لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,232

رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث
8.00$
الكمية:
رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لا ينكر أحد أمر النفوذ المتزايد لعلم النفس في مجالات العلوم والفنون الأخرى، ذلك النفوذ الذي يتعاظم يوماً بعد آخر، فقلما شوهدت آثار لعلم النفس في الكتب التي ألفت قبل ما يقرب من أربعين سنة في أمور الاقتصاد والإدارة والتجارة وغير ذلك. أما في عصرنا الحاضر فلا يوجد علم ...من العلوم مستقل عن طبيعة الإنسان وذهنيته، فالفاصلة بين العينية والذهنية أصبحت أصغر فأصغر واقل وضوحاً بمرور الأيام، وتزايد نفوذ علم النفس في جميع المجالات. والسؤال المطروح في هذه المرحلة هو أن علم النفس لم يكن موجوداً في السابق كعلم مستقل مع أنه علم لا يجهل أحد أهميته، فأي علم كان يحلّ محلّه سابقاً؟ الإجابة الدقيقة على هذا السؤال هي: علوم الإلهيات والآداب.
إن دور الأديان وتعاليم الأنبياء في إرشاد الناس وتسكين آلامهم ومعاناتهم الروحية وتعليمهم أساليب الحياة المقبولة وإرشادهم إلى الصراط المستقيم أمر لا يشك فيه وجدان منصف. ومع بداية القرن الحادي والعشرين بدأ الشر ينزع إلى التحرر من الحياة المادية والصناعية ويتجه إلى العرفان والتعرف على الهدف الحقيقي للحياة، ولهذا السبب فقد تلألأ اسم المولوي بصورة متزايدة في الكتب والمقالات الأخلاقية والمقالات التي تتناول علم النفس، بيد أن من المؤسف أن كتاباً لم يؤلف في التعرف على نظريات وفرضيات علم النفس الحديث الموجودة في ديوان المولوي. من هنا شرح المؤلف في هذا العمل حيث عقد دراسة مقارنة بين المعاني التي جاءت في ديوان المولوي وبين ما جاء في نفس الإطار في علم النفس الحديث.

إقرأ المزيد
رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث
رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,232

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لا ينكر أحد أمر النفوذ المتزايد لعلم النفس في مجالات العلوم والفنون الأخرى، ذلك النفوذ الذي يتعاظم يوماً بعد آخر، فقلما شوهدت آثار لعلم النفس في الكتب التي ألفت قبل ما يقرب من أربعين سنة في أمور الاقتصاد والإدارة والتجارة وغير ذلك. أما في عصرنا الحاضر فلا يوجد علم ...من العلوم مستقل عن طبيعة الإنسان وذهنيته، فالفاصلة بين العينية والذهنية أصبحت أصغر فأصغر واقل وضوحاً بمرور الأيام، وتزايد نفوذ علم النفس في جميع المجالات. والسؤال المطروح في هذه المرحلة هو أن علم النفس لم يكن موجوداً في السابق كعلم مستقل مع أنه علم لا يجهل أحد أهميته، فأي علم كان يحلّ محلّه سابقاً؟ الإجابة الدقيقة على هذا السؤال هي: علوم الإلهيات والآداب.
إن دور الأديان وتعاليم الأنبياء في إرشاد الناس وتسكين آلامهم ومعاناتهم الروحية وتعليمهم أساليب الحياة المقبولة وإرشادهم إلى الصراط المستقيم أمر لا يشك فيه وجدان منصف. ومع بداية القرن الحادي والعشرين بدأ الشر ينزع إلى التحرر من الحياة المادية والصناعية ويتجه إلى العرفان والتعرف على الهدف الحقيقي للحياة، ولهذا السبب فقد تلألأ اسم المولوي بصورة متزايدة في الكتب والمقالات الأخلاقية والمقالات التي تتناول علم النفس، بيد أن من المؤسف أن كتاباً لم يؤلف في التعرف على نظريات وفرضيات علم النفس الحديث الموجودة في ديوان المولوي. من هنا شرح المؤلف في هذا العمل حيث عقد دراسة مقارنة بين المعاني التي جاءت في ديوان المولوي وبين ما جاء في نفس الإطار في علم النفس الحديث.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
رسالة الإلهام بين مدرسة جلال الدين الرومي وعلم النفس الحديث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 396
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين