مرمرة - مشرفة في منتديات - فنج
- 30/09/2008
رواية رائعة فعلا اعادنا معالي الوزير الى أجواء ألف ليلية وليلة والخرافة
أجد ان هذا العمل الذي وضعه د. غازي القصبي في خانة الرواية هو اقرب الي خانة الدراسة البحثيية الدائرة حول عالم الجن مع مايرتبط بها من امور شرعية ودينية وفكرية متداخلة
نص لم يطغى عليه ملل ، فيه خفة وظرف تعينك على أكماله لكن دونما تحريك غريزة التشوق التي تؤججها عادة نصوص القصيبي فّي ، وانا هنا لا اوقع النص في خانة المقارنة الظالمة مع الاعمال الادبية الاهم للقصيبي مثل رواية شقة الحرية ، أكثر ما اعجبني بالنص هو المعلومات التي وصلتني من خلاله .
اللغة الساخرة والسائدة في النص تنتمي لمدرسة القصيبي بامتياز كما انها تضم ملمح مهم من ملامح تشكيل الرواية .
وسط يا حضرة الوزير
- 22/11/2007
اشتريت الرواية وسعرها غالي بعد ما قدرت أفرا كتير فيها لكن تأكدت انه الواحد ما يسمع كلام الناس لازم يقرا شوي من العمل قبل ما يشتريه والناس ما عندها سالفة يقولون رواية حلوة وحلوة بس ما طلعت شدي مع حبي لحضرة الوزير لكن لا زم تعوضنا براواية جديدة حلوة حتى ننسى النكسة في هذه
قرأت للدكتور القصيبي مسبقاً وكثيراً ما شاقتني مخطوطاته، لكن هذه الحكاية لم تقنعني شخصياتها، يمكن لأنها تتحدث عن عالم خيالي، لا أدري؟ ولكنهاأقرب للمعلوماتيه أكثر منها للسرد القصصي. للأسف ينقصها التشويق والحبكة.
سمعة عن هذا الكتاب والكاتب في برنامج واعجبني وسوف احاول شرائه في اقرب فرصه ان شاء الله واتمنى التوفيق للكاتب في كتابة المزيد.