لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 18,776

الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم
تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار الكتاب العربي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تسعى الولايات المتحدة منذ أكثر من نصف قرن وراء استراتيجية إمبريالية كبرى هدفها إخضاع العالم لسيطرتها. وقد أظهر قادتها رغبتهم–كما حدث في أزمة الصواريخ الكوبية-في متابعة هدف السيطرة مهما علت المخاطر. واليوم تسرّع إدارة بوش هذه العملية وتدفعنا نحو الحدود النهائية للسيطرة الإمبريالية نحو الاختيار بين امتيازات القوة وإمكانية ...العيش على الأرض.
في كتاب "الهيمنة أم البقاء" يتفحص "نعوم تشومسكي" كيف وصلنا إلى هذه اللحظة، وما هي المخاطر المحدقة بنا، ولماذا يرغب القادة الأميركيون في تعريض مستقبل البشر للخطر. يحلل تشومسكي بمنطقه الأخاذ الذي يتميز به السعي الأميركي إلى تسيّد العالم، ويتتبع سياسات الحكومة الأميركية العدوانية التي تهدف إلى تحقيق "السيطرة التامة" مهما بلغت التكاليف.
ويعرض بوضوح كيف تنسج معاً المظاهر الأخيرة لسياسة السيطرة على العالم–من إلحادية وتعطيل الاتفاقيات الدولية إلى إرهاب الدولة وعسكرة الفضاء-في جملة منسقة لتحقيق الهيمنة التي تهدد بقاءنا في نهاية المطاف.
ففي عصرنا، الإمبراطورية هي وصفة لتحويل الأرض إلى يباب، كما يقول تشومسكي، "الهيمنة أم البقاء" بوضوحه وصراحته وتوثيقه المحكم هو العمل الأكثر إلماماً والأوسع شمولاً لتشومسكي منذ سنوات. ولا شك في أنه سيثير جدلاً واسع النطاق. إنه بيان قاطع لأحد أكثر المفكرين السياسيين تأثيراً في العالم.

إقرأ المزيد
الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم
الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 18,776

تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار الكتاب العربي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تسعى الولايات المتحدة منذ أكثر من نصف قرن وراء استراتيجية إمبريالية كبرى هدفها إخضاع العالم لسيطرتها. وقد أظهر قادتها رغبتهم–كما حدث في أزمة الصواريخ الكوبية-في متابعة هدف السيطرة مهما علت المخاطر. واليوم تسرّع إدارة بوش هذه العملية وتدفعنا نحو الحدود النهائية للسيطرة الإمبريالية نحو الاختيار بين امتيازات القوة وإمكانية ...العيش على الأرض.
في كتاب "الهيمنة أم البقاء" يتفحص "نعوم تشومسكي" كيف وصلنا إلى هذه اللحظة، وما هي المخاطر المحدقة بنا، ولماذا يرغب القادة الأميركيون في تعريض مستقبل البشر للخطر. يحلل تشومسكي بمنطقه الأخاذ الذي يتميز به السعي الأميركي إلى تسيّد العالم، ويتتبع سياسات الحكومة الأميركية العدوانية التي تهدف إلى تحقيق "السيطرة التامة" مهما بلغت التكاليف.
ويعرض بوضوح كيف تنسج معاً المظاهر الأخيرة لسياسة السيطرة على العالم–من إلحادية وتعطيل الاتفاقيات الدولية إلى إرهاب الدولة وعسكرة الفضاء-في جملة منسقة لتحقيق الهيمنة التي تهدد بقاءنا في نهاية المطاف.
ففي عصرنا، الإمبراطورية هي وصفة لتحويل الأرض إلى يباب، كما يقول تشومسكي، "الهيمنة أم البقاء" بوضوحه وصراحته وتوثيقه المحكم هو العمل الأكثر إلماماً والأوسع شمولاً لتشومسكي منذ سنوات. ولا شك في أنه سيثير جدلاً واسع النطاق. إنه بيان قاطع لأحد أكثر المفكرين السياسيين تأثيراً في العالم.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الهيمنة أم البقاء ؛ السعي الأميركي إلى السيطرة على العالم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سامي الكعكي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 310
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  نقد ذكي - 17/12/28
دائماً ما يقدم تشومسكي نقداً ذكياً ورصيناً للسياسات الأمريكية الداخلية والخارجية ولا أعتقد أن أحداً يتفوق عليه في هذا الشأن - ممن قرات لهم على الأقل. كما تقول مقدمة الكتاب فإنه يقدم تحليلاً للسعي الأمريكي الدؤوب إلى الهيمنة على العالم وما يمكن أن يستتبع ذلك من نتائج كارثية. قد نختلف أحياناً مع بعض أفكار تشومسكي وبالذات في مدى واقعيتها وحتى في هذه الحالات فبالإمكان وبوضوح ملاحظة إخلاص الكاتب لقضايا العدالة والحرية ومناهضته القوية للظلم والإستبداد حتى لو كان ذلك على حسابه الشخصي، على عكس كثير من منتقدي الولايات المتحدة لدينا الذين يقومون بذلك بانتقائية واضحة ولمصالح وأهواء خاصة. نقد ذكي لكاتب موسوعي لا تملك إلا احترامه وتقديره.