لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,711

دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين
تاريخ النشر: 09/07/2010
الناشر: دار المسيرة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يمكن القول أن هذا الكتاب يأتي في سياق نشر الثقافة العلمية للدماغ، فجاء ليكون دليلاً للآباء والمعلمين يزودهم بلغة بسيطة ما يجب عليهم أن يعرفوه عن أدمغة أبنائهم أو طلبتهم.
ويتميز هذا الكتاب بتبسيط المعلومات والمعارف المعقدة عن الدماغ لتصير في متناول القارئ العادي، وعرض تطبيقات حياتية واضحة.
خصص الفصل الأول ...لعرض البنية الأساسية للدماغ ووظيفة الخلية العصبية، في هذا السياق تحدثت المؤلفة عن الخلية العصبية عندما تكون في حالة استراحة وفي حالة تشغيل، وكيف تشغل، وكيف تنتقل المعلومات كهربائياً وكيميائياً. كما تناولت الإدمان على مادة الكفايين والنشاط الزائد وتشتت الانتباه.
في الفصل الثاني عرض الدماغ الأسفل كجزء من الجهاز العصبي المركزي، ,الناقلات العصبية الرئيسة ووظيفة كل منها، والحبل الشوكي ووظائفه الأساسية. كما عرض الدماغ الخلفي المكون من النخاع المستطيل والقنطرة، وجهاز التنشيط الشبكي.
أما في الفصل الثالث فقد عرض الجهاز الحشوي أو دماغ الزواحف، وأبرزت المؤلف دور مكونات هذا الجهاز في التربية والتعليم والتعلم خاصة أدوار كل من التلاموس، والهيبوتلاموس، والاميجدالا، والهيبوكامبس. وأشارت إلى خصائص الدماغ الأنثوي ودماغ المراهق.
واستكمالاً للتعرف على الدماغ خصص الفصل السادس لعرض القشرة الدماغية والفصوص الأربعة فيها: الفص الخلفي المسؤول عن الصور البصرية، والفص الصدغي المسؤول عن السمع وإنتاج اللغة المنطوقة، والفص الجداري المسؤول عن الإحساسات الجسمية، وأخيراً الفص الأمامي الذي يتفرد به الإنسان عن غيره من الحيوانات، إنه المسؤول عن صنع قراراتنا، وكلامنا وحل ما نواجهه من مشكلات وبعض الذكريات.
أما الفصل السابع فقد خصص لاستعراض تطور خلايا القشرة الدماغية، وتناول بشكل خاص الممرات العصبية وتشعبات الخلية الواحدة، وكذلك تعفن أو تلف الخلية، وتطور الخلية وصيانتها.
أما الحديث عن نمو التشعبات كيف ومتى تحدث خصص له الفصل الثامن، وأبرز هذا الفصل دور دورة النوم في تنامي هذه التشعبات.
إن التشابك وإعادة التشابك عبر مرحلة الطفولة وحتى عبر مرحلة الرشد يشار إليها باسم مرونة أو لدونة الدماغ وينعكس هذا على تغير الدماغ باستمرار عبر حياتنا، إنه يتشكل بفعل بيئتنا وأفكارنا وانفعالاتنا. كما تم تناول نوافذ الفرص خاصة للغة، فمثلاً يحتاج الدماغ الإنساني أن يتعلم بعض أنماط اللغة قبل العام العاشر أو الحادي عشر من عمره وإلا فإنه لن يتعلم اللغة بعدها. أما النافذة الأخرى فهي نافذة الحساب والتفكير المنطقي. إذ تميل قشرة الدماغ إلى التركيز على تطور تلك المنطقة في فترة ما بين الميلاد والسنة الرابعة من العمر. وبالمثل نافذة الفرص لتطور حركة العضلات الكبيرة، والمفردات، كل هذا خصص له الفصل التاسع.
أما الفصل العاشر فقد خصص لعرض أجهزة الذاكرة: الذاكرة قصيرة المدى، والذاكرة طويلة المدى، وكذلك عملية الاسترجاع، وأنماط الذاكرة: الذاكرة الإجرائية، وذاكرة الأحداث وذاكرة المعاني كما عرض مشكلات الاسترجاع من الذاكرة وحلولها من مثل: الضغط النفسي.
ولم تنس الباحثة بعض تطبيقات نتائج أبحاث الدماغ من مثل: إدارة الغرفة الصفية، وأساليب هذه الإدارة، واستراتيجيتي الثواب والعقاب، لتنتهي إلى أن العقاب يعلم الخوف والعدوان والتجنب. وقد خصص لكل هذا الفصل الرابع.
أما التطبيق الثاني فقد خصص لأثر استخدام وسوء استخدام المواد في الدماغين الأسفل والزواحف (الأوسط)، ومن بين ما تناوله حقن الاسيجدالاً بالدوبامين، تأثير الكحول على الدماغ وعلى الجسم، ومواقع مستقبلات الدوبامين والمواقع المشلولة، والاتصال بين الخلايا، وآليات إعادة الامتصاص، وقيام الشركات الدوائية بتصنيع النواقل العصبية، خصص لكل هذا الفصل الخامس.
الفصل الحادي عشر خصص لإجابة الأسئلة التي رأتها المؤلفة تهم الآباء والمعلمين من مثل: هل يوجد حقاً فرق بين أدمغة الرجال وأدمغة النساء؟ هل ما يبثه التلفزيون من أفلام العنف يجعل الأطفال أكثر ميلاً نحو العنف؟ هل تغير أدمغتهم؟ أين يقع الحب في الدماغ؟ هل يمكن رفع معامل الذكاء؟ ما هي أسباب تزايد عدد المرضى بمتلازمة أسبيرجر والتوحد؟ ما هي الديسلكسيا؟ كيف نوظف نتائج أبحاث الدماغ في الغرفة الصفية؟ وتم التركيز على أربع قضايا: القضية الأولى هي قضية الانتباه في الغرفة الصفية، القضية الثانية كيف ندفع بالطلبة إلى استخدام المناطق العليا في الدماغ. القضية الثالثة: الاستفادة من فهمنا لقوة دماغ الزواحف. القضية الأخيرة ما الذي علينا فعله بتطور القشرة الدماغية ومرونتها وكيف نساعد الطلبة على تنمية التفرعات في الخلية العصبية.
وكان من بين ما عرضته المؤلفة الركائز الأربعة للمنهاج الطبقي الذي تدعو إليه وقد خصصت له الملحق (أ).

إقرأ المزيد
دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين
دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,711

تاريخ النشر: 09/07/2010
الناشر: دار المسيرة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يمكن القول أن هذا الكتاب يأتي في سياق نشر الثقافة العلمية للدماغ، فجاء ليكون دليلاً للآباء والمعلمين يزودهم بلغة بسيطة ما يجب عليهم أن يعرفوه عن أدمغة أبنائهم أو طلبتهم.
ويتميز هذا الكتاب بتبسيط المعلومات والمعارف المعقدة عن الدماغ لتصير في متناول القارئ العادي، وعرض تطبيقات حياتية واضحة.
خصص الفصل الأول ...لعرض البنية الأساسية للدماغ ووظيفة الخلية العصبية، في هذا السياق تحدثت المؤلفة عن الخلية العصبية عندما تكون في حالة استراحة وفي حالة تشغيل، وكيف تشغل، وكيف تنتقل المعلومات كهربائياً وكيميائياً. كما تناولت الإدمان على مادة الكفايين والنشاط الزائد وتشتت الانتباه.
في الفصل الثاني عرض الدماغ الأسفل كجزء من الجهاز العصبي المركزي، ,الناقلات العصبية الرئيسة ووظيفة كل منها، والحبل الشوكي ووظائفه الأساسية. كما عرض الدماغ الخلفي المكون من النخاع المستطيل والقنطرة، وجهاز التنشيط الشبكي.
أما في الفصل الثالث فقد عرض الجهاز الحشوي أو دماغ الزواحف، وأبرزت المؤلف دور مكونات هذا الجهاز في التربية والتعليم والتعلم خاصة أدوار كل من التلاموس، والهيبوتلاموس، والاميجدالا، والهيبوكامبس. وأشارت إلى خصائص الدماغ الأنثوي ودماغ المراهق.
واستكمالاً للتعرف على الدماغ خصص الفصل السادس لعرض القشرة الدماغية والفصوص الأربعة فيها: الفص الخلفي المسؤول عن الصور البصرية، والفص الصدغي المسؤول عن السمع وإنتاج اللغة المنطوقة، والفص الجداري المسؤول عن الإحساسات الجسمية، وأخيراً الفص الأمامي الذي يتفرد به الإنسان عن غيره من الحيوانات، إنه المسؤول عن صنع قراراتنا، وكلامنا وحل ما نواجهه من مشكلات وبعض الذكريات.
أما الفصل السابع فقد خصص لاستعراض تطور خلايا القشرة الدماغية، وتناول بشكل خاص الممرات العصبية وتشعبات الخلية الواحدة، وكذلك تعفن أو تلف الخلية، وتطور الخلية وصيانتها.
أما الحديث عن نمو التشعبات كيف ومتى تحدث خصص له الفصل الثامن، وأبرز هذا الفصل دور دورة النوم في تنامي هذه التشعبات.
إن التشابك وإعادة التشابك عبر مرحلة الطفولة وحتى عبر مرحلة الرشد يشار إليها باسم مرونة أو لدونة الدماغ وينعكس هذا على تغير الدماغ باستمرار عبر حياتنا، إنه يتشكل بفعل بيئتنا وأفكارنا وانفعالاتنا. كما تم تناول نوافذ الفرص خاصة للغة، فمثلاً يحتاج الدماغ الإنساني أن يتعلم بعض أنماط اللغة قبل العام العاشر أو الحادي عشر من عمره وإلا فإنه لن يتعلم اللغة بعدها. أما النافذة الأخرى فهي نافذة الحساب والتفكير المنطقي. إذ تميل قشرة الدماغ إلى التركيز على تطور تلك المنطقة في فترة ما بين الميلاد والسنة الرابعة من العمر. وبالمثل نافذة الفرص لتطور حركة العضلات الكبيرة، والمفردات، كل هذا خصص له الفصل التاسع.
أما الفصل العاشر فقد خصص لعرض أجهزة الذاكرة: الذاكرة قصيرة المدى، والذاكرة طويلة المدى، وكذلك عملية الاسترجاع، وأنماط الذاكرة: الذاكرة الإجرائية، وذاكرة الأحداث وذاكرة المعاني كما عرض مشكلات الاسترجاع من الذاكرة وحلولها من مثل: الضغط النفسي.
ولم تنس الباحثة بعض تطبيقات نتائج أبحاث الدماغ من مثل: إدارة الغرفة الصفية، وأساليب هذه الإدارة، واستراتيجيتي الثواب والعقاب، لتنتهي إلى أن العقاب يعلم الخوف والعدوان والتجنب. وقد خصص لكل هذا الفصل الرابع.
أما التطبيق الثاني فقد خصص لأثر استخدام وسوء استخدام المواد في الدماغين الأسفل والزواحف (الأوسط)، ومن بين ما تناوله حقن الاسيجدالاً بالدوبامين، تأثير الكحول على الدماغ وعلى الجسم، ومواقع مستقبلات الدوبامين والمواقع المشلولة، والاتصال بين الخلايا، وآليات إعادة الامتصاص، وقيام الشركات الدوائية بتصنيع النواقل العصبية، خصص لكل هذا الفصل الخامس.
الفصل الحادي عشر خصص لإجابة الأسئلة التي رأتها المؤلفة تهم الآباء والمعلمين من مثل: هل يوجد حقاً فرق بين أدمغة الرجال وأدمغة النساء؟ هل ما يبثه التلفزيون من أفلام العنف يجعل الأطفال أكثر ميلاً نحو العنف؟ هل تغير أدمغتهم؟ أين يقع الحب في الدماغ؟ هل يمكن رفع معامل الذكاء؟ ما هي أسباب تزايد عدد المرضى بمتلازمة أسبيرجر والتوحد؟ ما هي الديسلكسيا؟ كيف نوظف نتائج أبحاث الدماغ في الغرفة الصفية؟ وتم التركيز على أربع قضايا: القضية الأولى هي قضية الانتباه في الغرفة الصفية، القضية الثانية كيف ندفع بالطلبة إلى استخدام المناطق العليا في الدماغ. القضية الثالثة: الاستفادة من فهمنا لقوة دماغ الزواحف. القضية الأخيرة ما الذي علينا فعله بتطور القشرة الدماغية ومرونتها وكيف نساعد الطلبة على تنمية التفرعات في الخلية العصبية.
وكان من بين ما عرضته المؤلفة الركائز الأربعة للمنهاج الطبقي الذي تدعو إليه وقد خصصت له الملحق (أ).

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
دماغ التلميذ دليل للأباء والمعلمين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد عودة الريماوي - رضوان علي بني مصطفى
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1
ردمك: 9789957062811

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين