لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,843

نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه
22.10$
26.00$
%15
الكمية:
نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه
تاريخ النشر: 10/01/2004
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:قال الله عز وجل في كتابه العزيز: "فاذكروا الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم" أي بالليل والنهار، وفي البر والبحر، والسفر والحضر، والغنى والفقر، والصحة والسقم، والسر والعلانية، وعلى كل حال. وحض سبحانه وتعالى على ذكره كثيراً، وشكره كثيراً، فهو المتفضل بأنواع النعم، المسبغ صنوف المنن. وقد جعل الله سبحانه ...وتعالى للناس في ذكره جزيل الثواب، وجميل المآب فقال-جل ثناؤه: "والذاكرين الله كثيراً والذاكريات أعد لهم مغفرة وآجراً عظيماً". لأن الذكر من أجل القربات، وأفضل العبادات وسالكه على سبيل أمن وأمان وإيمان.
ولن يكون العبد من الذاكرين الله كثيراً حتى يلازم الأذكار المأثورة عن معلم الخير وإمام المتقين صلى الله عليه وسلم، كالأذكار المؤقتة طرفي النهار وزلفا من الليل، وعند أخذ المضجع، وعند الاستيقاظ من النوم، وأدبار السجود، والأذكار المقيدة عند الأكل، والشرب، واللباس، والجماع، ودخول المسجد، والخلاء، والخروج من ذلك، وعند المطر، والرعد ورؤية الهلال... إلى غير ذلك مما يشمل أعمال العبد، ويستغرق كل أحواله.
والأذكار النبوية الصحيحة هي أفضل ما يتحراه المتحري، لأن فيها غاية المطالب الصحيحة ونهاية المقاصد العلية، لما فيها من التوحيد الخالص والعبادة المشروعة، والالتزام بألفاظ وكيفيات مخصوصة قصدها الشرع، وما سواها من الأذكار والدعوات قد يكون محرماً أو شركاً لا يهتدي إليه كثير من الناس.
وليس لأحد أن يسن للناس نوعاً من الذكر والأدعية غير المسنونة ويجعلها عبادة راتبة يواظب عليها الناس، فإن هذا ابتداع في الدين لم يأذن الله به.
ومازالت عناية العلماء مستمرة في خدمة هذا الباب الطيب المبارك من أبواب السنة العطرة المطهرة جمعاً وانتقاء، فكان من ذلك تأليف جليلة ماتعة, وممن ضرب بسهم وافر في هذا الأمر: الإمام النووي-رحمه الله-الذي صنف كتاب "الأذكار" أجود الكتب التي اعتنت به، ومن أعظمها قدراً فلا غرو إذ أن يطير ذكره، ويشتهر اسمه، ويحظى باهتمام العامة والخاصة حتى قال الحافظ ابن كثير: "وقد صنف الناس في الأذكار المتعلقة بآناء الليل والنهار، كالنسائي، والمعمري، وغيرهما، ومن أحسن الكتب المؤلفة في ذلك كتاب "الأذكار" للشيخ محي الدين النووي".
وغرض المؤلف من تأليفه: أن يضع بين يدي المسلم المتبع الأحاديث النبوية الواضحة الدلالة، والتي لها أثر كبير في تقوية الإيمان بالله، وتوثيق الصلة بالعروة الوثقى، وإخلاص العبادة للمعبود بحق، وغرس محبة النبي صلى الله عليه وسلم في القلوب، وتزكية النفوس وإصلاحها، وتطهير القلوب وعلاجها، وحفظ الجوارح وتقويم اعوجاجها.
وقد أودع المؤلف في كتابه هذا خلاصة علمه وفقهه وأذاب في كلماته وحروفه من روحه وإخلاصه معالم يوم إسلامي من خلال الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار السلفية والشعار المروية وصاغ خطة رشد كاملة، تشمل نهار المسلم وليله، حله وترحاله، وقوله وعمله، فقال في أول كتابه: "وهذا حين أشرع في مقصود الكتاب، وأذكره على ترتيب الواقع غالباً، وأبداً بأول استيقاظ الإنسان من نومه، ثم ما بعده على الترتيب إلى نومه في الليل، ثم ما بعد استيقاظه في الليل التي ينام بعدها وبالله التوفيق". وعلى الرغم من جلالة قدر هذا الكتاب وعظم شأنه، إلا أنه لم يسلم من النقص، ولم يخل من الضعف.

إقرأ المزيد
نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه
نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,843

تاريخ النشر: 10/01/2004
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:قال الله عز وجل في كتابه العزيز: "فاذكروا الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم" أي بالليل والنهار، وفي البر والبحر، والسفر والحضر، والغنى والفقر، والصحة والسقم، والسر والعلانية، وعلى كل حال. وحض سبحانه وتعالى على ذكره كثيراً، وشكره كثيراً، فهو المتفضل بأنواع النعم، المسبغ صنوف المنن. وقد جعل الله سبحانه ...وتعالى للناس في ذكره جزيل الثواب، وجميل المآب فقال-جل ثناؤه: "والذاكرين الله كثيراً والذاكريات أعد لهم مغفرة وآجراً عظيماً". لأن الذكر من أجل القربات، وأفضل العبادات وسالكه على سبيل أمن وأمان وإيمان.
ولن يكون العبد من الذاكرين الله كثيراً حتى يلازم الأذكار المأثورة عن معلم الخير وإمام المتقين صلى الله عليه وسلم، كالأذكار المؤقتة طرفي النهار وزلفا من الليل، وعند أخذ المضجع، وعند الاستيقاظ من النوم، وأدبار السجود، والأذكار المقيدة عند الأكل، والشرب، واللباس، والجماع، ودخول المسجد، والخلاء، والخروج من ذلك، وعند المطر، والرعد ورؤية الهلال... إلى غير ذلك مما يشمل أعمال العبد، ويستغرق كل أحواله.
والأذكار النبوية الصحيحة هي أفضل ما يتحراه المتحري، لأن فيها غاية المطالب الصحيحة ونهاية المقاصد العلية، لما فيها من التوحيد الخالص والعبادة المشروعة، والالتزام بألفاظ وكيفيات مخصوصة قصدها الشرع، وما سواها من الأذكار والدعوات قد يكون محرماً أو شركاً لا يهتدي إليه كثير من الناس.
وليس لأحد أن يسن للناس نوعاً من الذكر والأدعية غير المسنونة ويجعلها عبادة راتبة يواظب عليها الناس، فإن هذا ابتداع في الدين لم يأذن الله به.
ومازالت عناية العلماء مستمرة في خدمة هذا الباب الطيب المبارك من أبواب السنة العطرة المطهرة جمعاً وانتقاء، فكان من ذلك تأليف جليلة ماتعة, وممن ضرب بسهم وافر في هذا الأمر: الإمام النووي-رحمه الله-الذي صنف كتاب "الأذكار" أجود الكتب التي اعتنت به، ومن أعظمها قدراً فلا غرو إذ أن يطير ذكره، ويشتهر اسمه، ويحظى باهتمام العامة والخاصة حتى قال الحافظ ابن كثير: "وقد صنف الناس في الأذكار المتعلقة بآناء الليل والنهار، كالنسائي، والمعمري، وغيرهما، ومن أحسن الكتب المؤلفة في ذلك كتاب "الأذكار" للشيخ محي الدين النووي".
وغرض المؤلف من تأليفه: أن يضع بين يدي المسلم المتبع الأحاديث النبوية الواضحة الدلالة، والتي لها أثر كبير في تقوية الإيمان بالله، وتوثيق الصلة بالعروة الوثقى، وإخلاص العبادة للمعبود بحق، وغرس محبة النبي صلى الله عليه وسلم في القلوب، وتزكية النفوس وإصلاحها، وتطهير القلوب وعلاجها، وحفظ الجوارح وتقويم اعوجاجها.
وقد أودع المؤلف في كتابه هذا خلاصة علمه وفقهه وأذاب في كلماته وحروفه من روحه وإخلاصه معالم يوم إسلامي من خلال الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار السلفية والشعار المروية وصاغ خطة رشد كاملة، تشمل نهار المسلم وليله، حله وترحاله، وقوله وعمله، فقال في أول كتابه: "وهذا حين أشرع في مقصود الكتاب، وأذكره على ترتيب الواقع غالباً، وأبداً بأول استيقاظ الإنسان من نومه، ثم ما بعده على الترتيب إلى نومه في الليل، ثم ما بعد استيقاظه في الليل التي ينام بعدها وبالله التوفيق". وعلى الرغم من جلالة قدر هذا الكتاب وعظم شأنه، إلا أنه لم يسلم من النقص، ولم يخل من الضعف.

إقرأ المزيد
22.10$
26.00$
%15
الكمية:
نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار وبيان صحيحه من ضعيفه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: أبو أسامة سليم بن عيد بن محمد الهلالي السلفي الأثري
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1097
مجلدات: 2
ردمك: 9789959856708

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين