لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بلقيس لغز ملكة سبأ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,957

بلقيس لغز ملكة سبأ
30.00$
الكمية:
بلقيس لغز ملكة سبأ
تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:موضوع هذا المؤلف ملكة سبأ، التي دخلت التراث العربي والعربي-الإسلامي باسم بلقيس واستقطبت اهتمام وخيال أمم وشعوب من العرب إلى الحبشيين إلى الأوروبيين، حتى وصلت إلى أزمة في مانهاتن بالولايات المتحدة. وهدف هذا العمل، وهو الأول باللغة العربية، لغة أهل بلقيس، الإجابة، أو لنقل: محاولة الإجابة، عن بعض الأسئلة ...التي لا تزال تحيط بتلك الملكة اليمانية والروايات المرتبطة بها، وإماطة اللثام عن الجوانب الغامضة في تلك الشخصية العربية العتيقة التي كانت ولا تزال تلهم فنانين وكتاباً وشعراء وموسيقيين ينتمون إلى مختلف الأمم والعقائد والاتجاهات الفكرية.
ومن الأسئلة التي يجيب عنها هذا العمل مسألة تاريخية تلك الملكة العربية، أي هل عرفت سبأ فعلاً ملكة؟ أم أن الرواية عنها أساطير وخرافات ليس غير ابتدعتها مخيلة العرب، وساهم في نشرها باقي أقوام المشرق؟ لكن بما أن المحيط الجغرافي لمعظم الروايات عن بلقيس يربطها باليمن، فمن البديهي أن نستهل بحثنا بتقصي مكانة اليمن في العالم القديم، أو في العصور العربية الأولى.
نقول العصور الأولى، وليس العصر الجاهلي لأن الأخير مصطلح يعكس نظرة قدسية للتاريخ، ونحن نبحث في التاريخ الفصلي، الحقيقي، الذي شارك في صنعه البشر، وبوعي تام. فالمصطلح (جاهلية) ذو جوهر وطابع ديني أو روماني، ويشير برأينا إلى قصور الحلم وليس العقل، والآثار الفذة في جنوبي جزيرة العرب خير شاهد على المستوى الحضاري الرفيع الذي وصل إليه العرب اليمانيون.
وهنا سيعمل المؤلف على تقصي الأسباب الكامنة وراء التناقضات الكبيرة في روايات العرب عن بلقيس فهل كان من الإخباريون العرب يشيرون إلى شخصية واحدة، أم أنهم دمجوا العديد من الحاكمات اليمانيات في ملكة واجدة؟ في تلك الحال، هل كان ذلك الدمج متعمداً؟ وما أسبابه؟ وهل لكتابات الإخباريين العرب، المليئة بهذا الكم من الاختلافات، أي قيمة علمية عند البحث في الموضوع؟ ثم سيتقصى بلقيس الشخص، من كانت؟ وما يعنيه اسمها؟ ولماذا صمت العرب الذين أجهدوا أنفسهم في تسجيل مؤلفات واسعة عن اللغة العربية وأصولها واشتقاقات الأسماء عن معنى اسم تلك الملكة العربي؟
ثم سيتحرى خلفية إصرار بعض الإخباريين العرب على القول إنها من أصول جنية، وسيناقش سبب رفض ألآخرين ذلك. وسيحث في الدوافع التي جعلت بعضهم يقول: إن ساقها كانت حافر حمار، بينما اكتفى آخرون بالقول بوجود شعر كثيف، أو خفيف، على ساقها! وماذا يعني وجود "الشعر على القدمين؟" وماذا يعني أن ساقها كانت حافر حمار؟ ثم دور اليهوديات، في رسم تلك الصورة القبيحة للملكة العربية اليمانية بلقيس: ملكة سبأ، التي اقتحمت تراث معظم شعوب العالم بصفتها مثال الجمال والحكمة والسلطان والثروة؟
وهناك جوانب أخرى يتعامل معها المؤلف، وهي سبب تعريف بلقيس: ملكة سبأ بأنها هي المشار إليها في القرآن، بالارتباط مع سليمان النبي، فهل كانت هي فعلاً الشخص نفسه، أم أن الموضوع اختلط على الرواة والمؤولين؟ وإذا كان الاختلاط قد وقع فعلاً، فهل كان ذلك سوء فهم ليس غير، أم أن الهدف كان أبعد من ذلك؟
ثم سنتقصى الدوافع التي جعلت بعض الإخباريين العرب يرسلون بلقيس إلى بابل وتدمر وسمرقند، بل وإلى الصين أيضاً. فهل في هذه الأقوال أي حقيقة تاريخية، أم أن تلك الإشارات تقع ضمن دائرة الخيال الواسع التلفيقي، وفي حال أن الواقع لم يكن أياً منهما، ما السر إذن؟ ثم ننتقل إلى بحث صورة بلقيس: ملكة سبأ، في التراثات الشعبية الأخرى، ونبدأ بالتراث الديني اليهودي، ولماذا أضحت فيه ممثلة للشيطان، بل الشيطان نفسه، بينما اقتحمت تراث مختلف الشعوب بصفتها رمزاً الحكمة والجمال من جهة، والروايات التي دخلت التراث العربي-الإسلامي تحت اسم: الإسرائيليات؟ الأصح: اليهوديات، من ناحية أخرى.

إقرأ المزيد
بلقيس لغز ملكة سبأ
بلقيس لغز ملكة سبأ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,957

تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:موضوع هذا المؤلف ملكة سبأ، التي دخلت التراث العربي والعربي-الإسلامي باسم بلقيس واستقطبت اهتمام وخيال أمم وشعوب من العرب إلى الحبشيين إلى الأوروبيين، حتى وصلت إلى أزمة في مانهاتن بالولايات المتحدة. وهدف هذا العمل، وهو الأول باللغة العربية، لغة أهل بلقيس، الإجابة، أو لنقل: محاولة الإجابة، عن بعض الأسئلة ...التي لا تزال تحيط بتلك الملكة اليمانية والروايات المرتبطة بها، وإماطة اللثام عن الجوانب الغامضة في تلك الشخصية العربية العتيقة التي كانت ولا تزال تلهم فنانين وكتاباً وشعراء وموسيقيين ينتمون إلى مختلف الأمم والعقائد والاتجاهات الفكرية.
ومن الأسئلة التي يجيب عنها هذا العمل مسألة تاريخية تلك الملكة العربية، أي هل عرفت سبأ فعلاً ملكة؟ أم أن الرواية عنها أساطير وخرافات ليس غير ابتدعتها مخيلة العرب، وساهم في نشرها باقي أقوام المشرق؟ لكن بما أن المحيط الجغرافي لمعظم الروايات عن بلقيس يربطها باليمن، فمن البديهي أن نستهل بحثنا بتقصي مكانة اليمن في العالم القديم، أو في العصور العربية الأولى.
نقول العصور الأولى، وليس العصر الجاهلي لأن الأخير مصطلح يعكس نظرة قدسية للتاريخ، ونحن نبحث في التاريخ الفصلي، الحقيقي، الذي شارك في صنعه البشر، وبوعي تام. فالمصطلح (جاهلية) ذو جوهر وطابع ديني أو روماني، ويشير برأينا إلى قصور الحلم وليس العقل، والآثار الفذة في جنوبي جزيرة العرب خير شاهد على المستوى الحضاري الرفيع الذي وصل إليه العرب اليمانيون.
وهنا سيعمل المؤلف على تقصي الأسباب الكامنة وراء التناقضات الكبيرة في روايات العرب عن بلقيس فهل كان من الإخباريون العرب يشيرون إلى شخصية واحدة، أم أنهم دمجوا العديد من الحاكمات اليمانيات في ملكة واجدة؟ في تلك الحال، هل كان ذلك الدمج متعمداً؟ وما أسبابه؟ وهل لكتابات الإخباريين العرب، المليئة بهذا الكم من الاختلافات، أي قيمة علمية عند البحث في الموضوع؟ ثم سيتقصى بلقيس الشخص، من كانت؟ وما يعنيه اسمها؟ ولماذا صمت العرب الذين أجهدوا أنفسهم في تسجيل مؤلفات واسعة عن اللغة العربية وأصولها واشتقاقات الأسماء عن معنى اسم تلك الملكة العربي؟
ثم سيتحرى خلفية إصرار بعض الإخباريين العرب على القول إنها من أصول جنية، وسيناقش سبب رفض ألآخرين ذلك. وسيحث في الدوافع التي جعلت بعضهم يقول: إن ساقها كانت حافر حمار، بينما اكتفى آخرون بالقول بوجود شعر كثيف، أو خفيف، على ساقها! وماذا يعني وجود "الشعر على القدمين؟" وماذا يعني أن ساقها كانت حافر حمار؟ ثم دور اليهوديات، في رسم تلك الصورة القبيحة للملكة العربية اليمانية بلقيس: ملكة سبأ، التي اقتحمت تراث معظم شعوب العالم بصفتها مثال الجمال والحكمة والسلطان والثروة؟
وهناك جوانب أخرى يتعامل معها المؤلف، وهي سبب تعريف بلقيس: ملكة سبأ بأنها هي المشار إليها في القرآن، بالارتباط مع سليمان النبي، فهل كانت هي فعلاً الشخص نفسه، أم أن الموضوع اختلط على الرواة والمؤولين؟ وإذا كان الاختلاط قد وقع فعلاً، فهل كان ذلك سوء فهم ليس غير، أم أن الهدف كان أبعد من ذلك؟
ثم سنتقصى الدوافع التي جعلت بعض الإخباريين العرب يرسلون بلقيس إلى بابل وتدمر وسمرقند، بل وإلى الصين أيضاً. فهل في هذه الأقوال أي حقيقة تاريخية، أم أن تلك الإشارات تقع ضمن دائرة الخيال الواسع التلفيقي، وفي حال أن الواقع لم يكن أياً منهما، ما السر إذن؟ ثم ننتقل إلى بحث صورة بلقيس: ملكة سبأ، في التراثات الشعبية الأخرى، ونبدأ بالتراث الديني اليهودي، ولماذا أضحت فيه ممثلة للشيطان، بل الشيطان نفسه، بينما اقتحمت تراث مختلف الشعوب بصفتها رمزاً الحكمة والجمال من جهة، والروايات التي دخلت التراث العربي-الإسلامي تحت اسم: الإسرائيليات؟ الأصح: اليهوديات، من ناحية أخرى.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
بلقيس لغز ملكة سبأ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 334
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين