لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مغاني النص

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,828

مغاني النص
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مغاني النص
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تحفل التجربة الشعرية الحديثة بسمات متعددة، تتفاوت في تحقيقاتها ما بين نص وآخر، غير أنها لا تنعدم في أي نص شعري قمين بالقراءة، وتتجلى تلك السمات على أشكال مختلفة تتضافر في تحقيق شعرية الخطاب، وإثرائه، وتجعل انتسابه إلى قبيلة الشعر انتساباً حقيقياً، يتأتى بعضها من ذاكرة المقروءة والمسموع والمعروف، ...فيتجلى على صورة تناصات وانسراب وامتصاص، ويتجلى بعضها على صورة أبنية رمزية وأسلوبية وإيقاعية وتشكيلية.
ولعل هذه الدراسات التي تدور حول تجارب شعرية حديثة تبدو متباعدة نسبياً في قضاياها الأساسية، لذا أثر مؤلفها أن يطلق عليها عنوان "مغاني النص"، فلكل نص مغنى يحتفل به، والنص الشعري عادة يحتفل ويغنى بمقوماته الشعرية وبسماته النوعية، وتحققاتها المتنوعة، وسكاناها فيه، وهذه الدراسات حاولت أن تقف على وجوه من الأبعاد الجمالية، في الشعر الحديث، فدارت في عدد من القضايا.
وقف القسم الأول على مفردة التراث، بوصفه مكوناً أساسياً في الشعر العربي المعاصر اتكأ عليه النص الشعري واستثمره لتحقيق شعريته وحداثته، وقد جهدت الدراسة في تقصي هذا المكون في تجربة نزار قباني، الذي نظر الناس إليه بوصفه شاعراً معادياً للتراث، ولكن النظرة المنعمة ترينا ارتباطاً واضحاً ما بين شعر القباني والتراث العربي، تجلى على مستويات متعددة أهمها الرمز واللغة والإيقاع.
أما القسم الثاني، فقد دار حول لغة عرار الشعرية، وهي لغة تجنح إلى السخرية والتهكم والاستخفاف بالمقام، غير أن هذه اللغة كانت تخلق شعرية خاصة بها تحققت من مفارقتها اللغة الرصينة حين يعبر عن حياة وواقع لا يواجه الزمن بمستوى شروطه، فوجد الأسلوب الساخر أفضل وسائل التعبير.
ووقف القسم الثالث على قصيدة النثر في بعض تنظيراتها على أيدي مؤسسيها، ومحاولتهم تدمير مقومات الشعرية المألوفة بحثاً عن اعتراف حقيقي طال انتظاره أكثر من نصف قرن، متكئين عل مقولات سوزان بيرنار دون النظر إلى أن قصيدة النثر العربية لم تستطع أن تحقق وجودها في عالمنا الثقافي بجدارتها، فكانت محاولات دعمها نظرياً أكبر من إنجازها الإبداعي، متناسين أن الإبداع المنذور للتعبير عن موقف المبدع ورؤيته وتصوره الناضج لتحديات زمنه يفرض وجوده دون مسوغات، ويفرض على النقاد الأخذ به، ونقده واحترامه.
ودار القسم الرابع حول الإشكالية التي تواجه المتلقي في قراءته بعض التجارب المتكئة على الأسطورة، واقتصرت على ثلاثة نصوص استثمرت الأسطورة الكنعانية وأساطير التوراة.
أما القسم الخامس فقد عالج البنية الإيقاعية في بعض النماذج الشعرية الحديثة في الأردن، من خلال عدد من التجليات، لعل أبرزها بنية التوازي، وبنية الانزياح الإيقاعي والتدوير والقافية، ودور هذه المكونات الإيقاعية في تحقيق الخطاب الشعري.
وعالج القسم السادس بنية التوازي في شعر الشاعر العراقي يوسف الصائغ، وأثر هذه البنية في تضافر المكونين الأساسيين للشعر وهما الدلالة والإيقاع، وإسهامها في تقديم السمات النوعية للشعر، أو ما يسمى أدبية الخطاب وانتسابه إلى جنسه. ووقفت الدراسة في القسم السابع على البنية الإيقاعية في شعر عرار، في محاولة لرصد تحولات الإيقاع في هذه التجربة.
نبذة المؤلف:تسعى هذه الدراسة إلى مقاربة بعض المكونات النصية التي كشفها النظر المسبق في النصوص المدروسة، من مثل المكون التراثي في شعر نزار، والإيقاعي في شعر عرار، والتوازي في شعر يوسف الصائغ، وكان يحدوها أصل في كشف العلاقات الدلالية والبنيوية داخل النصوص، ودورها في خدمة بقية الأبنية النصية داخل الأعمال المدروسة.

إقرأ المزيد
مغاني النص
مغاني النص
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,828

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تحفل التجربة الشعرية الحديثة بسمات متعددة، تتفاوت في تحقيقاتها ما بين نص وآخر، غير أنها لا تنعدم في أي نص شعري قمين بالقراءة، وتتجلى تلك السمات على أشكال مختلفة تتضافر في تحقيق شعرية الخطاب، وإثرائه، وتجعل انتسابه إلى قبيلة الشعر انتساباً حقيقياً، يتأتى بعضها من ذاكرة المقروءة والمسموع والمعروف، ...فيتجلى على صورة تناصات وانسراب وامتصاص، ويتجلى بعضها على صورة أبنية رمزية وأسلوبية وإيقاعية وتشكيلية.
ولعل هذه الدراسات التي تدور حول تجارب شعرية حديثة تبدو متباعدة نسبياً في قضاياها الأساسية، لذا أثر مؤلفها أن يطلق عليها عنوان "مغاني النص"، فلكل نص مغنى يحتفل به، والنص الشعري عادة يحتفل ويغنى بمقوماته الشعرية وبسماته النوعية، وتحققاتها المتنوعة، وسكاناها فيه، وهذه الدراسات حاولت أن تقف على وجوه من الأبعاد الجمالية، في الشعر الحديث، فدارت في عدد من القضايا.
وقف القسم الأول على مفردة التراث، بوصفه مكوناً أساسياً في الشعر العربي المعاصر اتكأ عليه النص الشعري واستثمره لتحقيق شعريته وحداثته، وقد جهدت الدراسة في تقصي هذا المكون في تجربة نزار قباني، الذي نظر الناس إليه بوصفه شاعراً معادياً للتراث، ولكن النظرة المنعمة ترينا ارتباطاً واضحاً ما بين شعر القباني والتراث العربي، تجلى على مستويات متعددة أهمها الرمز واللغة والإيقاع.
أما القسم الثاني، فقد دار حول لغة عرار الشعرية، وهي لغة تجنح إلى السخرية والتهكم والاستخفاف بالمقام، غير أن هذه اللغة كانت تخلق شعرية خاصة بها تحققت من مفارقتها اللغة الرصينة حين يعبر عن حياة وواقع لا يواجه الزمن بمستوى شروطه، فوجد الأسلوب الساخر أفضل وسائل التعبير.
ووقف القسم الثالث على قصيدة النثر في بعض تنظيراتها على أيدي مؤسسيها، ومحاولتهم تدمير مقومات الشعرية المألوفة بحثاً عن اعتراف حقيقي طال انتظاره أكثر من نصف قرن، متكئين عل مقولات سوزان بيرنار دون النظر إلى أن قصيدة النثر العربية لم تستطع أن تحقق وجودها في عالمنا الثقافي بجدارتها، فكانت محاولات دعمها نظرياً أكبر من إنجازها الإبداعي، متناسين أن الإبداع المنذور للتعبير عن موقف المبدع ورؤيته وتصوره الناضج لتحديات زمنه يفرض وجوده دون مسوغات، ويفرض على النقاد الأخذ به، ونقده واحترامه.
ودار القسم الرابع حول الإشكالية التي تواجه المتلقي في قراءته بعض التجارب المتكئة على الأسطورة، واقتصرت على ثلاثة نصوص استثمرت الأسطورة الكنعانية وأساطير التوراة.
أما القسم الخامس فقد عالج البنية الإيقاعية في بعض النماذج الشعرية الحديثة في الأردن، من خلال عدد من التجليات، لعل أبرزها بنية التوازي، وبنية الانزياح الإيقاعي والتدوير والقافية، ودور هذه المكونات الإيقاعية في تحقيق الخطاب الشعري.
وعالج القسم السادس بنية التوازي في شعر الشاعر العراقي يوسف الصائغ، وأثر هذه البنية في تضافر المكونين الأساسيين للشعر وهما الدلالة والإيقاع، وإسهامها في تقديم السمات النوعية للشعر، أو ما يسمى أدبية الخطاب وانتسابه إلى جنسه. ووقفت الدراسة في القسم السابع على البنية الإيقاعية في شعر عرار، في محاولة لرصد تحولات الإيقاع في هذه التجربة.
نبذة المؤلف:تسعى هذه الدراسة إلى مقاربة بعض المكونات النصية التي كشفها النظر المسبق في النصوص المدروسة، من مثل المكون التراثي في شعر نزار، والإيقاعي في شعر عرار، والتوازي في شعر يوسف الصائغ، وكان يحدوها أصل في كشف العلاقات الدلالية والبنيوية داخل النصوص، ودورها في خدمة بقية الأبنية النصية داخل الأعمال المدروسة.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
مغاني النص

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 220
مجلدات: 1
ردمك: 9953368228

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين