لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,925

السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة
تاريخ النشر: 01/02/2005
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"السوبر حداثة" كما يعرضها مؤلف هذا الكتاب هي المذهب الذي يستخدم مفاهيم ومناهج ما بعد الحداثة بغاية الوصول إلى الهدف الأساسي للحداثة ألا وهو المعرفة. والأمثلة التي يقدمها على ذلك مستقاة من محاولات العلماء والفلاسفة في تفسير ميكانيكا الكم. حيث يلاحظ أن استخدام مفهوم اللاحتمية أو اللامحدد وهو مفهوم ...ما بعد حداثوي، من أجل الوصول إلى المعرفة وهو الهدف الحداثوي. ومن هنا فإن "السوبر حداثة" تستغل ما بعد الحداثة للوصول إلى أهداف الحداثة.
ويرى المؤلف أن علم الأفكار هو الآخر جزء أساسي من "السوبر حداثة" فهو يسعى إلى التوصل إلى معرفة العوالم الممكنة التي قد تشبه عالمنا الواقعي، وهذا ما تفعله الحداثة، ومن هنا فإن علم الأفكار يستخدم أيضاً ما بعد الحداثة من أجل تحقيق هدف الحداثة بشكل غير مباشر، فهو إذاً جزء من السوبر حداثة. ويذهب المؤلف إلى القول بأن علم الأفكار لا يهدف إلى معرفة العالم الواقعي بشكل مباشر بل يعني بدراسة العوالم الممكنة، في حين أن الأمر مختلف مع الحداثة لأنها تهدف إلى دراسة الواقع والحصول على معرفة الواقع.
وهو علم يبني معرفتنا بالعوالم الممكنة ولا يهدف إلى نقد المعرفة ورفضها، فإذا هو يؤلف مذهباً متكاملاً في السوبر حداثة، التي يحاول الخروج من مفهومي الحداثة وما بعدها. إنه علم الأفكار يحاول فقط أن يتوصل إلى تحديه مجموعة الأفكار والمذاهب الفكرية التي من الممكن أن توجد أو التي من الممكن أن يفكر بها فرد ما في عالم ما أو التي من الممكن أن تكون صادقة في عالم ما".
وفائدة هذا العلم تكمن في أنه "يمنح العالم حجة معرفية لكي يكتب وينشر ما فكر به رغم أنه غير مقتنع كلياً بما كتب أو فكر به". إضافة إلى ذلك تكمن الوظيفة المعرفية لهذا العلم في أنه يملك قدرة تفسيرية ناجحة، فهو قادر على أن يفسر بعض الظواهر، كما أن لديه القدرة على التنبؤ بالأفكار والمذاهب التي قد تنشأ في المستقبل. أما من ناحية منهج هذا العلم، فالمؤلف يرى أن لا منهج محدد له، فمن خلال دراسة كيفية تطبيق اللامحدد على مواضيع عدة ينشأ منهج جديد، فتتنوع بذلك المناهج وتنوعها أفضل من أن يسجن المرء نفسه في منهج واحد محدد.

إقرأ المزيد
السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة
السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,925

تاريخ النشر: 01/02/2005
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"السوبر حداثة" كما يعرضها مؤلف هذا الكتاب هي المذهب الذي يستخدم مفاهيم ومناهج ما بعد الحداثة بغاية الوصول إلى الهدف الأساسي للحداثة ألا وهو المعرفة. والأمثلة التي يقدمها على ذلك مستقاة من محاولات العلماء والفلاسفة في تفسير ميكانيكا الكم. حيث يلاحظ أن استخدام مفهوم اللاحتمية أو اللامحدد وهو مفهوم ...ما بعد حداثوي، من أجل الوصول إلى المعرفة وهو الهدف الحداثوي. ومن هنا فإن "السوبر حداثة" تستغل ما بعد الحداثة للوصول إلى أهداف الحداثة.
ويرى المؤلف أن علم الأفكار هو الآخر جزء أساسي من "السوبر حداثة" فهو يسعى إلى التوصل إلى معرفة العوالم الممكنة التي قد تشبه عالمنا الواقعي، وهذا ما تفعله الحداثة، ومن هنا فإن علم الأفكار يستخدم أيضاً ما بعد الحداثة من أجل تحقيق هدف الحداثة بشكل غير مباشر، فهو إذاً جزء من السوبر حداثة. ويذهب المؤلف إلى القول بأن علم الأفكار لا يهدف إلى معرفة العالم الواقعي بشكل مباشر بل يعني بدراسة العوالم الممكنة، في حين أن الأمر مختلف مع الحداثة لأنها تهدف إلى دراسة الواقع والحصول على معرفة الواقع.
وهو علم يبني معرفتنا بالعوالم الممكنة ولا يهدف إلى نقد المعرفة ورفضها، فإذا هو يؤلف مذهباً متكاملاً في السوبر حداثة، التي يحاول الخروج من مفهومي الحداثة وما بعدها. إنه علم الأفكار يحاول فقط أن يتوصل إلى تحديه مجموعة الأفكار والمذاهب الفكرية التي من الممكن أن توجد أو التي من الممكن أن يفكر بها فرد ما في عالم ما أو التي من الممكن أن تكون صادقة في عالم ما".
وفائدة هذا العلم تكمن في أنه "يمنح العالم حجة معرفية لكي يكتب وينشر ما فكر به رغم أنه غير مقتنع كلياً بما كتب أو فكر به". إضافة إلى ذلك تكمن الوظيفة المعرفية لهذا العلم في أنه يملك قدرة تفسيرية ناجحة، فهو قادر على أن يفسر بعض الظواهر، كما أن لديه القدرة على التنبؤ بالأفكار والمذاهب التي قد تنشأ في المستقبل. أما من ناحية منهج هذا العلم، فالمؤلف يرى أن لا منهج محدد له، فمن خلال دراسة كيفية تطبيق اللامحدد على مواضيع عدة ينشأ منهج جديد، فتتنوع بذلك المناهج وتنوعها أفضل من أن يسجن المرء نفسه في منهج واحد محدد.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
السوبر حداثة ؛ علم لأفكار الممكنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 286
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين