لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السوبر أصولية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,945

السوبر أصولية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
السوبر أصولية
تاريخ النشر: 01/09/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يرى المؤلف بأن فلسفة اللغة هي العامل الأساسي في تحديد الآراء والمواقف المختلفة في علم الكلام والتفسير الديني والفلسفي، وهذا برأيه لا يصدق على الإسلام فقط، بل يراه يصدق على الأديان كافة، فمع اختلاف المواقف في اللغة والمعنى تختلف المواقف الدينية والفلسفية. النتيجة المباشرة لهذه الفرضية لديه هي أن ...المذاهب المختلفة في اللاهوت والتفسير الديني معتمدة على فلسفة اللغة. بذلك أي مذهب أو موقف في علم الكلام أو في التفسير الديني يعبر عن فلسفة اللغة ولا يعبر عن الدين أو الإسلام تحديداً. من هنا يقول المؤلف بأنه ليس بالمستطاع بالنسبة له معرفة ما هو المذهب الذي يعبر تعبيراً صحيحاً عن الإسلام، أي هو يرى من غير الممكن معرفة أي مذهب هو المذهب الإسلامي الصححي ويخلص من ذلك إلى أنه ونظراً إلى أن كل مذهب في علم الكلام والتفسير الديني يعبر عن فلسفة اللغة ولا يعبر عن الإسلام؛ إذاً لا يوجد مذهب إسلامي أو فكري هو المذهب الصحيح في الإسلام، وبذلك فإن كافة المذاهب مقبولة ومتساوية لديه، أي من غير المحدد ما هو الإسلام، وبذلك هو يرى بأن تشكل الإسلام يكون في المستقبل. منطلقاً من فلسفته تلك إلى تحديد مصطلحه "السوبر أصولية" الذي يحاول من خلال بحثه هذا تشكيله. فالسوبر أصولية تعتبر أن الأصول المعرفية والدينية قائمة في المستقبل فقط هذا ما يعسى المؤلف إلى الوصول إليه ضمن هذه الدراسة التي ضمت فصولاً أربعة بحثت أولاً في السوبر أصولية، ثانياً في الدلالة والمعنى واللغة، ثالثاً في فلسفة اللغة الإسلامية، رابعاً في الأقوال التحليلية والمجاز وفي تقسيم المعنى في الماضي المستقبلي.

إقرأ المزيد
السوبر أصولية
السوبر أصولية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,945

تاريخ النشر: 01/09/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يرى المؤلف بأن فلسفة اللغة هي العامل الأساسي في تحديد الآراء والمواقف المختلفة في علم الكلام والتفسير الديني والفلسفي، وهذا برأيه لا يصدق على الإسلام فقط، بل يراه يصدق على الأديان كافة، فمع اختلاف المواقف في اللغة والمعنى تختلف المواقف الدينية والفلسفية. النتيجة المباشرة لهذه الفرضية لديه هي أن ...المذاهب المختلفة في اللاهوت والتفسير الديني معتمدة على فلسفة اللغة. بذلك أي مذهب أو موقف في علم الكلام أو في التفسير الديني يعبر عن فلسفة اللغة ولا يعبر عن الدين أو الإسلام تحديداً. من هنا يقول المؤلف بأنه ليس بالمستطاع بالنسبة له معرفة ما هو المذهب الذي يعبر تعبيراً صحيحاً عن الإسلام، أي هو يرى من غير الممكن معرفة أي مذهب هو المذهب الإسلامي الصححي ويخلص من ذلك إلى أنه ونظراً إلى أن كل مذهب في علم الكلام والتفسير الديني يعبر عن فلسفة اللغة ولا يعبر عن الإسلام؛ إذاً لا يوجد مذهب إسلامي أو فكري هو المذهب الصحيح في الإسلام، وبذلك فإن كافة المذاهب مقبولة ومتساوية لديه، أي من غير المحدد ما هو الإسلام، وبذلك هو يرى بأن تشكل الإسلام يكون في المستقبل. منطلقاً من فلسفته تلك إلى تحديد مصطلحه "السوبر أصولية" الذي يحاول من خلال بحثه هذا تشكيله. فالسوبر أصولية تعتبر أن الأصول المعرفية والدينية قائمة في المستقبل فقط هذا ما يعسى المؤلف إلى الوصول إليه ضمن هذه الدراسة التي ضمت فصولاً أربعة بحثت أولاً في السوبر أصولية، ثانياً في الدلالة والمعنى واللغة، ثالثاً في فلسفة اللغة الإسلامية، رابعاً في الأقوال التحليلية والمجاز وفي تقسيم المعنى في الماضي المستقبلي.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
السوبر أصولية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 200
مجلدات: 1
ردمك: 9953870071

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين