لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,687

نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل
تاريخ النشر: 05/07/2018
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أليست الذاكرة جزءاً متخيلاً من حياتنا أيضاً؟
ربما هي كذلك! عندما تتحول إلى نص أدبي يطمح إلى تسجيل أبجدية الفردوس المفقود، وأعني به الزمن هذا الكائن اللغز الذي لا يكف عن ملاحقتنا من دون أدنى ريبة بأنه الوحيد الذي سيحظى بنهاية سعيدة.
السعادة، كم هي مفردة تعوزنا عندما نحتاج إلى تغيير البدايات ...قليلاً، وربما تعيير النهايات أيضاً. فهنا، عند لحظة افتراق المخلية عن الذاكرة يبدو الأدب محترقاً بكونه ماض لنا وحدنا...
فهل من العبث أن نرسم نافذة صغيرة على أرواحنا من دون أن نهتم إذا كانت هذه النافذة مفتوحة أم لا؟
ألم أقل لكم منذ البداية إنني أرغب في أن يكون حذائي مشدوداً إلى قدمي مثل طفلة تحب أن تركض إلى المستقبل.. حتى من دون أن تعبأ بما إذا كان أحد ما ينتظرها؟
..الطفلة ليست أنا... لكنها بالتأكيد لم تفارقني لحظة واحدة منذ أن.. وحتى آخر قصة سأكتبها في حياتي.

إقرأ المزيد
نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل
نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,687

تاريخ النشر: 05/07/2018
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أليست الذاكرة جزءاً متخيلاً من حياتنا أيضاً؟
ربما هي كذلك! عندما تتحول إلى نص أدبي يطمح إلى تسجيل أبجدية الفردوس المفقود، وأعني به الزمن هذا الكائن اللغز الذي لا يكف عن ملاحقتنا من دون أدنى ريبة بأنه الوحيد الذي سيحظى بنهاية سعيدة.
السعادة، كم هي مفردة تعوزنا عندما نحتاج إلى تغيير البدايات ...قليلاً، وربما تعيير النهايات أيضاً. فهنا، عند لحظة افتراق المخلية عن الذاكرة يبدو الأدب محترقاً بكونه ماض لنا وحدنا...
فهل من العبث أن نرسم نافذة صغيرة على أرواحنا من دون أن نهتم إذا كانت هذه النافذة مفتوحة أم لا؟
ألم أقل لكم منذ البداية إنني أرغب في أن يكون حذائي مشدوداً إلى قدمي مثل طفلة تحب أن تركض إلى المستقبل.. حتى من دون أن تعبأ بما إذا كان أحد ما ينتظرها؟
..الطفلة ليست أنا... لكنها بالتأكيد لم تفارقني لحظة واحدة منذ أن.. وحتى آخر قصة سأكتبها في حياتي.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نافذة.. وبنت صغيرة تربط شريط حذائها على عجل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 110
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين