لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,643

الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يهتم هذا الكتاب بكتابات الشعوب التي استعمرتها بريطانيا في السابق، ويندرج ضمن ذلك آداب كل من البلدان الأفريقية واستراليا وبنغلادش وكندا وبلدان منطقة الكاريبي والهند وماليزيا ومالطا ونيوزيلنده والباكستان وسنغافورة وبلدان جزر جنوب المحيط الهادئ وسريلانكا.
وفي هذا الكتاب يرد مصطلح ( ما بعد الكولونيالية) ليشمل كل ثقافة تأثرت بالعملية ...الإمبريالية منذ اللحظة الكولونيالية حتى يومنا الحالي. وإن القراءات التشخيصية للنصوص المقدمة في الكتاب تفيد في توضيح ثلاثة ملامح مهمة لجميع كتابة ما بعد الكولونيالية وهي: إسكات وتهميش الصوت ما بعد الكولونيالي بواسطة المركز الإمبراطوري، وإقصاء هذا المركز الإمبراطوري داخل النص، واستيعاب نشط للغة وثقافة ذلك المركز، حيث يجري التعبير عن هذه الملامح، وعمليات الانتقال بينها بطرق متعددة في نصوص مختلفة. أحياناً من خلال عملية التدمير الرسمية، وأحياناً من خلال الصراع على مستوى الموضوع.
ويذهب مؤلفو الكتاب إلى أن مشروع ما بعد الكولونيالية كان مشروعاً يستجوب الخطاب الأوروبي والاستراتيجيات المنطقية الأوروبية من موقعه داخل العالمين وبينهما. وكان يتقصى المعاني التي فرضت أوروبا بواسطتها شفراتها وحافظت عليها في هيمنتها الكولونيالية على كثير من باقي أنحاء العالم، ومن هنا تمثل عملية إعادة قراءة وإعادة كتابة السجل التاريخية والقصصي الأوروبي مهمة حيوية لا مفر منها. وتقع في قلب مشروع ما بعد الكولونيالية.
نبذة الناشر:أسفرت التجربة الاستعمارية وردود المراحل اللاحقة وتحدياتها عن ظهور كتابة جديدة باللغة الإنجليزية، وهي كتابة قوية ومتنوعة، فيها استنباط وإبداع، فيها تحد للمعايير السائدة في الأدب والثقافة. ولقد أفضت هذه الكتب إلى ترسيخ نمط خاص من الكتابة عرفت بأنها ما بعد كولونيالية في ثقافات بلدان مختلفة مثل الهند وأستراليا وأفريقيا وكندا.
يثير هذا الكتاب نقاشاً حول العلاقات القائمة بين أنماط الكتابة ما بعد الكولونيالية وحول العوامل المؤثرة في لغتها وفي أساليب نصوصها. وهو يوضح كيف تشكل هذه النصوص نقداً راديكالياً للفرضيات التي تقوم عليها رؤى المركزية الأوروبية في اللغة والأدب.
يعتبر هذا الكتاب من أهم ما صدر من التحاليل المتصلة بالكتابة في المرحلة ما بعد الكولونيالية في علاقتها بكبرى القضايا الفكرية. وهو، لذلك مصدر مفيد، بالنسبة للباحث العربي، لما يقدمه من معارف عن هذه الكتابة ولما فيه من بعد نظري ومنهجي ولما فيه، بالتالي، من تحفيز على المقارنة بين السياق الثقافي العربي وسياقات ثقافية أخرى.

إقرأ المزيد
الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة
الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,643

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يهتم هذا الكتاب بكتابات الشعوب التي استعمرتها بريطانيا في السابق، ويندرج ضمن ذلك آداب كل من البلدان الأفريقية واستراليا وبنغلادش وكندا وبلدان منطقة الكاريبي والهند وماليزيا ومالطا ونيوزيلنده والباكستان وسنغافورة وبلدان جزر جنوب المحيط الهادئ وسريلانكا.
وفي هذا الكتاب يرد مصطلح ( ما بعد الكولونيالية) ليشمل كل ثقافة تأثرت بالعملية ...الإمبريالية منذ اللحظة الكولونيالية حتى يومنا الحالي. وإن القراءات التشخيصية للنصوص المقدمة في الكتاب تفيد في توضيح ثلاثة ملامح مهمة لجميع كتابة ما بعد الكولونيالية وهي: إسكات وتهميش الصوت ما بعد الكولونيالي بواسطة المركز الإمبراطوري، وإقصاء هذا المركز الإمبراطوري داخل النص، واستيعاب نشط للغة وثقافة ذلك المركز، حيث يجري التعبير عن هذه الملامح، وعمليات الانتقال بينها بطرق متعددة في نصوص مختلفة. أحياناً من خلال عملية التدمير الرسمية، وأحياناً من خلال الصراع على مستوى الموضوع.
ويذهب مؤلفو الكتاب إلى أن مشروع ما بعد الكولونيالية كان مشروعاً يستجوب الخطاب الأوروبي والاستراتيجيات المنطقية الأوروبية من موقعه داخل العالمين وبينهما. وكان يتقصى المعاني التي فرضت أوروبا بواسطتها شفراتها وحافظت عليها في هيمنتها الكولونيالية على كثير من باقي أنحاء العالم، ومن هنا تمثل عملية إعادة قراءة وإعادة كتابة السجل التاريخية والقصصي الأوروبي مهمة حيوية لا مفر منها. وتقع في قلب مشروع ما بعد الكولونيالية.
نبذة الناشر:أسفرت التجربة الاستعمارية وردود المراحل اللاحقة وتحدياتها عن ظهور كتابة جديدة باللغة الإنجليزية، وهي كتابة قوية ومتنوعة، فيها استنباط وإبداع، فيها تحد للمعايير السائدة في الأدب والثقافة. ولقد أفضت هذه الكتب إلى ترسيخ نمط خاص من الكتابة عرفت بأنها ما بعد كولونيالية في ثقافات بلدان مختلفة مثل الهند وأستراليا وأفريقيا وكندا.
يثير هذا الكتاب نقاشاً حول العلاقات القائمة بين أنماط الكتابة ما بعد الكولونيالية وحول العوامل المؤثرة في لغتها وفي أساليب نصوصها. وهو يوضح كيف تشكل هذه النصوص نقداً راديكالياً للفرضيات التي تقوم عليها رؤى المركزية الأوروبية في اللغة والأدب.
يعتبر هذا الكتاب من أهم ما صدر من التحاليل المتصلة بالكتابة في المرحلة ما بعد الكولونيالية في علاقتها بكبرى القضايا الفكرية. وهو، لذلك مصدر مفيد، بالنسبة للباحث العربي، لما يقدمه من معارف عن هذه الكتابة ولما فيه من بعد نظري ومنهجي ولما فيه، بالتالي، من تحفيز على المقارنة بين السياق الثقافي العربي وسياقات ثقافية أخرى.

إقرأ المزيد
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
الرد بالكتابة ؛ النظرية والتطبيق في آداب المستعمرات القديمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: شهرت العالم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 408
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953431352

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين