لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موسوعة الفلك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,452

موسوعة الفلك
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
موسوعة الفلك
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار أسامة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تضرب علوم الفلك والتنجيم جذورها البعيدة في عصور ما قبل التاريخ حيث كان الإنسان القديم قبل ظهور الكتابة والحضارات التاريخية يراقب السماء والنجوم ويقسّم الوقت وفقاً لحاجاته العملية المتربطة بالصيد والرعي والزراعة.
ومع بداية العصور التاريخية ارتبط التنجيم بالتنبؤات وحياة الناس والملوك كصورةٍ شعبية شائعة لعلم الفلك.
وحين ظهرت ملامح حضارتي ...سومر ومصر أخذت أبعاد هذين العلمين تختلف حسب المكان والبيئة.
نهضت سومر بعلمي الفلك والتنجيم من أصولهما المثولوجية إلى السطح العياني الذي يعتمد على المراقبة والرصيد والتسجيل وكان للرياضيات السومرية الفضل الأكبر في ذلك، وإذا كانت مصر قد قيّدت هذين العلمين بحسابات فيضان النيل ونجم الشعري اليمانية، فإن بابل (وريثة سومر) قد صعدت بآفاق هذين العلمية إلى مشاهد رحبة وكبيرة لا نبالغ إذا قلنا بأنها كانت الأساس العلمي والعملي لهذين العلمين الذي سار عليه الإغريق ثم العرب ثم الغرب.
ورغم التقدم العلمي الذي أظهره علم الفلك البابلي إلاّ إنه، مع علم التنجيم، كان يرتبط بالدين البابلي برباط وشيج ولذلك لا بد لكل باحث يحاول فهم الفكر البابلي بصورة عامة الإطلاع بإمعان على التراث الفلكي والتنجيمي المتشّح بالتراث الروحي البابلي إذ كيف يمكن أن ندعي فهم هذا الفكر دون أن نعرف دورة الشار وهرمس والكون الكروي والآلهة الكوكبية والأبراج وتقسيم النجوم وتقسيم الوقت وجذور أفكار العود الأبدي وأدوار العالم البابلية والتنجيم الفردي والكوني وعلاقته بالسحر والعرافة وخرائط البروج وتوزيع النجوم وغير ذلك.
إن كل هذه المفردات ترشح فكراً وفلسفةً وديناً وعلماً ولا بد لكل من يحاول الإمساك بالحقيقة الرافدينية القديمة الإطلاع على تفاصيل ما أنجزه علم الفلك العراقي القديم بشكل خاص ومعرفة جذوره الإنسانية في عصور ما قبل التاريخ وما أنجزته مصر في تلك العصور المتزامنة مع بعضها.
في هذا المجال، يكشف هذا الكتاب الجوانب الفيزيائية "الميتافيزيائية الفلك القديم وعلاقته بالدين والعلم معاً وهو بذلك محاولة لوصف الأمور كما جرت لا كما يحلو لنا أن نصوّرها عن تلك العصور.
وعليه، قسّمنا كتابنا هذا إلى أربعة فصول يبحث الفصل الأول في بدايات الفلك والتنجيم في عصور ما قبل التاريخ، أما الفصل الثاني فإنه يبحث في الفلك والتنجيم في العصر السومري الذي يمتد حتى بداية الألف الثالث قبل الميلاد، أما الفصل الثالث يتابع تطور هذين العلمين وتلازمهما في بابل القديمة والحديثة ويربط بين الفلك والتنجيم والطب والدين والفرك والسحر والعراقة والرياضيات وغيرها...
أما الفصل الرابع يناقشهما في مصر القديمة التي اهتمت بقياس الوقت وإبتكار ما يساعد على ذلك من أدوات وجعلت من فيضان النيل أساساً لعلم الفلك والأهرامات مراصد لذلك، أما التنجيم فقد استمر في شحنته المثولوجية وكذلك في رصد الأبراج والمنازل والنجوم وربط ذلك بمصائر الملوك والناس.

إقرأ المزيد
موسوعة الفلك
موسوعة الفلك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,452

تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار أسامة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تضرب علوم الفلك والتنجيم جذورها البعيدة في عصور ما قبل التاريخ حيث كان الإنسان القديم قبل ظهور الكتابة والحضارات التاريخية يراقب السماء والنجوم ويقسّم الوقت وفقاً لحاجاته العملية المتربطة بالصيد والرعي والزراعة.
ومع بداية العصور التاريخية ارتبط التنجيم بالتنبؤات وحياة الناس والملوك كصورةٍ شعبية شائعة لعلم الفلك.
وحين ظهرت ملامح حضارتي ...سومر ومصر أخذت أبعاد هذين العلمين تختلف حسب المكان والبيئة.
نهضت سومر بعلمي الفلك والتنجيم من أصولهما المثولوجية إلى السطح العياني الذي يعتمد على المراقبة والرصيد والتسجيل وكان للرياضيات السومرية الفضل الأكبر في ذلك، وإذا كانت مصر قد قيّدت هذين العلمين بحسابات فيضان النيل ونجم الشعري اليمانية، فإن بابل (وريثة سومر) قد صعدت بآفاق هذين العلمية إلى مشاهد رحبة وكبيرة لا نبالغ إذا قلنا بأنها كانت الأساس العلمي والعملي لهذين العلمين الذي سار عليه الإغريق ثم العرب ثم الغرب.
ورغم التقدم العلمي الذي أظهره علم الفلك البابلي إلاّ إنه، مع علم التنجيم، كان يرتبط بالدين البابلي برباط وشيج ولذلك لا بد لكل باحث يحاول فهم الفكر البابلي بصورة عامة الإطلاع بإمعان على التراث الفلكي والتنجيمي المتشّح بالتراث الروحي البابلي إذ كيف يمكن أن ندعي فهم هذا الفكر دون أن نعرف دورة الشار وهرمس والكون الكروي والآلهة الكوكبية والأبراج وتقسيم النجوم وتقسيم الوقت وجذور أفكار العود الأبدي وأدوار العالم البابلية والتنجيم الفردي والكوني وعلاقته بالسحر والعرافة وخرائط البروج وتوزيع النجوم وغير ذلك.
إن كل هذه المفردات ترشح فكراً وفلسفةً وديناً وعلماً ولا بد لكل من يحاول الإمساك بالحقيقة الرافدينية القديمة الإطلاع على تفاصيل ما أنجزه علم الفلك العراقي القديم بشكل خاص ومعرفة جذوره الإنسانية في عصور ما قبل التاريخ وما أنجزته مصر في تلك العصور المتزامنة مع بعضها.
في هذا المجال، يكشف هذا الكتاب الجوانب الفيزيائية "الميتافيزيائية الفلك القديم وعلاقته بالدين والعلم معاً وهو بذلك محاولة لوصف الأمور كما جرت لا كما يحلو لنا أن نصوّرها عن تلك العصور.
وعليه، قسّمنا كتابنا هذا إلى أربعة فصول يبحث الفصل الأول في بدايات الفلك والتنجيم في عصور ما قبل التاريخ، أما الفصل الثاني فإنه يبحث في الفلك والتنجيم في العصر السومري الذي يمتد حتى بداية الألف الثالث قبل الميلاد، أما الفصل الثالث يتابع تطور هذين العلمين وتلازمهما في بابل القديمة والحديثة ويربط بين الفلك والتنجيم والطب والدين والفرك والسحر والعراقة والرياضيات وغيرها...
أما الفصل الرابع يناقشهما في مصر القديمة التي اهتمت بقياس الوقت وإبتكار ما يساعد على ذلك من أدوات وجعلت من فيضان النيل أساساً لعلم الفلك والأهرامات مراصد لذلك، أما التنجيم فقد استمر في شحنته المثولوجية وكذلك في رصد الأبراج والمنازل والنجوم وربط ذلك بمصائر الملوك والناس.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
موسوعة الفلك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 280
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين