لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,824

نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن الدور الحيوي الذي تستمر اللغة الإنكليزية بالاضطلاع به في حقل الاتصالات الدولية والتأثير المتزايد للأمة العربية في العلاقات الدولية قد خلقا طلباً متزايداً على المترجمين والمترجمين الفوريين من الإنكليزية إلى العربية وبالعكس، وهذا ما حدا بالسلطات التعليمية في الدول العربية إلى البدء بوضع مناهج خاصة بالترجمة.
ولقد وضعت مناهج للترجمة ...وللترجمة الفورية في أوروبا وأمريكا لأسباب مماثلة وكان الهدف منها تزويد السوق بالمترجمين العاديين القادرين على التعامل مع مختلف الاختصاصات وبالمترجمين الفوريين الذين يمكنهم العمل في المؤتمرات الدولية وفي المفاوضات العالمية.
إن الترجمة عمل شاق وما يزال يواجه مصاعب عملية ونظرية، والممارسة العملية لنظرية الترجمة في التعليم ما تزال بحاجة إلى تأكيد واستخدامها في فهم مشاكل الترجمة ما يزال بحاجة إلى الاستقصاء التام. وتبقى هنالك مشكلة وهي وضع مناهج ملائمة للترجمة في الوطن العربي. وفي الواقع فقد كان هناك بعض المحاولات لوضع مناهج لتعليم الترجمة في المرحلة الجامعية الأولى في الجامعات العربية ولكن "الفردية" كانت هي الصفة السائدة لتلك المناهج. أما المناهج القليلة المتوفرة في الدراسات العليا فهي "محاولات شخصية ذاتية. إن ما نحتاج إليه هو منهاج للترجمة بتبنيه منهجاً لغوياً واضحاً يجمع ما بين نظرية الترجمة والممارسة العملية، وما يجب على هذا المنهاج عمله هو تدريب طلبة الترجمة بصورة فعالة وتسليحهم بمجموعة جديدة من طرق الترجمة واستراتيجيات حل مشاكلها، بالإضافة إلى أننا نحتاج وبصورة ماسة إلى تنظيم لتعليم الترجمة في جامعاتنا ومعاهدنا. ويعتبر نموذج رايس Reiss لتعليم الترجمة (1978) ونموذج فيلس Wilss في تخطيط المنهاج (1977) من النوع الملهم، كما أن مناهج الترجمة التي تعتمد على نظرية أنواع النصوص اللغوية ملهمة هي الأخرى حيث أن تلك المناهج تقدم منهجاً موضوعياً علمياً في تعليم الترجمة. أما في إطار تعليم الترجمة من العربية إلى الإنكليزية يعتبر منهج سعد الدين (1978) من المناهج الممتعة، فقد اعتمد على خبرته كمدرس في منهاج الماجستير في الترجمة العربية الإنكليزية في جامعة هيريون وات البريطانية Heriot-watt University، وتصدى لبعض الجوانب التي تثير المصاعب في تعليم الترجمة للطلبة العرب.
وستقوم هذه الدراسة بمعالجة العديد من الجوانب النظرية والعملية للصعوبات التي تعترض عملية الترجمة من الإنكليزية إلى العربية ومن العربية الإنكليزية والانعكاسات التعليمية لهذه الصعوبات على تعليم الترجمة. كما وتهدف هذه الدراسة إلى تقديم مخطط جديد لمنهاج في الترجمة لطلبة الترجمة.

إقرأ المزيد
نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس
نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,824

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن الدور الحيوي الذي تستمر اللغة الإنكليزية بالاضطلاع به في حقل الاتصالات الدولية والتأثير المتزايد للأمة العربية في العلاقات الدولية قد خلقا طلباً متزايداً على المترجمين والمترجمين الفوريين من الإنكليزية إلى العربية وبالعكس، وهذا ما حدا بالسلطات التعليمية في الدول العربية إلى البدء بوضع مناهج خاصة بالترجمة.
ولقد وضعت مناهج للترجمة ...وللترجمة الفورية في أوروبا وأمريكا لأسباب مماثلة وكان الهدف منها تزويد السوق بالمترجمين العاديين القادرين على التعامل مع مختلف الاختصاصات وبالمترجمين الفوريين الذين يمكنهم العمل في المؤتمرات الدولية وفي المفاوضات العالمية.
إن الترجمة عمل شاق وما يزال يواجه مصاعب عملية ونظرية، والممارسة العملية لنظرية الترجمة في التعليم ما تزال بحاجة إلى تأكيد واستخدامها في فهم مشاكل الترجمة ما يزال بحاجة إلى الاستقصاء التام. وتبقى هنالك مشكلة وهي وضع مناهج ملائمة للترجمة في الوطن العربي. وفي الواقع فقد كان هناك بعض المحاولات لوضع مناهج لتعليم الترجمة في المرحلة الجامعية الأولى في الجامعات العربية ولكن "الفردية" كانت هي الصفة السائدة لتلك المناهج. أما المناهج القليلة المتوفرة في الدراسات العليا فهي "محاولات شخصية ذاتية. إن ما نحتاج إليه هو منهاج للترجمة بتبنيه منهجاً لغوياً واضحاً يجمع ما بين نظرية الترجمة والممارسة العملية، وما يجب على هذا المنهاج عمله هو تدريب طلبة الترجمة بصورة فعالة وتسليحهم بمجموعة جديدة من طرق الترجمة واستراتيجيات حل مشاكلها، بالإضافة إلى أننا نحتاج وبصورة ماسة إلى تنظيم لتعليم الترجمة في جامعاتنا ومعاهدنا. ويعتبر نموذج رايس Reiss لتعليم الترجمة (1978) ونموذج فيلس Wilss في تخطيط المنهاج (1977) من النوع الملهم، كما أن مناهج الترجمة التي تعتمد على نظرية أنواع النصوص اللغوية ملهمة هي الأخرى حيث أن تلك المناهج تقدم منهجاً موضوعياً علمياً في تعليم الترجمة. أما في إطار تعليم الترجمة من العربية إلى الإنكليزية يعتبر منهج سعد الدين (1978) من المناهج الممتعة، فقد اعتمد على خبرته كمدرس في منهاج الماجستير في الترجمة العربية الإنكليزية في جامعة هيريون وات البريطانية Heriot-watt University، وتصدى لبعض الجوانب التي تثير المصاعب في تعليم الترجمة للطلبة العرب.
وستقوم هذه الدراسة بمعالجة العديد من الجوانب النظرية والعملية للصعوبات التي تعترض عملية الترجمة من الإنكليزية إلى العربية ومن العربية الإنكليزية والانعكاسات التعليمية لهذه الصعوبات على تعليم الترجمة. كما وتهدف هذه الدراسة إلى تقديم مخطط جديد لمنهاج في الترجمة لطلبة الترجمة.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نظريات الترجمة ؛ وتطبيقاتها في تدريس الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 150
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين