المنار ؛ قاموس مدرسي ابتدائي (عربي - عربي)
تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:صمم هذا القاموس المدرسي الابتدائي، وحرّر وأنتج، ليقدم إلى التلميذ في ترتيب ألفبائي، المفردات الأساسية التي يطالعها في كتب القراءة والقواعد المقررة لتعليم اللغة العربية في مدارسنا في العالم العربي.
يقع القاموس في بابين: خصص الأول لمفردات اللغة العربية، وخصص الثاني لمفردات علمية عربية.
يحتوي الباب الأول على 2500 مدخل أو ...مفردة. وقد صمم القاموس بطريقة تحقق شرح هذه المفردات بلغة يسهل فهمها مما يساعد التلميذ على معرفة المفردة واستيعاب معناها.
كل مفردة أو مدخل مزود بشرح مختصر يبرز المعنى الصحيح، ويقدم أيضاً الأمثلة لتساعد التلميذ على إدراك معنى المدخل ومعرفة استخدامه الصحيح، وهكذا يمنع وقوع الخطأ في الكتابة والتعبير.
إن اللغة المستعملة لكل شرح ومثل وضعت بكل عناية مستخدمة الألفاظ السهلة التي تتماشى ثقافياً مع بلاد العالم العربي في مشرقه ومغربه. وهذه الطريقة المتبعة لا تربك التلميذ، ولا تعيق فهم المعنى، بل على العكس تقدمه بأسلوب لغوي يمكن التلميذ من تطبيق ما تعلمه في دراسته وحياته اليومية.
كذلك فإن هذه الطريقة تشجع التلميذ على المطالعة لاستكشاف موضوعات جديدة، وتعلم كلمات جديدة في كافة حقوق المعرفة من أدب وعلوم وتاريخ وجغرافيا وبيئة وحضارات.
ويتكون الباب الثاني من 48 صفحة مصورة مزينة بالألوان صممت خصيصاً للمرحلة الابتدائية لتعرف التلميذ على المفردات العربية المستخدمة في العلوم والتي ينبغي على التلميذ تعلمها، مثل: مفردات جسم الإنسان، والإسعافات الأولية، والحيوان (مثل الحصان، الأرنب، الهرّ، البقرة، الطيور، الزواحف، الضفدعة، الحشرات، السمكة، الثعبان، النملة)، وعلم النبات، والأرض والنفط والمعادن.
هذه اللوحات اختيرت لتلبي حاجة التلميذ خلال دراسته لمواد العلوم في المرحلة الابتدائية مما يسمح له بتعلم المبادئ الأساسية للغة والمفردات اللغوية والألفاظ العلمية والأفكار الجديدة المتعلقة بالحياة اليومية.
كل لوحة مصورة تحتوي على عدد وشرح وافيين من التسميات العلمية مما يساعد التلميذ على تحديد وتعريف الكلمة لاستخدامها في دراسته.
هذان البابان يميزان هذا القانون عن غيره، لأنه يجمع بين ألفاظ اللغة ولغة العلم في كتاب واحد، فيتزود التلميذ في المرحلة الابتدائية بثروة لغوية وعلمية تواكب تطور العلوم ومناهج التربية الحديثة في العصر الحديث. إقرأ المزيد