريبة، ولكنها ليست أقاصيص، ومنها ما شهد المؤلف أحداثها، أو تتبع أخبارها يوماً بعد يوم، ومنها ما اطلع على جانب منها، وأكمل سائر جوانبها ...مستعيناً بما كتبته الصحف أو روته الكتب، ومنها من عرف أبطالها، أو قابل بعض أشخاصها، وواحدة منها وقعت له شخصياً.
فهذه "الحكايات" إذن ليست مجموعة قصصية بالمعنى الدقيق، ولكنها أيضاً ليست مجموعة من المقالات عن بعض الحوادث الدبلوماسية، ولا هي من قبيل المذكرات التي يكتبها الدبلوماسيون عن حياتهم ومشاهداتهم، فهي تلم من كل هذه الأشياء بطرف، مع عناية بالسرد القصصي حيثما كان ذلك ممكناً، وتثبت من صحة الأحداث والوقائع من الناحية التاريخية.
وستظهر هذه الحكايات أن حياة الدبلوماسيين ليست لهواً كلها، وليست سريراً مفروشاً بالورود -كما يحسبها الكثيرون- وإنما هي حياة لها مشاكلها، ومآسيها، ومآزقها، مثلما لها حسناتها وامتيازاتها.
وستظهر هذه القصص -الحقيقية- أيضاً أن الدبلوماسيين ليسوا مخلوقات غريبة شاذة، تكيفت تكيفاً خاصاً -كما ينظر إليهم البعض- وإنما هم بشر أسوياء من لحم ودم، لهم ما لغيرهم من غرائز طبيعية ونزعات، ونواحي ضعف وقوة، وفيهم الشجاع والجبان، والنزيه والفاسد، والقوي الذي لا يلين، والضعيف الذي يرتخي أمام المرأة أو المال. وفيهم الشريف الذي يلتزم بالقواعد الأخلاقية فلا يجيد عنها، وفيهم أيضاً من لا يتورع عن استغلال مهنته وامتيازاتها أبشع استغلال، مشوهاً -ليس سمعته الشخصية وحدها- بل سمعة بلاده ومهنته وزملائه.
وقد يلاحظ القارئ أن الأحداث التي تؤلف موضوع هذه الحكايات جرى معظمها في عواصم معدودة، أو وقع أكثرها لدبلوماسيين من أقطار محدودة على أنه -بلا ريب- سيتفهم ذلك ويتقبله، حين يعلم أن هذه العواصم والأقطار هي التي قضى فيها المؤلف معظم سني خدمته، خلال جولته الطويلة في العمل الدبلوماسي. فمن الطبيعي أن يكون الجزء الأكبر من الحوادث التي شهدها، والوقائع التي اهتم بها، والذكريات التي سجلها، مما وقع في تلك البلاد، أو حدث لدبلوماسيين من ممثليها.
وعلى الرغم من أن هذه الحكايات قد تثير اهتمام الدبلوماسيين أكثر من غيرهم، فإنها كتبت لعامة القراء، وجعلت في جملة أهدافها أن تخترق بهم تلك الهالة الوهمية التي تكونت حول الدبلوماسيين، ليعيشوا معهم بعض مشاكلهم ومآسيهم، ويشاركوهم شيئاً من سرائهم وضرائهم.
نبذة الناشر:"يصف السفير الإيطالي "بييترو كوراني" الدبلوماسية بأنها كرسي من الدرجة الأولى في مسرح الحياة". وهو وصف صادق حين يكون الدبلوماسي متفرجاً يرقب الأحداث وهي تتعاقد، ويشهد التاريخ وهو يصنع. ولكن في حياة الدبلوماسي حالات يكون فيها هو بطل الرواية، أو موضوع القصة، فيجد نفسه في هذه المرة، ليس على كرسي الدرجة الأولى الوثير، بل في قلب المسرح، وقد سلطت عليه الأضواء، وشخصت إليه الأبصار.
ويحتوي هذا الكتاب على مجموعة من القصص مثلت على مسرح الحياة، وكان أشخاصها دبلوماسيين شاءت لهم المقادير أن يخرجوا من صفوف المتفرجين، إلى ذلك المسرح، ليعتلوا خشبته، ويمثلوا الأدوار التي اختارتها لهم:
"...هي جميعاً قصص حقيقية، ليست فيها إضافة من بنات الخيال، ولا تلاعب في الوقائع، وقعت لدبلوماسيين سميتهم بأسمائهم، وصغتها بأسلوب لم أسمح فيه لقواعد الكتابة القصصية أن تحور شيئاً من وقائعها، ولا للحقائق التاريخية والأحداث الجافة أن تشوه شكلها القصصي...".

إقرأ المزيد
حكايات دبلوماسية
حكايات دبلوماسية
(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,003

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:بعض "الحكايات" التي يضمها هذا الكتاب اكتملت فيها عناصر القصة التقليدية في الشكل والموضوع، ففيها عقدة، وفيها بداية، وقمة، وخاتمة. وبعضها يروي أحداثاً طريفة أو غريبة، ولكنها ليست أقاصيص، ومنها ما شهد المؤلف أحداثها، أو تتبع أخبارها يوماً بعد يوم، ومنها ما اطلع على جانب منها، وأكمل سائر جوانبها ...مستعيناً بما كتبته الصحف أو روته الكتب، ومنها من عرف أبطالها، أو قابل بعض أشخاصها، وواحدة منها وقعت له شخصياً.
فهذه "الحكايات" إذن ليست مجموعة قصصية بالمعنى الدقيق، ولكنها أيضاً ليست مجموعة من المقالات عن بعض الحوادث الدبلوماسية، ولا هي من قبيل المذكرات التي يكتبها الدبلوماسيون عن حياتهم ومشاهداتهم، فهي تلم من كل هذه الأشياء بطرف، مع عناية بالسرد القصصي حيثما كان ذلك ممكناً، وتثبت من صحة الأحداث والوقائع من الناحية التاريخية.
وستظهر هذه الحكايات أن حياة الدبلوماسيين ليست لهواً كلها، وليست سريراً مفروشاً بالورود -كما يحسبها الكثيرون- وإنما هي حياة لها مشاكلها، ومآسيها، ومآزقها، مثلما لها حسناتها وامتيازاتها.
وستظهر هذه القصص -الحقيقية- أيضاً أن الدبلوماسيين ليسوا مخلوقات غريبة شاذة، تكيفت تكيفاً خاصاً -كما ينظر إليهم البعض- وإنما هم بشر أسوياء من لحم ودم، لهم ما لغيرهم من غرائز طبيعية ونزعات، ونواحي ضعف وقوة، وفيهم الشجاع والجبان، والنزيه والفاسد، والقوي الذي لا يلين، والضعيف الذي يرتخي أمام المرأة أو المال. وفيهم الشريف الذي يلتزم بالقواعد الأخلاقية فلا يجيد عنها، وفيهم أيضاً من لا يتورع عن استغلال مهنته وامتيازاتها أبشع استغلال، مشوهاً -ليس سمعته الشخصية وحدها- بل سمعة بلاده ومهنته وزملائه.
وقد يلاحظ القارئ أن الأحداث التي تؤلف موضوع هذه الحكايات جرى معظمها في عواصم معدودة، أو وقع أكثرها لدبلوماسيين من أقطار محدودة على أنه -بلا ريب- سيتفهم ذلك ويتقبله، حين يعلم أن هذه العواصم والأقطار هي التي قضى فيها المؤلف معظم سني خدمته، خلال جولته الطويلة في العمل الدبلوماسي. فمن الطبيعي أن يكون الجزء الأكبر من الحوادث التي شهدها، والوقائع التي اهتم بها، والذكريات التي سجلها، مما وقع في تلك البلاد، أو حدث لدبلوماسيين من ممثليها.
وعلى الرغم من أن هذه الحكايات قد تثير اهتمام الدبلوماسيين أكثر من غيرهم، فإنها كتبت لعامة القراء، وجعلت في جملة أهدافها أن تخترق بهم تلك الهالة الوهمية التي تكونت حول الدبلوماسيين، ليعيشوا معهم بعض مشاكلهم ومآسيهم، ويشاركوهم شيئاً من سرائهم وضرائهم.
نبذة الناشر:"يصف السفير الإيطالي "بييترو كوراني" الدبلوماسية بأنها كرسي من الدرجة الأولى في مسرح الحياة". وهو وصف صادق حين يكون الدبلوماسي متفرجاً يرقب الأحداث وهي تتعاقد، ويشهد التاريخ وهو يصنع. ولكن في حياة الدبلوماسي حالات يكون فيها هو بطل الرواية، أو موضوع القصة، فيجد نفسه في هذه المرة، ليس على كرسي الدرجة الأولى الوثير، بل في قلب المسرح، وقد سلطت عليه الأضواء، وشخصت إليه الأبصار.
ويحتوي هذا الكتاب على مجموعة من القصص مثلت على مسرح الحياة، وكان أشخاصها دبلوماسيين شاءت لهم المقادير أن يخرجوا من صفوف المتفرجين، إلى ذلك المسرح، ليعتلوا خشبته، ويمثلوا الأدوار التي اختارتها لهم:
"...هي جميعاً قصص حقيقية، ليست فيها إضافة من بنات الخيال، ولا تلاعب في الوقائع، وقعت لدبلوماسيين سميتهم بأسمائهم، وصغتها بأسلوب لم أسمح فيه لقواعد الكتابة القصصية أن تحور شيئاً من وقائعها، ولا للحقائق التاريخية والأحداث الجافة أن تشوه شكلها القصصي...".

إقرأ المزيد
11.52$
12.00$
%4
حكايات دبلوماسية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 24×17
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786144254196

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: البرازيل :القوة الصاعدة شاهد كل تعليقاتي
  كتاب ماتع - 16/05/40
الكتاب لطيف جدا، يهم العاملين في الحقل الدبلوماسي، والاستخباراتي، والأمني.
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  قصص ممتعة - 20/10/28
احتوى حكايات دبلوماسية قصصاً عاشها وشهدها وسمعها المؤرخ المؤلف العراقي أثناء عمله الدبلوماسي لأكثر من ربع قرن. يثير الكتاب بعض الأسى على مصائر مَنْ شغلوا الشعوب بأخبارهم، فما أن غادروا المسرح الدبلوماسي حتى نسيهم الناس. من قصص الكتاب، انتحار سفير كندي في مصر، بعد أن رمى نفسه من الطابق الثامن لعمارة على شط النيل بالإضافة إلى قصص أخرى تتعلق بمستويات الدبلوماسيين الأخلاقية، تتراوح بين استغلال الحقيبة الدبلوماسية للاتجار بالمخدرات مثلاً، إلى ضعف البعض منهم أمام النساء، وتورط آخرين بعمليات تجسسية ضد بلدانهم. كتاب ممتع يتيح للقارئ معرفة ما يدور خلف كواليس الدبلوماسية