لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شق الصفوف ؛ رفض الخدمة العسكرية في الأراضي المحتلة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,605

شق الصفوف ؛   رفض الخدمة العسكرية   في الأراضي المحتلة
22.00$
الكمية:
شق الصفوف ؛   رفض الخدمة العسكرية   في الأراضي المحتلة
تاريخ النشر: 29/06/2009
الناشر: دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يروي هذا الكتاب جميع وقائع رفض بعض جنود وضباط جيش الاحتياط الإسرائيلي، الخدمة العسكرية في الأراضي المحتلة. شهادات حيّة، ضد الاحتلال الإسرائيلي وحروبه وعدوانيته، بالأحداث والأسماء والتواريخ، من قبل الذين تحضّروا وتدربوا لتنفيذها وترسيخها.
بعد المقدمة التي شملت تاريخ هذا الرفض، منذ اجتياح إسرائيل للبنان عام 1982، وتشكيل حركة "يش ...غفول "أي "هناك حدود" التي شكلتها مجموعة من الجنود التي أكدت أن ثمة حدود لتنفيذ الأوامر، إلى عام 2002، حين نشرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية رسالة "دعا فيها اثنان وخمسون جنديا وضابطا" إسرائيليا، رفاقهم للانضمام إلى حركتهم الرافضة للخدمة، قدّمت لنا الكاتبة والصحافية المجازة في الأدب الإنكليزي والفلسفة، والتي تعيش حاليا في القدس، آراء وقناعات تسعة من أعضاء جيش الاحتياط الإسرائيلي، تفسر أسباب مواقفهم الرافضة للمشاركة في حروب دولتهم العدائية، وهم: الرقيب أول عساف أورون، الذي يعترف بواقع غير حقيقي: "لقد قمت بذلك. وشهدت أعمالاً أخجل اليوم أن أتذكرها"، لكنه يقول في الوقت الحالي: "أنا أرفض أن أكون إرهابياً باسم قبيلتي. فالحقيقة هي أن هذه الحرب ليست "حربا ضد الإرهاب، كما تحاول الأبواق الإعلامية أن تقنعنا. بل هي حرب إرهاب". الرائد رامي كابلان، وبصفته أعلى الضباط الموقعين رتبة، وأكثرهم علما بالسياسة والفكر والفلسفة فإنه "يوجه انتقادات أشد إلى تمظهرات المشروع الصهيوني".
"بعد تسع سنوات من الخدمة في الجيش"، اختار الملازم يانيف إسكوفيتش، رفض أوامر قادته، بعد أن أكتشف "عدم إنسانية الاحتلال".
الرقيب تال بالو، الذي يخبر العديد من القصص والتدابير الظالمة التي شهد عليها بحق المواطنين الفلسطينيين، والتي دعته إلى التفكير. والملازم غاي غروسمن الذي شارك في مظاهرات السلام منذ سن الخامسة عشرة، وتظهر شهادته "من الخليل كيف يرتكب الاحتلال يوميا وظائف وحشية ضد المدنيين الرازحين تحت الاحتلال".
يقول الرقيب شامئي ليبوويتز "يجب معارضة الاحتلال لأني متدين. وتنبع مقاومة الاحتلال من اليهودية الصحيحة وليس من الدين الخاطئ..". الملازم يوفال لوتيم، رفض الخدمة مرات عدّة، وقد "زُجّ في السجن مرتين جراء ذلك" يخبر عن تجربته في السجن.
أما الرقيب إيشاي روزين-زفي، وهو "من الصهاينة المتدينين الذين يرتدون القلنسوات المحاكة يدويا"، فيعتبر أنه" لا يمكن بناء المعنويات القومية حول الظلم. ولن تُعزز معنوياتنا القومية إلا بعد انسحابنا من الأراضي". الجندي ديفيد شاشام-هارسون، الذي سُجن لرفضه "المشاركة في اضطهاد الشعب"، دعا إلى الحب والمحبة ونبذ الثأر والعودة من الضلال. ولقد حدد خياره عندما شاهد "كيف سحق الجيش المناطق السكنية"، وقال: "أصبت بالمرض عندما رأيت البيوت تُقصف بالقنابل فقط لإظهار قوتنا الكلية".

إقرأ المزيد
شق الصفوف ؛   رفض الخدمة العسكرية   في الأراضي المحتلة
شق الصفوف ؛ رفض الخدمة العسكرية في الأراضي المحتلة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,605

تاريخ النشر: 29/06/2009
الناشر: دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يروي هذا الكتاب جميع وقائع رفض بعض جنود وضباط جيش الاحتياط الإسرائيلي، الخدمة العسكرية في الأراضي المحتلة. شهادات حيّة، ضد الاحتلال الإسرائيلي وحروبه وعدوانيته، بالأحداث والأسماء والتواريخ، من قبل الذين تحضّروا وتدربوا لتنفيذها وترسيخها.
بعد المقدمة التي شملت تاريخ هذا الرفض، منذ اجتياح إسرائيل للبنان عام 1982، وتشكيل حركة "يش ...غفول "أي "هناك حدود" التي شكلتها مجموعة من الجنود التي أكدت أن ثمة حدود لتنفيذ الأوامر، إلى عام 2002، حين نشرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية رسالة "دعا فيها اثنان وخمسون جنديا وضابطا" إسرائيليا، رفاقهم للانضمام إلى حركتهم الرافضة للخدمة، قدّمت لنا الكاتبة والصحافية المجازة في الأدب الإنكليزي والفلسفة، والتي تعيش حاليا في القدس، آراء وقناعات تسعة من أعضاء جيش الاحتياط الإسرائيلي، تفسر أسباب مواقفهم الرافضة للمشاركة في حروب دولتهم العدائية، وهم: الرقيب أول عساف أورون، الذي يعترف بواقع غير حقيقي: "لقد قمت بذلك. وشهدت أعمالاً أخجل اليوم أن أتذكرها"، لكنه يقول في الوقت الحالي: "أنا أرفض أن أكون إرهابياً باسم قبيلتي. فالحقيقة هي أن هذه الحرب ليست "حربا ضد الإرهاب، كما تحاول الأبواق الإعلامية أن تقنعنا. بل هي حرب إرهاب". الرائد رامي كابلان، وبصفته أعلى الضباط الموقعين رتبة، وأكثرهم علما بالسياسة والفكر والفلسفة فإنه "يوجه انتقادات أشد إلى تمظهرات المشروع الصهيوني".
"بعد تسع سنوات من الخدمة في الجيش"، اختار الملازم يانيف إسكوفيتش، رفض أوامر قادته، بعد أن أكتشف "عدم إنسانية الاحتلال".
الرقيب تال بالو، الذي يخبر العديد من القصص والتدابير الظالمة التي شهد عليها بحق المواطنين الفلسطينيين، والتي دعته إلى التفكير. والملازم غاي غروسمن الذي شارك في مظاهرات السلام منذ سن الخامسة عشرة، وتظهر شهادته "من الخليل كيف يرتكب الاحتلال يوميا وظائف وحشية ضد المدنيين الرازحين تحت الاحتلال".
يقول الرقيب شامئي ليبوويتز "يجب معارضة الاحتلال لأني متدين. وتنبع مقاومة الاحتلال من اليهودية الصحيحة وليس من الدين الخاطئ..". الملازم يوفال لوتيم، رفض الخدمة مرات عدّة، وقد "زُجّ في السجن مرتين جراء ذلك" يخبر عن تجربته في السجن.
أما الرقيب إيشاي روزين-زفي، وهو "من الصهاينة المتدينين الذين يرتدون القلنسوات المحاكة يدويا"، فيعتبر أنه" لا يمكن بناء المعنويات القومية حول الظلم. ولن تُعزز معنوياتنا القومية إلا بعد انسحابنا من الأراضي". الجندي ديفيد شاشام-هارسون، الذي سُجن لرفضه "المشاركة في اضطهاد الشعب"، دعا إلى الحب والمحبة ونبذ الثأر والعودة من الضلال. ولقد حدد خياره عندما شاهد "كيف سحق الجيش المناطق السكنية"، وقال: "أصبت بالمرض عندما رأيت البيوت تُقصف بالقنابل فقط لإظهار قوتنا الكلية".

إقرأ المزيد
22.00$
الكمية:
شق الصفوف ؛   رفض الخدمة العسكرية   في الأراضي المحتلة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: زينب جابر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1
ردمك: 9789953540153

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين