لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في البال يا بيروت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,463

في البال يا بيروت
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
في البال يا بيروت
تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:(في البال يا بيروت) هو المؤلف الثاني لمحمد كريم إذ إن مؤلفه الأول كان عن المسرح في لبنان، وأتت خلاصته لتثبت المقولة القديمة المتجددة باستمرار، أن المسرح وجود مديني بامتياز. ولذا، فقد وجد محمد كريم نفسه منساقاً في كتابه الأول هذا، وبحكم الموضوعية العلمية، إلى تأريخ مسرح بيروت ...وناس المسرح من أبناءها وسكانها. أما اليوم، فمحمد كريم يكشف عن قلبه، وإذا به لا ينبض بحياة إلا من وهج بيروت وألقها وفيض عطاءاتها، محمد كريم المخرج الإذاعي والمسرحي، الذي أغنى لبنان والعالم العربي بأعماله الكثيرة ذات التنوع المتميز والتألق الفذ، يغني اليوم مسرح التأليف بشيء نوعي جديد عن بيروت. لا يؤرخ محمد كريم ههنا، ولا يحلل، ولا يعلق، بل جل ما يفعله أنه يسمع الناس دقات قلبه، وإذا بهذا القلب ينبض: بيروت، بيروت، بيروت.
نبضات محمد كريم متنوعة بتنوع الغني الثقافي والحضاري والاجتماعية والديمغرافي الذي عرفته بيروت، لكنها في كل هذا الغني، تبقى نبضات أصيلة أصالة بيروت وناسها. محمد كريم يحكي عن طفولته في برج أبي حيدر، ويذكر كيف كانت جارتهم "أم جرجي" ملجأه وملاذه في الملمات العائلية، ومحمد كريم، الصبي ابن البيئة المحافظة، يحكي كيف كان أول تطلع له إلى البنات في المدرسة المجاورة للحي الذي كانت فيه مدرسته، وكيف كانت مواجهته ورفاقه لـ"عسكر السنغال"، التابع للمنتدب الفرنسي، من وسائل فتيان بيروت للفت انتباه الصغيرات من تلميذات مدرسة البنات إلى النخبة من تلاميذ مدرسة الصبيان.
ويرسم محمد كريم، ابن البيئة الشعبية التي ينبت من طموحها العصاميون، لوحات عاشها في مرحلة مطلع الشباب، وكيف سعى في إحدى هذه اللوحات إلى تفصيل قميص له عند "البارون بيزانت"، خياط قمصان الطبقة المخملية وأمراء الوطن العربي. ولا يقف محمد كريم عند هذا الحد، بل يصوم ويجول في رحال "سوق سرسق"، يعرض كيف كان تسوق والمفاهيم. وثمة تنوع وغنى وتنويع فيها يعتلج في بال محمد كريم عن بيروت، وناس بيروت، وتقاليد بيروت والأهم، إيقاع الحياة الذي عرفه وعاشه وخبره وتأثر به في بيروت.
محمد كريم، في كتابه هذا، يدعو القارئ إلى جلسة بيروتية حلوة، موضوعها بيروت، المتحدث فيها بيروتي من النوع المميز الذي يعشق بيروت لمجرد عشق أنها بيروت ويشبب بأيامها لأنها مدار حبه ومحط ولهه ومرتع غرامه. نعم، جلسة بيروتية حلوة، على مصطبة تحيط بها أصص الحبق وتم السمكة والزنبق البلدي في بيت في برج أبي حيدر، أو لقاء في مقهى نخبوي الشباب في باب إدريس حول طاولة تحفل بطبق من الكاتو المحضر على أرقى الطرق الإفرنسية مع كوب شاي على الطريقة الإنكليزية، أو دردشة في سهرة عائلية جمعت أحبة في بيت صديق أو قريب.
ويجدر الإشارة الى أن هذا الكتاب قد حاز على جائزة النادي الثقافي العربي أفضل الكتاب إخراجاً المرتبة الثانية - لبنان لعام 2006.

إقرأ المزيد
في البال يا بيروت
في البال يا بيروت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,463

تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:(في البال يا بيروت) هو المؤلف الثاني لمحمد كريم إذ إن مؤلفه الأول كان عن المسرح في لبنان، وأتت خلاصته لتثبت المقولة القديمة المتجددة باستمرار، أن المسرح وجود مديني بامتياز. ولذا، فقد وجد محمد كريم نفسه منساقاً في كتابه الأول هذا، وبحكم الموضوعية العلمية، إلى تأريخ مسرح بيروت ...وناس المسرح من أبناءها وسكانها. أما اليوم، فمحمد كريم يكشف عن قلبه، وإذا به لا ينبض بحياة إلا من وهج بيروت وألقها وفيض عطاءاتها، محمد كريم المخرج الإذاعي والمسرحي، الذي أغنى لبنان والعالم العربي بأعماله الكثيرة ذات التنوع المتميز والتألق الفذ، يغني اليوم مسرح التأليف بشيء نوعي جديد عن بيروت. لا يؤرخ محمد كريم ههنا، ولا يحلل، ولا يعلق، بل جل ما يفعله أنه يسمع الناس دقات قلبه، وإذا بهذا القلب ينبض: بيروت، بيروت، بيروت.
نبضات محمد كريم متنوعة بتنوع الغني الثقافي والحضاري والاجتماعية والديمغرافي الذي عرفته بيروت، لكنها في كل هذا الغني، تبقى نبضات أصيلة أصالة بيروت وناسها. محمد كريم يحكي عن طفولته في برج أبي حيدر، ويذكر كيف كانت جارتهم "أم جرجي" ملجأه وملاذه في الملمات العائلية، ومحمد كريم، الصبي ابن البيئة المحافظة، يحكي كيف كان أول تطلع له إلى البنات في المدرسة المجاورة للحي الذي كانت فيه مدرسته، وكيف كانت مواجهته ورفاقه لـ"عسكر السنغال"، التابع للمنتدب الفرنسي، من وسائل فتيان بيروت للفت انتباه الصغيرات من تلميذات مدرسة البنات إلى النخبة من تلاميذ مدرسة الصبيان.
ويرسم محمد كريم، ابن البيئة الشعبية التي ينبت من طموحها العصاميون، لوحات عاشها في مرحلة مطلع الشباب، وكيف سعى في إحدى هذه اللوحات إلى تفصيل قميص له عند "البارون بيزانت"، خياط قمصان الطبقة المخملية وأمراء الوطن العربي. ولا يقف محمد كريم عند هذا الحد، بل يصوم ويجول في رحال "سوق سرسق"، يعرض كيف كان تسوق والمفاهيم. وثمة تنوع وغنى وتنويع فيها يعتلج في بال محمد كريم عن بيروت، وناس بيروت، وتقاليد بيروت والأهم، إيقاع الحياة الذي عرفه وعاشه وخبره وتأثر به في بيروت.
محمد كريم، في كتابه هذا، يدعو القارئ إلى جلسة بيروتية حلوة، موضوعها بيروت، المتحدث فيها بيروتي من النوع المميز الذي يعشق بيروت لمجرد عشق أنها بيروت ويشبب بأيامها لأنها مدار حبه ومحط ولهه ومرتع غرامه. نعم، جلسة بيروتية حلوة، على مصطبة تحيط بها أصص الحبق وتم السمكة والزنبق البلدي في بيت في برج أبي حيدر، أو لقاء في مقهى نخبوي الشباب في باب إدريس حول طاولة تحفل بطبق من الكاتو المحضر على أرقى الطرق الإفرنسية مع كوب شاي على الطريقة الإنكليزية، أو دردشة في سهرة عائلية جمعت أحبة في بيت صديق أو قريب.
ويجدر الإشارة الى أن هذا الكتاب قد حاز على جائزة النادي الثقافي العربي أفضل الكتاب إخراجاً المرتبة الثانية - لبنان لعام 2006.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
في البال يا بيروت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 279
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953298658

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين