لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 280,062

سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق
تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"افتتاحيات طلال سلمان، تكتسب خصوصيتها من حيث هي نوع متميز في افتتاحات الصحف: فهي تميل غالباً إلى الكتابة الأدبية (في اللغة، والصور، والتشابيه..) ولكنها تبقى في السياسة، وتميل أحياناً إلى لغة الشعر في النثر، وإلى الترميز الواضح، وتبقى في السياسة". ...ورد هذا التصنيف لنوعية الكتابة في افتتاحيات طلال سلمان، ...ضمن تقديم كتابه السابق: "عن الديمقراطية والعروبة والإسلام".
في كتابه الجديد (سقوط النظام العربي/من فلسطين إلى العراق) يلمس القارئ خصوصية أخرى في افتتاحيات طلال سلمان يمكن توصيفها بأنها رؤى شمولية عربية في نظرتها إلى مختلف القضايا التي تطرح، سواء في هذا البلد العربي أو ذاك، ومنها لبنان: فإذا تقرأ له افتتاحية عن قضية لبنانية محلية (فضائح مالية، مثلاً، أو حتى صراعات العامة المطروحة في الساحة العربية... وكذبك الأمر لدى تناوله أية قضية مطروحة من قضايا أي بلد عربي آخر.
هذه الميزة الواقعية، في الرؤية الشمولية إلى القضايا العربية (سواء القضايا التي تخص بلداً عربياً ميعناً، أو تخص الأمة العربية على الساحة العربية الواسعة) تعود، بالتأكيد إلى عروبة المنطق التي يعلنها طلال سلمان دائماً، ويدافع عنها، ويبشر بها. ولكن الملاحظ في افتتاحيات طلال سلمان، أن العروبة عنده لم تعد تلك الفكرة الرومانسية، المطلقة التي جرى توسيع عباءتها بحيث تتسع لأنواع شتى من الارتكابات التي شوهت فكرة العروبة، فتستر بها المتسلطون لتبرير موجات قمع وتقتيل، وتشريع أنظمة طغيان، وضرب أبسط أشكال الديمقراطية، وكبح حركة تطوير المجتمع وتقدمه.
عبر هذه الافتتاحيات والمقالات، وجه طلال سلمان نقدأً واضحاً ومريراً إلى الكثير من هذه الارتكابات والجرائم التي "أنجزت" باسم "العروبة" و"الوحدة العربية"، وأفضت عملياً إلى التمسك بالكيانة وصولاً إلى التعصب القطري.. وهو في نقده المرير هذا قد أنطلق أساساً من تمسكه بفكرة العروبة نفسها، ودفاعه عنها، ورؤيته: أن مستقبل البلاد العربية وتقدمها يرتبطان بالتأكيد، ويتطلبان مختلف أشكال التقارب والترابط والتآزر بين مختلف هذه البلدان والشعوب في أفق توحيد ديمقراطي عربي مستقبلي متحرر.
وانطلاقاً من انتمائه القومي، وجه طلال سلمان النقد إلى التجربة الناصرية نفسها، وبالأخص إلى ممارساتها الكيانية المتزمتة، وغير الديمقراطية، والتي شملت بعض أهلها والكثير من أصدقائها من أهل اليسار الوطنية. فالطابع العام لهذه الافتتاحيات وهو طابع إعادة النظر بالعديد من التجارب والكثير من القناعات، وإدانة النظام العربي، وممارساته، انطلاقاً من عملية إعادة النظر هذه.
ولعل أحداث العاملين 2002-2003 وهو ما تناوله مقالات الكتاب وتتابع الانهيارات والهزائم على الصعد المحلية والعربية العامة، في العصر الأميركي الطاغي والمتوحش، أتاحت للكاتب مجالات واسعة لمختلف أشكال إعادة النظر النقدية في مختلف الأفكار والممارسات: من المجازر الإسرائيلية في فلسطين وأساليب مواجهتها فلسطينياً وعربياً.. إلى الحرب الأميركية المدمرة على العراق وسقوط نظام الطاغية صدام حسين، والدور البارز لهذا النظام الديكتاتوري في الهزيمة السريعة والمدوية.. إلى استمرار أنظمة القمع في ممارساتها القمعية.. إلى الفضائح، المالية والأخلاقية والسياسية، للطبقة السياسية الحاكمة في لبنان... إلى انقلاب القذافي السريالي على نفسه وانبطاح نظامه العجيب أمام الإغراءات التهديدية من الطاغوت الأميركي!!

إقرأ المزيد
سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق
سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 280,062

تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"افتتاحيات طلال سلمان، تكتسب خصوصيتها من حيث هي نوع متميز في افتتاحات الصحف: فهي تميل غالباً إلى الكتابة الأدبية (في اللغة، والصور، والتشابيه..) ولكنها تبقى في السياسة، وتميل أحياناً إلى لغة الشعر في النثر، وإلى الترميز الواضح، وتبقى في السياسة". ...ورد هذا التصنيف لنوعية الكتابة في افتتاحيات طلال سلمان، ...ضمن تقديم كتابه السابق: "عن الديمقراطية والعروبة والإسلام".
في كتابه الجديد (سقوط النظام العربي/من فلسطين إلى العراق) يلمس القارئ خصوصية أخرى في افتتاحيات طلال سلمان يمكن توصيفها بأنها رؤى شمولية عربية في نظرتها إلى مختلف القضايا التي تطرح، سواء في هذا البلد العربي أو ذاك، ومنها لبنان: فإذا تقرأ له افتتاحية عن قضية لبنانية محلية (فضائح مالية، مثلاً، أو حتى صراعات العامة المطروحة في الساحة العربية... وكذبك الأمر لدى تناوله أية قضية مطروحة من قضايا أي بلد عربي آخر.
هذه الميزة الواقعية، في الرؤية الشمولية إلى القضايا العربية (سواء القضايا التي تخص بلداً عربياً ميعناً، أو تخص الأمة العربية على الساحة العربية الواسعة) تعود، بالتأكيد إلى عروبة المنطق التي يعلنها طلال سلمان دائماً، ويدافع عنها، ويبشر بها. ولكن الملاحظ في افتتاحيات طلال سلمان، أن العروبة عنده لم تعد تلك الفكرة الرومانسية، المطلقة التي جرى توسيع عباءتها بحيث تتسع لأنواع شتى من الارتكابات التي شوهت فكرة العروبة، فتستر بها المتسلطون لتبرير موجات قمع وتقتيل، وتشريع أنظمة طغيان، وضرب أبسط أشكال الديمقراطية، وكبح حركة تطوير المجتمع وتقدمه.
عبر هذه الافتتاحيات والمقالات، وجه طلال سلمان نقدأً واضحاً ومريراً إلى الكثير من هذه الارتكابات والجرائم التي "أنجزت" باسم "العروبة" و"الوحدة العربية"، وأفضت عملياً إلى التمسك بالكيانة وصولاً إلى التعصب القطري.. وهو في نقده المرير هذا قد أنطلق أساساً من تمسكه بفكرة العروبة نفسها، ودفاعه عنها، ورؤيته: أن مستقبل البلاد العربية وتقدمها يرتبطان بالتأكيد، ويتطلبان مختلف أشكال التقارب والترابط والتآزر بين مختلف هذه البلدان والشعوب في أفق توحيد ديمقراطي عربي مستقبلي متحرر.
وانطلاقاً من انتمائه القومي، وجه طلال سلمان النقد إلى التجربة الناصرية نفسها، وبالأخص إلى ممارساتها الكيانية المتزمتة، وغير الديمقراطية، والتي شملت بعض أهلها والكثير من أصدقائها من أهل اليسار الوطنية. فالطابع العام لهذه الافتتاحيات وهو طابع إعادة النظر بالعديد من التجارب والكثير من القناعات، وإدانة النظام العربي، وممارساته، انطلاقاً من عملية إعادة النظر هذه.
ولعل أحداث العاملين 2002-2003 وهو ما تناوله مقالات الكتاب وتتابع الانهيارات والهزائم على الصعد المحلية والعربية العامة، في العصر الأميركي الطاغي والمتوحش، أتاحت للكاتب مجالات واسعة لمختلف أشكال إعادة النظر النقدية في مختلف الأفكار والممارسات: من المجازر الإسرائيلية في فلسطين وأساليب مواجهتها فلسطينياً وعربياً.. إلى الحرب الأميركية المدمرة على العراق وسقوط نظام الطاغية صدام حسين، والدور البارز لهذا النظام الديكتاتوري في الهزيمة السريعة والمدوية.. إلى استمرار أنظمة القمع في ممارساتها القمعية.. إلى الفضائح، المالية والأخلاقية والسياسية، للطبقة السياسية الحاكمة في لبنان... إلى انقلاب القذافي السريالي على نفسه وانبطاح نظامه العجيب أمام الإغراءات التهديدية من الطاغوت الأميركي!!

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سقوط النظام العربي من فلسطين إلى العراق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1
ردمك: 9953438684

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين